عمون - هشام سوالقة - ضمن الاحتفالات باعياد الميلاد المجيدة تنشر عمون الحلقة الرابعة من اسبوع وطن من مدينة الفحيص .

اسبوع الفحيص غلب عليه المنشورات والتغريدات الدينية اضافة الى رجالات المدينة منذ القرن التاسع عشر وصور تاريخة للمدينة .


#اسبوع_الفحيص موقع الفحيص الجغرافي تقع الفحيص القديمة بين سلسلتين من الجبال، السلسلة الأولى من الشمال والشرق، والسلسلة الثانية من الجنوب والجنوب الغربي، يفصل السلسلتين مدخل ضيق من جهة الجنوب الشرقي، يضيق في بعض المواقع ليصل في اتساعهِ إلى بضع أمتار فقط يسهل على بعض مسلحين إغلاقه عندَ الضرورة كم حدث سنة 1923 عندما أرادت عشائر المُرتزِقة نهاب الفحيص أثناء تشكيل الحكومة الماجدية.

أما المدخل الغربي فهو أشد وعورة من المدخل الشرقي، فهو أشبه ما يكون بسفح قلعة منحدر ووادٍ سحيق يسمى واد الأكفش، يضيق اتساعه في نهايته ليصل إلى بضع أمتار وينتهي إلى وادي الأزرق. ومن المعلوم أن الحروب سابقاً كانت تعتمد على السيف والرمح و الحصار الطويل للمدن الحصينة، ولذلك فمن أقوى وسائل الدفاع هو تأمين المياه ووصولِها إلى داخل المدينة الحاصرة عند وقوع الحصار، وهذا ما هو متوفر بالفحيص، ففيها ثلاثة عيون ماء هي: عين العلالي، وعين الراهب، وعين الزعطوطة، هذه العيون داخل البلد. وعلى بعد نصف كيلو متر إلى الغرب تقع عين الأزوق والتي تستقي منها حالياً الفحيص وصويلح، و لتأمين حمايتها من الوقوع تحت تصرف العدو أقيمَ على قمة جبل مطلة على هذه العين من الجهة الشرقية شبه قلعة صغيرة حُفِرَ فيها خندق يحتمي فيه الحراس للدفاع عن العين، و لحد الآن آثارها ظاهرة للعيان، و تُسمى خرنة الخندق، تقع إلى الجهة الغربية من البلد.

صبيان الحصان المرادف لاسم الفحيصية، فقد كانوا أهالي الفحيص القديمة والتي هي رومانية ومن مدن الغساسنة أصلاً يأخذون الأحداث أي الصبيان من عمر ست سنوات فما فوق و يسلموهم إلى مدربين يعلموهم الفروسية وركوب الخيل والرماية بالرمح والقتال بالسيف وجميع فنون الحرب والقتال مقلدين النظام الروماني فكانوا هؤلاء يشكلون فرق أشبه ما تكون بالمليشات اليوم، و هذه الفرق لصغر أعمارهم يسمون صبيان الحصن، وبعد أن أتقنو فنون الحرب وتناقلت العربان أخبارهم وما ندى شجاعتهم وكرمهم وانتصاراتهم بالحروب لقبو بصبيان الحصان، لأن الحصان كان و يزل رمز الأصالة ومقياس القوة، وحتى لا يقع الالتباس لتشابه الأسماء، نظراً لوجود مدينة الحصن في محافظة "إربد".


يوجد في كنيسة الروم الارثوذوكس البلد جزء من خشبة الصليب المقدسة #اسبوع_الفحيص

وكلمة الفحيص بمعاجم اللغة تعني الحُصن المُنيع أو عش النسر، و عُش النسر سُمي الفَحِيص (أي الحصن المنيع) لصعوبة الوصول إليهِ #اسبوع_الفحيص

الفحيص تحتفل بإضاءة شجرة المحبة شجرة عيد الميلاد المجيد في ساحة كنيسة الروم الأرثوذكس في منطقة البلد

دمار الفحيص الرومانية #اسبوع_الفحيص الغساسنة أقاموا لهم دولة في الأردن في البلقاء وحوران ستة 292 م

اسم صبيان الحصان هو اللقب المعروف به أهل الفحيص عند جميع الاردنية

شهداء الوطن : الشهيد انطون جريس النعيمات/ القوات المسلحة استشهد في ١٩٥٦ في معركة قلقيلية #اسبوع_الفحيص"

شهداء الوطن: الشهيد طعمه موسى السميرات استشهد عام ١٩٦٨ متأثرا بجراحه اثناء العدوان الاسرائيلي. #اسبوع_الفحيص

برهم ابودية ١٩٠٥عرف بأمانته وصدقه وتواضعه تبرع ببناء كنيسة مار جريس الخضر لاهل الفحيص وتقلد وسام القبر المقدس من البطريرك #اسبوع_الفحيص

في عام 1926 إستقبل أهل الفحيص وشاركهم أهل ماحص إستقبال الكاردينال القادم من ايطاليا


في 2002 أهدى جريس نعمه تمثالا للسيدة العذراء. وقد تم اختيار موقع التمثال على دوار في المدينة تحيط فيه الاشجار والورود

المعلم جريس صويص ١٨٩٠تفوق دراسيا وعين معلما في مدرسة وعمره ١٨سنه كان له حجة ومنطق حيث كان يكتب بديوان المظالم للناس العرائض.

حسب ما تم توثيقه أن الفحيص شهدت ميلاد أول جمعية بالأردن سنة 1936 وهي جمعية التعاون الاقتصادية #اسبوع_الفحيص

تعود نواة مدارس اللاتين لسنة 1885 عندما فتح الكهنة الأوائل في العصر العثماني بعض الصفوف لتعليم الأطفال اللغة العربية والدين

اخذت فرقة الفحيص جائزة الدولة في مجال الفنون التطبيقية١٩٩٢ عن دورها في احياء التراث الموسيقي الاردني والعربي

من عائلات المدينة: سماوي عرنكي عكروش داوود صويص سميرات زيادات حتر شتيوي مخامرة مضاعين غطاس #اسبوع_الفحيص

فضيان العيس السماوي كان أول مهاجر أردني من الفحيص ، وكانت وجهته عام 1897 م إلى الولايات المتحدة الأمريكية #اسبوع_الفحيص

من آكلات الفحيصية القديمة جداً "المرقطة" وهي عبارة عن عجين وعدس وبصل وسماق #اسبوع_الفحيص

الأكلات الشعبية في الفحيص الكشكية والمشوط والشاكرية والرشوف

عائلة طعيمة من الفحيص هم من أسسوا سلسلة مطاعم شيلي هاوس من اميريكا إلى الاردن والآن في الخليج

تأسست فرقة الفحيص لإحياء التراث العام ١٩٨٢ من شبان وشابات البلدة بأسلوب مميز في الأداء والاختبار

كشفت التنقيبات الأثرية في منطقة خربة الدير في مدينة #الفحيص عن برج من الحجر الكلسي الأبيض الذي يعود للعصور الحديدية والبيزنطية #اسبوع_الفحيص

أعيد استخدام البرج ككنيسة في العصر الأيوبي والمملوكي التي تم بناؤها في العهد الأيوبي بالإضافة إلى عدد من القبور المبنية فيها #اسبوع_الفحيص

من أهم قرى مدينة #الفحيص : الرهوه وراس الجندي والسقيريه المعروفة بمزارعها واشجارها #اسبوع_الفحيص

تشتهر #الفحيص بكنائسها المشهورة وبساتينها الخضراء ومزارع الزيتون وكروم العنب المنتشرة فيها،ترتفع جبالها 850 م فوق سطح البحر

في فترة الحرب العالمية الاولى هاجر ٣٠٠٠شخص من الفحيص هربا من بطش الاتراك ولم يبقى الا عائلتان جريس السماوي وعايد السميرات

عدد من شيوخ الفحيص الذين تم اسرهم في قلعة الكرك من قبل العثمانيين وهم: طعيمة الداوود،فضيان سماوي،يوسف العكروش، عباس الحداد

خليل سماوي وهو مهاجر من الفحيص الى المكسيك كتب مذكرات يصف اسلوب الحياة في الفترة(1901-1935) ونقلت هذه المذكرات د.هند ابوالشعر

عشيرة الزيادات وجودهم في الفحيص يعود إلى جدّهم عفانة الذي شارك في حادثة المهداوي الذي قتل في الفحيص ما بين عامي 1635-1645م

يعود تاريخ كنيسة الروم الارتوذكس إلى العام 1850