facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الحوار والتفاهم هما السلاح الامضى في مواجهة العنف والتطرف والارهاب


14-01-2010 12:55 PM

اجتمع الحكماء في المدينة القديمة على رؤوس الجبال بعد ان ذاعت أخبارٌ ربطت مدينتهم بعمليات ضد الإرهاب حدثت في مكان بعيد، دفع فيها أحد أبناء مدينتهم الثمن غاليا من دمه، إذ أقدم شاب كان قد عاد مع عائلته إلى دفئ الوطن عام 1990 على القيام بعملية انتحارية.

قال أحد الحكماء أن "العمليات الأمنية السرية يجب أن تبقى طي الكتمان، فليس من مصلحة مدينتا القديمة يا أبناء الشعب الطيب الخوض في تفاصيلها".

أومأ اخر برأسه موافقا وقال: "كانت مدينتا دوما هدفا للإرهاب الأعمى، و كان أكثرها دموية منذ أعوام قليلة في عام 2005، في حين وأدت هذه المدينة الكثير من المحاولات الإرهابية في مهدها. إن صدنا المستمر للإرهاب أصبح جزءاً من طبيعة عيشنا، وعلينا الآن أن نكون أشد حرصا ووعيا وتكاتفا أمام عدونا الذي يبيت لنا الأذى."

قال اخر: "أين تقع تلك الثغور التي يجب أن نقف عندها ولا نتجاوزها مدافعين عن أمن مدينتنا ضد عدو يأتي بليل لا يأبه إن قتل طفلاً صغيرًا أو شيخًا كبيرًا أو امرأة؟ في ذلك المجال درهم الوقاية خير من الف الف قنطار علاج"

لفت آخر انتباه الحضور إلى أن الوقت "قد حان لأن نستخلص العبر مما حدث. إذ لا يجوز أن يستأثر نفر من المتطرفين بالحديث أو الفعل باسم الدين، يوجد كثيرون ممن كانوا وسطا وينتمون لمجموعات إسلاميه معتدلة أثبتت حبها وانتمائها لمدينتنا وعلينا أن لا نمنع أنفسنا من التواصل معها وفتح أبواب الحوار لها".

وتساءل آخر "ما الذي دفع شابا مثقفا حصل على فرصة نادرة ليحصّل علما ينتفع به الناس، ويتيح له العيش بسلام وهدوء وأن يتمتع بالأمن والاستقرار الذي يسود مدينتا القديمة - إلى أن يختار الموت بدلا من الحياة والعنف بدلا من السلام والحقد بدلا من المحبة؟" وأضاف: "إن انعدام الحوار والتفاهم بيننا من جهة وبين أناس ذوي ثقافات مختلفة من جهة أخرى قد يولد العنف والتطرف."

شعر أكبر الحكماء سنا بأسى لأن بعضهم قرر "أن يعيش من أجل الموت". وقال: "إن الله سبحانه وتعالى وهبنا الحياة لنعيشها كما أراد حتى تأتى مشيئتة بساعة الوفاة."

استمع الشعب الطيب في المدينة القديمة على رؤوس الجبال لحكمائه بكل سكينة واحترام، متفكرين بأمر مدينتهم التي قدر لها أن تكون دائما في عين الأعاصير عندما تهب رياحها، وكلهم عزيمة على مواجهة الأنواء كلما أزدادت عنفا، مصممين على رعاية مدينتهم وحمايتها من كل الشرور والأشرار.


www.randahabib.blogspot.com





  • 1 صريحي حر 14-01-2010 | 01:24 PM

    بدعت استاذة رندا ..والى مزيد من المعالجات المتقدمة والموضوعية

  • 2 مواطن 14-01-2010 | 02:27 PM

    نعتذر

  • 3 حكماء مين و الناس نايمين؟! 14-01-2010 | 02:29 PM

    فساد و سوء تخطيط و عجز فلكي بموازنة المدينة...
    عشائرية بغيضة و طوش لا تنتهي، و "الحارة أولا"...
    تراجع تصنيف المدينة القديمة إلى "مدينة غير حرة"...
    و الحبل عالجرار... و مع ذلك الكاتبة ما زالت مصرة على وجود "حكماء"؟!
    و الله حكم!

  • 4 المحامي مهند بني هاني 14-01-2010 | 02:37 PM

    تحية عربية اردنية للكاتبة الرائعة وتحية عربية اردنية لكل الشرفاء في هذا الوطن الغالي ووقفة اجلال واحترام لكل من يدافع عن هذا الوطن العزيز
    حمى الله الاردن وحمى الله راعي المسيرة جلالة الملك المعظم
    ونقول :- هذا الوطن بقيادته وبابنائه وعشائره سيكون دائما عصي على كل محاولات التخريب والارهاب لاننا كلنا يدا واحدة وكلنا في خندق واحد وكلنا خلف قائدنا
    للرائعة رندا حبيب كل التقدير على مقالاتها الرائعة

  • 5 محمد علاونة 14-01-2010 | 03:10 PM

    كلام جميل يا استاذة، لعل اصحاب الشأن يستمعون ويبدؤون ذلك الحوار

  • 6 توفيق ابوسماقة 14-01-2010 | 03:16 PM

    أعتقد أن هذا ما أشارت اليه رسالة عمان,وذلك في تطرقها للغة الحوار والتشبيك مع كافة الأطراف ذات العلاقة, للوصول الى نتيجة فضلى سمتها الغالبة التفاهم والإنتظام في سير الحياة الإعتيادية بعيدا عن العنف والمحاولات الفاشلة لزعزعة الإستقرار في أي بلد بالعالم.من جهة أخرى,انه عندما نريد أن نطبق إقتراحك يا أستاذة,فإننا نحتاج من الطرف المراد التحاور معه أن تتوفر لديه أدنى درجة من الفهم والمرونة على الأقل,لا أن تكون هنالك سياسة العقل المقفل.لانه لو توفر لدى هؤلاء الفئة قدر كافي من الفهم بحيث يسمح لنا كمسالمين ان نتوصل معهم على صيغة توافقية ترضي الطرفين,لما كان هنالك "فكر عنفي".ولكن برأيي أن أولئك لا يملكون أي درجة تمكنهم من ولو فتح حوار مبدئيا,بغض النظر عن تطورات ما بعد ذلك.

  • 7 الطفيلي 14-01-2010 | 03:49 PM

    شكرا للكاتبه المميزه على هذا المقال الشجاع وانا مع الاغنيه الاردنيه الشعبيه اللتي تقول" واللي يقرب اردنا نخلي عظامه تطقطق طق" وحمى الله عز وجل الاردن وقيادته الهاشميه المظفره.

  • 8 مهاوش الفواز 14-01-2010 | 04:05 PM

    دعوه صريحه وشجاعه من النشميه رندا حبيب فهي تدعو الى تكاتف ابناء الوطن جميعا للوقوف سدا منيعا في وجه الارهاب والارهابيون اللذين يستهدفون هذا الوطن الابي وقيادته الهاشميه المظفره وكذلك فتح العقول والقلوب على اصحاب نهج الاعتدال والتواصل معهم وفتح ابواب الحوار معهم حتى يكون الوطن بكل اطيافه سدا منيعا تتكسر على جنابته كل احقاد الحاقدين واطماع الطامعين.
    استاذه رندا سلمت يداك.

  • 9 رامي 14-01-2010 | 04:31 PM

    لا هذه المرة لا اتفق وارجو النشر لانه مش معقول كل مرة فقط تنشرون التسحيج انا معجب بمقالاتك واتفق مع الكثير منها لكن هذه المرة وبدون خوض بالتفاصيل العاقل( الحكيم) من اتعظ بغيره ولا تذهب لعش الدبابير لتهيجها هذه حرب ليست حربنا ولدينا الكثير للقيام به في بلدنا فلنحارب الفساد عندنا ولنحارب الظلم عندنا قبل ان نذهب للعالم لننشر الحق والحرية

  • 10 سائد اليوسف/كندا 14-01-2010 | 04:47 PM

    الشكر والاحترام للكاتبه الفاضله رندا حبيب على هذا المقال العميق والذكي, الحزم والتصدي للأرهاب والارهابيين وجرائمهم اللتي عانى منها الوطن والمواطنين فالمواطن هو اغلى ما نملك ومن يتعدى على مواطنينا فسندفعه ثمنا غاليا, وفي نفس الوقت نكون عقولا نيره وقلوبا مفتوحه مع الاعتدال والمعتدلين اللذين يؤمنون بالحوار, وغني عن القول ان نهج الهاشميين الاخيار حماهم الله هو دوما نهج الوسطيه والاعتدال. وشكرا للكاتبه الكبيره.

  • 11 سليمان الخريشه 14-01-2010 | 05:02 PM

    نعم ايتها الاستاذه الفاضله فانه مما يفجع القلب ويدمي العين ان نكون في بلد انعم الله عليه بالامن والاستقرار وقياده هاشميه فذه ويقوم احد ابنائه اللذي هيئ له الوطن كل اسباب العيش الكريم بالانجراف وراء الارهاب وحمامات الدم. حمى الله هذا الحمى الابي وقيادته المظفره وشعبه الشجاع.

  • 12 جعفر الكردي 14-01-2010 | 05:15 PM

    مقال مميز ويجب قرائته عده مرات لما يحتويه من افكار عميقه واحبه التطبيق.

  • 13 عوده مساعده 14-01-2010 | 05:53 PM

    اعتدنا على حكوماتنا تحاور نفسها وتصل الى نتيجة الحوار وتقدم الخلاصة بإعتبارها حاورت نفسها بالنيابة عن الشعب والدليل الحوارات التي لم ولن تنتهي بين الحكومة والحكومة وموضوع هذه الحوارات قضايا على قدر من الاهمية والجدية والحساسية واولها قانون الانتخابات الذي يحتاج الى نقاش ونقاش معمق وها هي الحكومة وحتى لا تجهد المواطن تحاور نفسها للوصول الى قانون يرضي الحكومة اقصد يرضي الشعب كذلك حال مجتمعاتنا التي تئن تحت وطأة العنف والعنف المضاد والفقر والبطالة والفساد واللامبالاة وفقدان البوصلة السياسية وعلى وشك فقدان الهواية ، وحتى تقتنع الحكومات بجدوى الحوار مع الشعب نكون وصلنا الى طريق اللاعوده وتفاقمت مشكلاتنا وتوالدت وفقدنا الكثير وتجاوزنا كل الخطوط الحمراء .

  • 14 ميسرة زريقات 14-01-2010 | 05:55 PM

    مشكورة اخت رنده على المقال الجميل وكما تفضلت فالحل الافضل للارهاب هو الحوار والعقل وتبادل الاراء.. يعني بدناش ناس يحاضروا فينا عن الارهاب ومخاطره وعواقبه ومن هالحكي الي بينتسى ثاني يوم .. بدنا حوارات وتبادل اراء تبدا من المدرسة والجامعة والتلفاز والمواقع الاخبارية .. واهم من ذالك بدنا المسؤولين يطلعوا على التلفاز ويقولوا يا جماعة احنا بنمر بمرحلة صعبة وهنالك مخاطر وتحديات يمر بها هذا البلد وبدنياهم يحكوا معنا بقمة الشفافية والصراحة وصدقيني انه الناس راح تتفهم وتغير حتى افكارها المغلوطة عن الارهاب لانه لسا فيه كثير ناس يخلقون المبررات للارهابيين ولا يعترونه ارهاب .. يعني لما طلع وزير الخارجية وصرح انه الاردن يتعاون مع امريكا في افغانستان كان برضه مفروض انه حكى مع الشعب ويقلهم ليش وشو الضروف الي خلتنا هيك نعمل والناس تتقبل وتتغير ..

  • 15 الاردن 14-01-2010 | 05:58 PM

    نعتذر

  • 16 14-01-2010 | 06:12 PM

    لا يا أم سيف.عدم تدريس الدين في المدارس وفصل الدين عن الدولة هو الطريق الى الحرية وتحكيم المنطق والخلاص من عبادة التاريخ ونهاية جنات النعيم والحور العين

  • 17 أحمد حسين 14-01-2010 | 10:25 PM

    يا ست رنده، للأسف ليس هناك حكماء في مدينتك القديمه على رؤوس الجبال، الحكماء همشوا أو هجروا أو انتحروا و الذين يلبسون عباءة الحكماء هم حكماء مزيفون يتخذون من الأردن فندق و لا يكنون له ذرة من الولاء أو الإنتماء.
    لو كان هناك حكماء يؤخذ برأيهم لحاربت الدولة الفساد
    لو كان هناك حكماء لكان لنا اتراتيجية تربويه و اعلامية تعظم الولاء للوطن
    لو كان لدينا حكماء لأتخذنا منهجاً شفافاً واضحاً في حل مشكلات البطاله و تشجيع الإستثمار بدلاً من حلب الإستثمار
    لو كان لدينا حكماء يؤخذ برأيهم لأفرزت الدوله الخيره لإدارة الجامعات و المؤسسات العامة بدلاً من رويبضات آخر الزمان
    لو كان لدينا حكماء لكانت مديونيتنا أقل و إنفاقنا أقل و موازنتنا سليمة من العجز
    لو كان لدينا حكماء
    آه لو كان لدينا حكماء
    ..

  • 18 Abo Sohaib Sawalha USA 15-01-2010 | 06:54 AM

    GOD bless JORDAN

  • 19 ابن السلط 15-01-2010 | 02:42 PM

    الحكومه تحاور نفسها في قانون الانتخاب واللامركزيه والقوانين والانظمه التي تقوم بها وتحاور نفسها في تعين الصف الاول وكل هذا يدل على شفافية الحكومه واغرب شي سمعته ان الحكومه قامت بتعديل 14 نظام يخص البلديات واكثر البلديات لاتعلم وتعمل وفق الانظمه القديمه لا زالت ولم يتم التشاور مع اي بلديه او حتى اعلامها وكذلك معلومه المعامله اصبحت بدها شهر في وزارة البلديات نتيجة التخبط الحاصل فيها وتعليمات الامين المشدده يمنع سير المعاملات في اليد واصبحت المعاملات تسير وكانك تمشي على بيض مع كل الحب لمعالي الوزير كونك جديد نامل ان تتطلع على سير المعاملات في الوزاره وتاريخ دخول المعامله للوزاره وامين عام الوزاره خمس ايام في الاسبوع عنده اجتماعات وزيارات ولايوجد صلاحيات او تفويض صلاحيات هل الامر مقصود لا اعاقة عمل البلديات تمهيدا لشي جديد سوال مشروع

  • 20 اهم شيء 15-01-2010 | 06:37 PM

    وقبل الحوار والتفاهم يجب ان يكون هناك ديمقراطيه حقيقيه وحريه للتعبير لا للقمع وتميم الافواه بالضافه الى محاريه للفساد.

  • 21 فيصل المجالي 16-01-2010 | 03:24 PM

    الى المعلق السيد رامي رقم 6:
    قبل ان تتكلم عن "عش الدبابير" احب ان اذكرك بشهداء الفنادق وعشرات المحاولات الارهابيه اللتي استهدفت الوطن والمواطنين واللتي اُفشلت بفضل العنايه الالهيه ويقظه الاجهزه الامنيه المختصه, وماتطلبه يا سيد رامي هو ان نكون كالنعامه اللتي تدفن رأسها بالرمال حتي لا ترى ما حولها بينما تقوم الدبابير الهائجه بمهاجمتها ونخر جسدها. يا سيد رامي نحن لانخوض حربا ليست حربنا ولكن نهج الوسطيه والاعتدال- وهو ما عبرت عنه الكاتبه الكبيره ابلغ تعبير- وهو نهج الهاشميين الابرار هو ما أثار واستهدفت هذا البلد الابي, واعلم ان الاردن والاردنيون سيتصدون بكل شراسه لكل من يفكر بالاعتداء على الوطن الغالي او قيادته المظفره.

  • 22 سناء الساكت 16-01-2010 | 03:42 PM

    شكرا أستاذه رندا على هذا المقال الواقعي والشجاع, واحب ان اقول للأخ رامي رقم6 بان من الافضل ان تعيد قراءه المقال وان تتوقف عند العديد من الجمل الرائعه للكاتبه الفاضله منها على سبيل المثال " كانت مدينتنا دوما هدفا للارهاب الاعمى" وهو ما يعكس واقع الحال.

  • 23 المرشد التربوي اسماعيل الخوالده 17-01-2010 | 12:15 AM

    كلام جميل يوجد في المدينه القديمه حكماء واوافقك الرأي ست رندا وفقك الله

  • 24 فيصل المجالي 17-01-2010 | 02:54 PM

    الاخوه المحترمين سمير الحياري وباسل العكور,
    تحيه طيبه,
    لا اعرف لماذا هناك تجاهل تام من طرفكم لأي تعليق أبعثه, هل هناك "حظر" على هذه التعليقات.
    ولكم خالص المحبه والاحترام.

  • 25 منصور العدوان 17-01-2010 | 03:36 PM

    تحيه للكاتبه الفاضله على هذا المقال العقلاني والمتوازن, ونحن بأمس الحاجه لتطبيق ما ورد فيه. شكرا لك

  • 26 أحمد التل 17-01-2010 | 04:04 PM

    اسلوب الاستاذه رندا في الكتابه هو كتغريد الطيور ومضمون كتاباتها هو كعزم الصقور فشكرا لك.

  • 27 محمد غرايبة 18-01-2010 | 02:39 PM

    كل الشكر للاساذة رندة على المقال و أرجو ان تكون رسالتك وصلت للقراء كما وصلت لي حيث انك تطرقت الى اعمق المواضيع و اهمها بالطف الطرق و اوضحها

  • 28 علي الحجايا 18-01-2010 | 02:46 PM

    أتفق تماما مع الكاتبه الفاضله بأن قدرنا ان نكون في عين الاعاصير عندما تهب رياحها وكلنا عزيمه وتصميم, ايتها الكاتبه الشجاعه, على مواجهه الاعاصير والانواء كلما ازدادت عنفا, فهكذا هم الاردنيون والاردنيات, شعب صلب وشجاع ويعرف تماما كيف يدافع عن وطنه وقيادته الهاشميه الفذه.

  • 29 هاني قطيشات 18-01-2010 | 06:00 PM

    مقال مميز للكاتبه رندا حبيب ففي براعه ومهتيه عكست تصميم الاردن على مجابهه الارهاب اللذي يحاول الاقتراب من حدودنا وايضا انفتاح الاردن على كل اصحاب ونهج الوسطيه والاعتدال واللذي هو نهج الهاشميين حماهم الله.
    حمى الله هذا الوطن الغالي وقيادته الهاشميه وشكرا للكاتبه.

  • 30 ابو سلطان 18-01-2010 | 06:09 PM

    مقال روعه حياك الله يا نشميه.

  • 31 اردني 18-01-2010 | 06:21 PM

    حما الله الاردن والاردنيين من كل سوءوكلنا فدى تراب الاردن الغالي في كل مواقعنا ولنغرس بنفوس ابنائنا حب الوطن ومعنى الوطنيه الصادقه وليس المواطنه المبنيه على المصلحه الانيه هذا الوطن لكل ابنائه ولكل حبة عرق تنزل لبنائه وحمايته

  • 32 أحمد كساب 19-01-2010 | 01:06 PM

    شكرا للكاتبة التي تتميز دائما بمقالاتها وأخبارها،،،، ورأيتها مناسبه ونحن نتحدث عن الحوار والتفاهم هما السلاح الامضى في مواجهة العنف والتطرف والارهاب وأود القول أن درهم وقاية خير من ألف علاج .. وقصدت أن نكن جميعا في هذا البلد الغالي رجال أمن وان لا تغمض لنا عين عن البلاغ عن أية ملاحظه تثير لدينا الشك أو الريبه في أي شخص او جماعه .. ما عاشه الوطن في تفجير الفنادق كان ناقوس خطر قرع كل ابواب الوطن ونحن نقرأ ونتابع الأخبار هنا وهناك نقول لنكن كلنا جند مجنده للحفاظ عن أمن وسلامة بلدنا من عبث العابثين وجبهه خلفيه تساند اجهزتنا الأمنيه ... حمى الله الاردن والاردنيين وحفظ الله لنا مليكنا الغالي الذي نفديه بالغالي والنفيس

  • 33 مصطفى الزعبي 19-01-2010 | 03:19 PM

    حياك الله أستاذه رندا على هذا المقال وسيبقى الاردن بقيادته الهاشميه سدا منيعا في وجه الارهاب والارهابين وداعيا رئيسيا للوسطيه والاعتدال وهذا هو نهج الهاشميين .

  • 34 الكركي 19-01-2010 | 03:27 PM

    ونحن نتحدث عن الارهاب اللذي يواجهه الوطن فيجب ان لاننسى ان هناك امورا اخرى لا تقل خطرا عن الارهاب مثل معالي الدكتور اللذي أستأجر مكتبا في شارع مكه المكرمه وقاعد لنا يتربص ويخطط.


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :