facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الفرنسية : نواب الطفيلة يؤكدون ان ما حصل هو تدافع للسلام على الملك وموكبه لم يرشق بحجارة


14-06-2011 06:29 PM

عمون - (ا ف ب) - قال نواب من محافظة الطفيلة جنوب الاردن الثلاثاء ان ما حصل خلال زيارة جلالة الملك عبد الله الثاني للمدينة الاثنين كان تدافعا للسلام على الملك، مؤكدين ان الموكب المرافق له لم يرشق بالحجارة.

وقال النائب يحيى السعود، نائب عن محافطة الطفيلة (179 كلم جنوب عمان) لوكالة فرانس برس ان "ما حصل هو تدافع مع رجال الامن بعد محاولة شباب الدخول الى موقع الاحتفال والسلام على جلالة الملك ومنع رجال الأمن لهم".

واضاف "لم يكن هناك اي مبرر ان تقول بعض وكالات الانباء والمحطات انه تم رشق موكب جلالة الملك بالحجارة فقد كنت شاهد عيان، وكانت تمت مغادرة جلالة الملك والمسؤولين من الموقع ولم يقع ما يخل بهذه الزيارة".

واوضح ان "الملك كان في زيارة للمحافظة وكنا في موقع الاحتفال وفي الساحة ما يقارب 1300 شخص وحصل تدافع على مدخل المكان من قبل حوالى 50 شاب من ابناء الطفيلة من اجل الدخول الى الموقع والسلام على الملك".

من جانبه، قال النائب عبد الرحمن الحناقطة (من محافظة الطفيلة) لوكالة فرانس ان "ما حدث هو نتيجة تدافع وليس تراشق حجارة، وغادر جلالة الملك الموقع دون ان يمس بأي كلمة ولم يقع اي شيء مما سمعناه بان موكبه رشق بالحجارة".

واضاف ان "موكب الملك سار في الطفيلة ما يزيد عن 10 كلم منذ هبوط طائرته وحتى وصوله موقع الاحتفال كان الناس على جانبي الشارع يرحبون بزيارته اجمل ترحيب".

واضاف انه "في نهاية الزيارة تدافعت مجموعات كبيرة من الشباب تتراوح اعمارهم بين 14 و15 عاما تدافعا رهيبا للسلام على الملك، وكان اندفاعهم بطريقة فوضوية ما ادى الى احتكاك بينهم وبين رجال الأمن".

وكان مصدر امني اردني اكد لفرانس برس الاثنين ان الموكب المرافق للعاهل الاردني تعرض للرشق بحجارة وزجاجات فارغة خلال زيارته لمحافظة الطفيلة لكن الديوان الملكي والحكومة نفوا وقوع مثل هذا الحادث.





  • لا يوجد تعليقات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :