أطفال وكبار غزة يموتون بسبب الجوع والعطش
د.خالد يوسف الزعبي
19-07-2025 02:50 PM
ترتكب إسرائيل أبشع أنواع الجرائم ضد الإنسانية والابادة الجماعية في قطاع غزة ، بسبب ارتكابها سياسية ،الجوع والعطش والدواء والخبز والمياه والكهرباء والمحروقات وغيرها ، وتدمير المستشفيات ،وحرمان الناس والأطفال والنساء وكبار السن من عدم حصولهم على لقمة خبز أو حبة دواء أو كيس من الطحين ،مما جعل التجويع يشكل خطراً وادى لوفاة الآلاف من أبناء قطاع غزة ...
والشاهد على جرائم التجويع والعطش ، هو أنشأ ،،مؤسسة غزة الإنسانية ،، التي تشرف عليها القوات الإسرائيلية والأمريكية. وقد توفي أكثر من 850 شخص بسبب إطلاق النار عليهم من تلك القوات بسبب الحصول كيس طحين أو كرتونة معلبات ،وذلك لسد حاجة الجوع والعطش الذي أصبحت اسرائيل تستخدمها سلاحاً للضغط على حماس في غزة ،للافراج عن الأسرى الإسرائيليين...
إسرائيل ترتكب بحق المدنيين في غزة ، جرائم الحرب وضد الإنسانية والابادة الجماعية والتهجير القسري والتطهير العرقي والديني والثقافي والاجتماعي ، وتستخدم جميع انواع الاسلحة ، والقنابل ، والطيران الحربي والصواريخ ،والدبابات ،والجرافات ،في إبادة الفلسطينيين وهدم بيوتهم في غزة...
أن نتنياهو وحكومته اليمينية المتطرفة وجيشه الإسرائيلي ، يجب ملاحقتهم على ارتكاب هذه الجرائم الإبادة الجماعية ، والقتل الجماعي العمد ،في عدم السماح بإدخال المساعدات الإنسانية ، وفتح المعابر الحدودية ،لدخول الطحين والخبز والغذاء والدواء والمياه والكهرباء والمحروقات التي أصبح ضرورة إنسانية عاجلة لإنقاذ حياة الناس والأطفال والنساء وكبار السن ، من الموت جوعاً وعطشا ...
أن سياسية إسرائيل في ارتكاب الجوع سلاحاً،اصبح يفتك بالأطفال والرجال الذين يموتون في القطاع ، بسبب الجوع ،لكونة لم يدخل الية، منذ أربعة أشهر المساعدات الإنسانية ، إضافة أن الأهالي لاتستطيع تأمين لقمة العيش الكريم للاطفال ، أو تأمين رغيف خبز واحد ، لسد الجوع ، بسبب الغلاء ،وأصبح الوضع الإنساني كارثي ،ينذر بخطورة الموت الجماعي ل 2 مليون من سكان قطاع غزة....
يجب وقف هذي الحرب العبثية،.... المجتمع الدولي ، وهيئة الأمم المتحدة ، والمنظمات الدولية والإنسانية ، ذكرت في التقارير الدولية والإنسانية ، أن إسرائيل وامريكا ترتكب ،أبشع أنواع الجرائم ضد الإنسانية والابادة الجماعية في قطاع غزة ، بسبب ارتكابها سياسية ،الجوع والدواء والخبز والمياه ،وحرمان الناس والأطفال والنساء وكبار السن من عدم الحصول عليها،مما ادا إلي وفاة الآلاف من أبناء غزة ...
والشاهد على جرائم التجويع والعطش ، هو أنشأ ،،مؤسسة غزة الإنسانية ،، التي تشرف عليها إسرائيل وامريكا. وقد توفي أكثر من 850 شخص بسبب الحصول كيس طحين أو كرتونة معلبات ،وذلك لسد حاجة الجوع والعطش الذي أصبحت اسرائيل تستخدمها سلاحاً للضغط على حماس في غزة ،للافراج عن الأسرى الإسرائيليين...
إسرائيل ترتكب بحق المدنيين في غزة ، جرائم الحرب وضد الإنسانية والابادة الجماعية والتهجير القسري والتطهير العرقي والديني والثقافي والاجتماعي ، وتستخدم جميع انواع الاسلحة ، والقنابل ، والطيران الحربي والصواريخ ،والدبابات ،الجرافات ، بدعم من أمريكا والغرب وبعض من الدول العربية والأجنبية ،في إبادة الفلسطينيين في غزة...
أن نتنياهو وحكومته اليمينية المتطرفة وجيشه الإسرائيلي ، يجب ملاحقتهم على هذه الجرائم الإبادة الجماعية ، أمام المحكمة الجنائية الدولية ،وامام محكمة العدل الدولية ،في عدم السماح بإدخال المساعدات الإنسانية ،التي أصبحت ضرورة إنسانية عاجلة لإنقاذ حياة الناس والأطفال والنساء وكبار السن ، من الموت جوعاً وعطشا أن اشتداد سياسية إسرائيل في ارتكاب الجوع سلاحاً يفتك بالأطفال والرجال في القطاع ، بسبب عدم دخول المساعدات، منذ أربعة أشهر الية،جعل الأهالي لاتستطيع تأمين لقمة العيش الكريم للاطفال ، أو تأمين رغيف خبز واحد ، لسد الجوع ، وأصبح الوضع الإنساني كارثي ،ينذر بخطورة الموت الجماعي ل 2 مليون من سكان قطاع غزة....
وهنا نقدر الموقف الأردني ،الشريف ،بادخال المساعدات عن طريق الهيئة الخيرية الهاشمية ،وتقديم مخبز متحرك لتقديم الخبز في غزة ، إضافة إلى تقديم المراكز الصحية الميداني في غزة 82 االعلاج والدواء والمياه للمصابين بالأمراض...
يجب وقف هذه الحرب العبثية،التي فشلت إسرائيل في تحقيق الأهداف الاستراتيجية ،التي سعت إليها في القضاء على حماس ، وتحرير الأسرى الإسرائيليين ، وتهجير سكان قطاع غزة ، على مدى 650 يوماً...
أن نتنياهو يعلم أنة فشل وحكومته اليمينية ، في القضاء على حماس ، ويعلم أنة أصبح مجرم حرب وخطير وملاحقة ، دولياً ، ومحليا ، بالرشوة والفساد المالي ،والتزوير وغيرها ، وقد يلاحق ب جرائم التسبب في قتل الأسرى الإسرائيليين في غزة ، بسبب تعنتة الشخصي والمصلحة الشخصية والسياسية ، من إطالة أمد الحرب، للبقاء أطول مده في الحكومة اليمنية ، أن على إسرائيل أن تدرك أن المفاوضات ، هي الطريق الوحيد ، لإعادة الأسرى الإسرائيليين...
أن التاريخ سوف يكتب أن نتنياهو وحكومته وجيشه الإسرائيلي ،ارتكب أبشع جرائم ضد الإنسانية والتجويع في العصر الحديث..