facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




ليـس دفاعــا عن الحكـومة .. الدكتور عـادل محمد القطاونـة


03-01-2010 04:19 AM

تطالعنا الصحف اليومية منها والأسبوعية وبعض المواقع الإلكترونية بين الحين والآخر بكتابات تنتقد فيها الحكومة أو يتم الإشارة بها إلى تقصير مسؤول حكومي واستنادا إلى المحتوى اللغوي والموضوعي لهذه الكتابات فإنها إما أن تفرحنا أو قد تؤلمنا في حالات أخرى.

وبما أن الكثير من لهجة النقد تبدو قاسية وتشهيرية، فسوف اتجاهل تلك التي لا أفهم معانيها أو خفاياها، وأركز في مقالتي هذه على ما يكتب عن الموظف الحكومي بكافة مستوياته الوظيفية والذي هو بالأصل وقبل كل شيء مواطن أردني له من الحقوق وعليه من الواجبات التي كفلها الدستور الأردني.

أتفق مع الكثيرين من الذين دافعوا عن الحكومة وأية مشاريع إيجابية نبيلة خدمت وتخدم الوطن، وأتفق مع من صرخ بأعلى صوته كي ينبه عن مسؤول حكومي متسلط أو متراخي في أدائه لأعماله، ورغم حزني لأقران كلمة المسؤول المقصر على البعض إلا أننا لا نستطيع أن ننكر أن بعض المسؤولين هم صورة للتقصير والإهمال بكل معناها، ولكني أتأسف لبعض الإهمال الذي قد ينحدر إليه أي منا حين يكون الأثر السلبي الصادر يخص الوطن.

رغم علمي بالإحباط الذي نحسّه، إلا أنني أحب أن أبين أن التخلص من التحديات والمعوقات التي تشدّ الوطن إلى الخلف لا يتأتي بالسباب والتشهير والقول النكير !!

لقد وضع الوطن أسسا تعتمد عليها لوائح وقوانين في الانتقاد والقول، ولعلنا في هذا المضمار يمكن أن نشير إلى مطلبين المطلب الأول هو أن تفعّل الحكومات من برامجها وشفافيتها كي تتمكن من أداء دورها الطليعي، أما الثاني فهو محاسبة الموظف المقصر بغض النظر عن درجته الوظيفية والتي يسيء بها إلى سمعة الحكومة من خلال سلوكه الغير ايجابي والذي ينعكس سلباً على الأداء الحكومي.

في هذا المضمار وليس دفاعا ًعن أحد أود أن أطرح التساؤلات التالية بخصوص بعض الوزراء والمسؤولين الحكوميين ومدى مسؤولية المواطن والموظف في تحمل واجباته فالوزير هو أخ المواطن والمسؤولية تشاركيه، ولعلنا في هذا المضمار نطرح التساؤلات التالي: من قال أن وزير الداخلية مسؤول عن كل مطلق عيار ناري؟! ومن قال أن وزير الداخلية يجب عليه أن يجول بسيارته على كل حفل زفاف أو تخرج جامعي ليتأكد من وعي المواطن فيما يتعلق بتنفيذ القوانين؟! ومن يدعي بأن على وزير البيئة مراقبة كافة السيارات العمومية والخصوصية ليتأكد من مدى وعي المواطن بأهمية عدم رمي الفضلات من شبابيك السيارة؟! ومن قال أن على وزير المالية أن يقوم بإطفاء كافة أنواع الإنارة التي تبقى طوال الليل في بعض المباني الحكومية بسبب تقصير موظف ما ؟! ومن قال أن على وزير التنمية الاجتماعية أن يعمل على هدم كافة بؤر الفقر أينما وجدت وأن يقف طوال اليوم يكافح المتسولين على بعض الإشارات الضوئية؟! ومن هو الذي قال بأن على وزير الخارجية مراقبة بعض الاتهامات والمطاولات والإساءات التي تصدر من هنا وهنالك لبعض الدول الشقيقة أو الصديقة من قبل أفراد وجهات مختلفة؟! ومن قال أن على وزير التربية والتعليم مرافقة كل معلم ومعلمة لضمان المصداقية في التدريس والمادة التعليمية المقدمة للطالب ؟! ومن قال أن على وزير التنمية السياسية الانتقال من جامعة إلى جامعة ومن تجمع إلى تجمع لنشر مفهوم الوعي السياسي وأهمية وجود أحزاب مؤثرة في صنع القرار السياسي والاجتماعي والاقتصادي؟! ومن قال أن على وزير السياحة متابعة كل شجرة وحجر في الوطن من كل مؤذ ومهدم يسعى إلى هدم أي معالم سياحية أو طبيعية في الوطن ؟ ومن قال ومن قال ومن قال....؟!!!! من هنا نتوقف لنؤكد أن الوزير أو المسؤول الحكومي أياً كان موقعه لن يستطيع القيام بعمله إذا لم يجد السند والالتزام من المواطن المحب والغيور على وطنه في كافة المواقع والمحافل والمناسبات.

