facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الاستقلال


أ.د. مصطفى محمد عيروط
23-05-2024 12:10 PM

عند الحديث عن الاستقلال نعرف بان تاريخ الهاشميين كان ولا يزال وسيبقى للوطن والامه فالشريف الحسين ابن علي الساكن في القدس وقرب الأقصى قاد ثورة العرب من أجل استقلال الامه وضحى من أجل العرب وفلسطين والقدس والملك المؤسس للدولة الاردنيه الملك عبد الله الأول استشهد في رحاب الأقصى وناضل من أجل الامه والوطن واسس دوله (المملكة الأردنية الهاشميه)القوية الراسخه.

والملك طلال دشن الدستور والدستور قاعدة الاستقلال وبنى الملك الحسين نهضة المملكه الاردنيه الهاشميه تنمويا وفي كافة النواحي "فلنبن هذا البلد ولنخدم هذه الامه " ويعزز البناء والتحديث والتطوير والانجازات في كافة الميادين التنمويه في جميع أرجاء الوطن وطن الشده والغلبه الاردن القوي جلالة الملك عبد الله الثاني المعزز الحامي للاستقلال مع الشعب الاردني الأبي والشعب الاردني المثقف والمتعلم يعلنها دائما بصوت واحد لجلالة الملك.

"كلنا معك " جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم صمام الامان وعنوان الاستقلال في الأمن والاستقرار والنماء.

والاستقلال يحمى في العمل والانجاز والبناء والتحديث والتماسك كالعاده اسرة أردنيه واحده متحده والشعب والجيش العربي المصطفوي والاجهزه الأمنيه حماة الوطن وأمنه واستقراره ونمائه والوقوف صفا واحدا منيعا إتجاه التحديات خلف قيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني المعزز.

وفي ظل الاستقلال تعرف الاجيال في المدارس والجامعات والمجتمع بأن الاردن القوي وطن الانجازات والنجاحات بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم فقائدنا مع الشعب والى الشعب دائما ومع الامه وفلسطين والقدس وخادم الأماكن المقدسه في القدس في وصاية هاشميه تاريخيه وبه ومعه انا ماضون في اردن قوي وراسخ بقيادته التاريخيه
حمى الله الوطن والشعب في ظل قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المفدى وحمى الله سمو ولي العهد الأمير الحسين الامين.





  • لا يوجد تعليقات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :