سلّم على الشبل الحسين الهادي
لأعزّ ركبٍ في أعزّ بلادِ
ركب الشباب الطامحين إلى العلا والكبريا
من ساعة الميلادِ
العزّ عزّهمُ وراية مجدهم خفّاقةٌ
لغدٍ من الأعيادِ
ولهم صعيبات الزمان تهون
والإقدام مشهودٌ بباب الوادِ
سلّم عَ وجه الخير
وضّاء الجبين
محبوب الجميع
موزّع البسمات في الأبعادِ
من مستعدٌّ أن يقدم ظلّه للضيف
فانظر عيشة الأجوادِ
سلّم عليه وقل له بعد السلام عليه :
يا متفرّد الأجدادِ
يا سيّدي سر بالشباب فإننا نفدي معاً رمش المليك الفادي