في غمرة كل ذلك أطرح التساؤلات التالية: من قال بأن بعض السيارات الحكومية تصول وتجول في شوارع عمان وأمام المقاهي والمطاعم الفاخرة ؟! ومن قال بأن بعض الوزراء أو المسؤولين الحكوميين لا يمكن الدخول إليهم أو حتى حجز موعد للقائهم إلا إذا كان لديك واسطة من نوع ما ؟! ومن قال بأن بعض المسؤولين الحكوميين يوجد لديهم من العاملين في مكاتبهم بالعشرات ؟! ولعل الأدهى والأمر أن البعض منهم من يعين بعض الموظفين للعمل في بيته أو مزعته الخاصة !!! ومن قال ومن قال ..... !!!!!

لن أتحدث الكثير عن المآسي التي تصادف كل منا وهو يقوم بتتبع معاملته الشخصية على سبيل المثال من مكتب إلى مكتب ومن وزارة إلى وزارة !!! لكن وفي ظل وجود بعض المخلصين على كافة المستويات الوظيفية في القطاع الحكومي يمكننا القول أننا سوف نجعل الأمور تسير إلى حيثما نريد، وإن لن يكون ذلك بالسرعة التي يطمح إليها المواطنون.

يدرك الكثيرون بأن جهد المجموعة المتكاثفة من أجل صناعة الأفضل هو أفضل من جهد الفرد الواحد، و في نفس الآن يدرك الكثيرون بأن الفرد الذي يسخّف أي جهد مهما كان من أجل مصلحته يجب محاسبته على خطئه وعدم مجاملته على قصوره مهما كان مسئولا ًكبيرا.

والقصور في العمل أو الأداء لا يمكن تحميله على طرف دون آخر فالموظف الحكومي هو شريك المواطن غير الموظف ولا يمكن لأي منا أن يلوم مسؤول حكومي أو غيره عن قصور ما وفي نفس الآن لا يقوم بأعماله الوظيفية بالشكل المطلوب ! وفي هذا المقام نستمد من الحكمة التي تقول ( لا تنهى عن خلق وتأتي بمثله).

إن وضع الأصبع على الجرح النازف سهل، ولكن منع النزيف صعب يحتاج ذلك إلى من يفهم في علم الطب والتمريض، والكثير يعرف أن البحث عن أصل المشكلة وكيفية حلها هو الأصعب من النظر إلى واقع المشكلة.

لقد أتى علينا حين من الدهر تبوأ فيه أفراد منّا مناصب قيادية وهم ليسوا مؤهلين لتلك المناصب، ولكن هذا وإن كان يشكل جزءا من المشكلة إلا أنه يقصر على أن يكون أصلها. فالمخلفات كثيرة والرواسب كثيفة والمعوقات عديدة والتحديات كبيرة، وهنا لا يفوتنا أنه تتعالى النداءات بين الفينة والأخرى لتغيير لوزير أو مسؤول ما ، ويطالب بحلول آنية قد تفلح في التنفيس ولكنها تعجز عن التشخيص الحقيقي للمشكلة الأساسية في جودة المعايير التي يتم على أساسها عمل العديد من الوظائف أو المواقع، وفي هذا المضمار نقول كان الله في عون المسؤول الحكومي لأن المسؤولية في كثير من الأوقات تكون كبيرة وبعض الأخطاء غير مقبولة.

لست أدعي هنا بأنني قد ملكت السبق في تثبيت الأسباب التي أوهنت مسيرتنا أو أني وجدت البلسم الذي سيشفي مرضنا، بل أجرؤ على القول بأن المسبب الأساسي لمشكلتنا هو نحن.

لا أحد يمكنه الانتصار على إرادة المواطن، وإرادة المواطن تشكل في مجموعها "نحن،" فكيف مكّنا القلة من هزيمة الكثرة في كثير من الحالات.

وإذ كان عليّ أن أكون منصفا فلا مناص أن أنوه بالجهود الكبيرة التي تقوم بها بعض العناصر التي تدير الحكومة، وقد شاهدنا ولمسنا الكثير من التغيير نحو الأفضل في السنوات الأخيرة كان ولا شك وراءها عرق ورجال وهمة من أبناء الأردن الأشاوس، ونحن كمواطنين نعمل مع الحكومة بشفافية تامة، ونراقب كل ما يجري ولا نخجل من وضع الإشارة الحمراء أمام أيا كان سواءً أكان المقصر مواطناً عادياً أم مسؤولا ًحكوميا ًحين يتعلق الأمر بالمساس بحقوق الوطن والمواطن.

مستشار اقتصادي ومالي
* أستاذ المحاسبة والتدقيق المساعد – جامعة الزيتونة الأردنية
qatawneh@yahoo.com





  • 1 زميلة في جامعة عمان الاهلية 03-01-2010 | 11:34 AM

    تحية الى الدكتور عادل ,,,

    اردت القول ان كل ما ذكر صحيح ولكن يوجد خطأ من قبل المسؤولين فمثل القائل (المال السائب بيعلم السرقة) وهذا دليل على عدم وجود رقابة كفاية واهمال من قبل المسؤولين مما ادى الى حدوث السرقة او الاهمال فاذا المسؤول الكبير مهمل في العمل والكفاءة فماذا تتوقع من الموظف الاقل رتبة وهذا حال جميع مؤسساتنا ...

    فالموظف مسؤول ولكن المسؤول مسوؤل اكثر ويوجد على عاتقه الكثير الكثير من المسوؤلية والمهام , فمهام الوزير او المسؤول عالية والا لم ياتي على مثل هذا المنصب .

  • 2 طالب جامعي 03-01-2010 | 01:23 PM

    تحية للعلامة الاستاذ الدكتور العزيز عادل القطاونة.
    تحية أكبار وافتخار للدكتور الكبير.

  • 3 احمد الطراونة 03-01-2010 | 01:25 PM

    كل الحب والاحترام والتقدير

  • 4 محمود المنسي 03-01-2010 | 01:27 PM

    كلام كبير من استاذ كبير
    كل الاحترام للدكتور الفاضل عادل القطاونة
    للأمام يا دكتور

  • 5 خالد المجالي 03-01-2010 | 01:31 PM

    كل الدعم لكلام الدكتور عادل القطاونة.

  • 6 ايمان منير 03-01-2010 | 01:38 PM

    ما جاء في المقالة كلام جريء من دكتور جريء.
    كل التقدير للدكتور عادل محمد القطاونة.

  • 7 احمد القطاونة 03-01-2010 | 01:41 PM

    كل الحب لابن القطاونة ، والله إنك مفخرة لعشيرة القطاونة.والله مفخرة لابناء الكرك الاشاوس.
    والله من يومك شيخ ابن شيخ.

  • 8 عبد الرحمن شاهين 03-01-2010 | 01:47 PM

    الكتابة الموجودة تصف الواقع الأردني ، وانا أويد ما جاء بها وهي حقيقية معبرة بشكل كبير.
    نرجو ان يتكاتف الشعب مع الحكومة لرفعة الأردن.
    تحية للسيد القطاونة على هذه الاشارات.

  • 9 شادي عليان 03-01-2010 | 01:48 PM

    دكتور كبير .
    كلام كبير.
    انشاء الله نشوفك وزير عن قريب

  • 10 سلطي 03-01-2010 | 01:56 PM

    يسعد الكرك والسلط وابناء الكرك وابناء السلط.
    ابناء الأردن

  • 11 عبد العزيز الصرايرة 03-01-2010 | 02:00 PM

    نعم الوزير ليس مسؤول عن كل شيء.
    المواطن شريك في المسؤولية.
    يعني من يرمي النفايات من زجاج السيارة يدل على أنه لا يحب الاردن اطلاقا لان من يحب الاردن يحب ان تكون الاردن نظيفة

  • 12 جود المجالي 03-01-2010 | 02:00 PM

    تحية طيبة وبعد,اود الاشارة هنا الى ان المسؤولية مشتركة بين الحكومة والعاملين في دوائرها الرسمية ,ليس كذلك وحسب وانما على الحكومة تعزيز الادوار التكاملية بين الجهة صانعة القرار والجهة المنفذه له لتقليل الفجوة بين الاقوال والافعال ,فمعطم خطابات جلالة الملك المعظم تشير الى اهمية تطبيق مبدأ الاتساق في قراراتنا المتخذه لخدمة الصالح العام.

  • 13 محمد اسماعيل 03-01-2010 | 02:03 PM

    الدكتور عادل القطاونة من أفضل الدكاتره الذين يدرسون في الجامعات الأردنية.
    انا اعتز وافتخر بان الدكتور عادل كان مدرسي في مادة الضرائب وحقيقة أن الجامعة تقتقدك كثيرا يا دكتور.
    لقد تعلمنا منه الكثير
    المقالة الموجودة أكثر من رائعة من دكتور أكثر من رائع.

  • 14 سلطية 03-01-2010 | 02:41 PM

    انا اؤيد الرقم 1

    شكرا لك ....

  • 15 مراد 03-01-2010 | 03:21 PM

    الله يسهل عليك ويفتحها بوجهك يا دكتور عادل القطاونة.
    سلام خاص من جميع زملائك الحاليين والسابقيين في دائرة ضريبة الدخل والمبيعات.
    لقد عرفناك عندما كانت مقالاتك في نشرة الوعي الضريبي وعرفنك في لجان خبراء صياغة القانون الضريبي واعداد قانون ضريبة الدخل والمبيعات الجديد.

    تحية للزميل السابق والأخ العزيز عادل القطاونة.

  • 16 محي الدين الزواهرة 03-01-2010 | 03:30 PM

    كتابة معبرة ومقال جيد ومنطقي . واؤكد ما جاء به من محاربة السلبية والكلام الذي ليس له داعي.
    هنالك موظفون يتحملون المسؤولية شانهم شان الوزراء.
    يجب أن نفكر في ايجابية وان لا نكون سلبيين.

  • 17 زعلانه 03-01-2010 | 03:38 PM

    مبروووك الخطبة دكتور والله يتمملك على خير ......

  • 18 العقبة 03-01-2010 | 03:57 PM

    عجبني كلام الدكتور عادل القطاونة يعني عنجد حط ايده على مكان الوجع .

    الدكتور اياد

  • 19 مجالي 03-01-2010 | 05:22 PM

    الى 17 الدكتور الفاضل عادل القطاونة ما زال اعزب وزعلانة ليش ان شاء الله نفرحله عن قريب يا رب

  • 20 منير الفلاحات 03-01-2010 | 06:21 PM

    كلام جميل يا دكتور عادل.
    الله يوفقك.

  • 21 امجد الرواشدة 03-01-2010 | 06:24 PM

    تحية للوطن ولشباب الوطن من أمثال الدكتور القطاونة.
    ما جاء بها واقع ملموس.
    الكل مسؤول عما يحصل في الأردن.
    نطالب بتكاتف الأيدي لنصل لأردن كبير بأبناءه.

  • 22 زعلانه 03-01-2010 | 06:25 PM

    الى رقم 19 (مجالي) وانت شو بعرفك وليش زعلانه ومعصبة وانت بتحكي ............ طولي بالك

  • 23 محمود المعايطة 03-01-2010 | 06:36 PM

    الأستاذ الفاضل: اشكرك على هذه المقالة الممتازة والمتماسكة في طروحاتها الواقعية والعملية .
    لقد قامت المئسسة الأردنية على الحب والتفاني بالعمل الذي يجسده ابناء الشعب الاردني بكافة اطيافه ومن هنا كان لزاما على كل فرد من أفراد الشعب ومن كافة المنابت أن يدرك ويتدارك الدور المناط به من أجل رفع الوطن والمواطن لقد كان الاردن علىالدوام يقدم الانموذج تلو الآخر في التضحية والتفاني من أجل رفعة الأردن.

  • 24 س المجالي 03-01-2010 | 06:40 PM

    تحياتي إلى الدكتور عادل ، اشكرك على مقالك الرائع ولكن أريد أن أنوه حول عمل الحكومه : لا يمكن أن نصل إلى ما نريد إذا لم نكن جسد واحد حكومه وشعب نفكر معاً من أجل مصلحة الوطن أي أن تكون العلاقة بين الشعب والحكومه علاقة محبة لا علاقة عداء فالشعب يجهز نفسه لإنتقاد الحكومه أن أن تبدأ الحكومة بأي أجراء وكأن الشعب هو العدو الأول لها ، وبالمقابل يكون المسؤول ضد الموظف قبل أن يقابله وكأنه العدو الأول له . هذه العلاقات البشرية الاجتماعية هي في حد ذاتها طريق النجاح وتحقيق الأهداف المرجوه لهذا الوطن المعطاء
    نريد أن تكون العلاقة بين الحكومة والشعب كالعلاقة بين اليد والعين ، اذا جرحت اليد دمعت العين واذا دمعت العين مسحت اليد الدمع ، قد تقولون ان هذا مستحيل لكنني أقول لكم لا يوجد مستحيل مع إرادة وتصميم نابع من حب هذا الوطن العظيم بأهله .

  • 25 احمد محارب 03-01-2010 | 06:41 PM

    تعتبر الاردن من الدول المصدرة للكفاءات حيث ان المواطن الاردني يعتبر نموذج للعمل المخلص.

  • 26 أردني مر 03-01-2010 | 06:45 PM

    مقالة معبرة وواقعية ، ولكن من يطبق ما جاء بها !!!!
    كل الحب للأردن

  • 27 متفائلة 03-01-2010 | 10:22 PM

    الى الدكتور العزيز عادل القطاونة
    الله يحميك من ويهديك من عيون المعجبين والى رقم 19 ليش معصبة وان شاءالله نفرح فيه عن قريب

  • 28 احمد المصري 03-01-2010 | 10:22 PM

    كلام صحيح

  • 29 معجبة 03-01-2010 | 11:40 PM

    انشاء الله نشوفك عريس.
    ابن الباشا بده بنت باشا.
    بتستاهل كل الخير.

  • 30 اليسا 04-01-2010 | 05:46 PM

    اشكرك على هذه المقالة الرائعة واتمنى لك المزيد من النجاح

  • 31 الى 29 04-01-2010 | 05:50 PM

    الى الرقم 29
    الله يوفقك سعيد ب سعيده ....... وانت ليش زعلانه

  • 32 تحية كبيرة الى الدكتور عادل القطاونة 05-01-2010 | 06:35 PM

    الرجاء من عمون النشر
    الى الدكتور عادل ,,
    ماذا تقول لوزير التربية والتعليم الذي يريد الغاء "السلام عليكم ورحمة الله" .......
    كيف نتعاون ؟؟
    كيف نريد اصلاح المجتمع؟؟؟
    كيف نريد الاردن اولا وهي بلد اسلامي؟؟؟؟؟؟
    يجب ان يكون المنبع الاساسي سليم حتى ينتشر الى الغير ومن ثم واجبنا التعاون .............
    الرجاء مع عمون النشر

  • 33 شادي البله 07-01-2010 | 02:16 AM

    دكتور عادل قطاونة المحترم ...
    هذا الكلام جميل جداً ، ولاكن ايه الاستاذ الفاضل، نحن نريد أن يكون لدينا قانون داخلي نابع من القلب ، دستوره حبنا الى بلدنا العزيز وقيادتنا الكريمة ، أي بمعنى أنني مواطن لا أخاف من العقوبة القانون ، يجب أن يكون الخوف على بلدنا ومقدراتة نابع من حبنا لوطننا وأخلاقنا لذا لا يستطيع وطننا أن يضع شرطي لكل مواطن بالنستطيع نحن ان يكون ضميرنا شرطي لنا حتى نحافظ على بلادنافي أجمل صورة لها .
    واني أهنئ بلدنا على وجود من شباب أمثالك أيها الفاضل وانني فخور أن أكون أحد الخريجن على يدكم الكريمة ووفقكم الله على حمل هذه الرسالة النبيلة ، أية الفاضل
    وبالتوفيق ،،،،،

  • 34 لينا 16-01-2010 | 05:55 PM

    دايما الدكتور عادل مبدع وخلاق وذو فكر واسع

  • 35 03-07-2010 | 12:58 AM

    والله انك احلى دكتور ع راسي يا دكتور

  • 36 ضياء ابوهزيم 24-07-2010 | 12:12 PM

    اشكرك على هذه المقاله الرائعه يا دكتور عادل

  • 37 ضياء ابوهزيم 24-07-2010 | 12:12 PM

    اشكرك على هذه المقاله الرائعه يا دكتور عادل

  • 38 عدي حسين عفانه 25-07-2010 | 02:05 PM

    الأخ العزيز د.عادل القطاونه

    كلام جميل جداً ومدروس بعناية وفيه نقد مبطن للفساد ، الوسيلةالأساسية لإحداث التغيير الايجابي هي "نحن" كما ذكرت ، دائما النقد ثم النقد ثم النقد للمسؤولين والوزراء فقط ؛ ونحن لا نغير أنفسنا ، يعني لما سعر البنزين يزيد تعريفة بتلاقي نص تجار البلد رفعوا الأسعار ولما البنزين بينخفض نص دينار ولا بتغير أي شيء على الأسعار والمشكلة يعني بالتجار والكل شاطر يحكي على الحكومة والضرائب ، ما بدي احكي بالتفاصيل الكثيرة بس بدي أقول من الوزراء الي بيفكروا بالبلد بس الصبر حلو والتغيير للأفضل قادم بالرغم الظروف الإقتطادية الصعبة الي بتحتاج منا الايمان بقدراتنا حتى نوصل للي بدنا أياه .

  • 39 بنت الجنوب 28-08-2010 | 01:51 PM

    اشكرك على هذا المقال الرائع يا دكتور عادل .

  • 40 31-08-2010 | 04:23 PM

    والله يادكتور حكيت عن واقعنا !!

  • 41 اياد النمراوي 03-01-2011 | 06:21 PM

    اشكرك على هذه الكلمات التي تمس واقعنا

  • 42 مرام المعايطة 17-03-2011 | 12:14 AM

    مقالة بتجنن وانتو ليه عم تتخانئو ؟؟؟

  • 43 محمد حسن اعمر 17-03-2011 | 06:49 PM

    والله انا بفتخر بانوا الدكتور عادل دكتوري بالجاوعة الزيتونة ..... كل الدعم و الدعاوي بالتقدم للدكتور في خدمة الوطن في ظل صاحب الجلالة الملك عبدالله


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :