الدرس الفرنسي-البلجيكيد. محمد أبو رمان
17-07-2018 12:45 AM
مقال أفشين مولافي، في الواشنطن بوست (الذي ترجمه الزميل المبدع علاء أبو زينة في الغد أمس) بعنوان "ما يقوله نجاح فرنسا وبلجيكا في كأس العالم عن الهجرة الأوروبية"، يستحق أن يُقرأ مرّات عديدة من قبل النخب السياسية والمثقفين، وأزعم أنّه يصلح لأن يدرس في المدارس لدينا تحت عنوان التمييز بين الوطنية والعنصرية، وأهمية التنوع والتعددية والتسامح والانفتاح في بناء الهويات الوطنية. |
السفير الدكتور موفق العجلوني
17-07-2018 | 06:54 AM
نعم أنّ الأعداء الحقيقيين في الداخل ليسوا من يؤمنون بالتعددية والتنوع والتطوير، وليسوا ذوي البشرة أو الطائفة المختلفة! بل هم التيارات اليمينية المنغلقة التي تخشى على مصالحها الضيقة، وتلبّس ذلك أبعاداً تزعم أنّها وطنية، لكنّها في الحقيقة مجرّد أوهام وأنانيات فردية.
تيسير خرما
17-07-2018 | 08:11 AM
ثلث السكان ونصف العمالة أجانب جرم اقتصادي بل أم الجرائم بما فيها مديونية فلكية وتنامي فقر وجريمة، فيجب غلق كل باب عطل مليون أردني وشغل مليون أجنبي فنزف إقتصادنا لعقود بما جاوز 6 مليار سنوياً يحول ربعها لدولهم وفاقموا أزمات سكن ونقل ومياه وصحة وتعليم وخربوا معادلات ضمان وضرائب فتضاعفت اقتطاعاتهما، ويجب غلق أو طرد كل جهة تعنى بحق غير أردني فوق أردني أو قبله وإلغاء أو تجميد بنود وثائق دولية ثنائية وإقليمية وأممية تعنى بحق غير أردني فوق أردني أو قبله ويجب طرد عشرة آلاف أجنبي أسبوعياً وحظر تدخل سفراء
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة