facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الموظف رأس مال المؤسسة


02-10-2011 08:29 PM

"الموظف هو رأس مال المؤسسة" مقولة مهمة وتعتبر مفتاح لنجاح أي مؤسسة لذلك من الضروري أخذها بعين الاعتبار عند تشكيل سياسات المؤسسة لضمان النجاح المستمر خصوصا في ضوء التحديات المعاصرة التي تحدق جميع المؤسسات, ﺍﻟﺒﺸﺭ ﻫم ﺃﺴﺎﺱ ﺃﻱ ﻋﻤل ﻭ ﻫﻡ ﻴﺸﻜﻠﻭﺍ ﺃﻫﻡ ﻭ ﺃﻗﻴﻡ ﻤﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﻤﻨﻅﻭﻤﺔ ﺍﻟﻌﻤل، ﻓﺈﺫﺍ ﻜﺎﻥ ﻟﺩى ﺍﻟﻤﺅﺴﺴﺔ ﻋﺎﻤﻠﻭﻥ ﻤﺤﻔﺯﻭﻥ ﺫﻭﻱ ﻗﺩﺭﺍﺕ ﻓﻌﺎﻟﺔ ﻴﺩﺭﻙ ﻜل ﻤﻨﻬﻡ ﺩﻭﺭﺓ ﻭ ﻤﺴﺅﻭﻟﻴاته، ﻓﻬﺫﺍ ﻫﻭ ﺍﻷﺴﺎﺱ ﻹﻨﺠﺎﺡ ﺃﻱ ﻋﻤل .فالاستثمار الأمثل يكون بالاشتغال على الموظفين للأسف كانت الفكرة التقليدية القديمة قائمة على التركيز على المؤسسة والزبائن وغض النظر عن الموظف الذي يعتبر الأساس في نجاحها حيث باتت هذه النظرة غير مثمرة وأفرزت تحديات سليبة لذلك يتطلب من الإدارة الحديثة في أي مؤسسة إحداث تغيير على هذا النهج العقيم فالإدارة الحديثة هي الإدارة التي تضع الموظف نصب عينها ولا تصنع القرارات الخاصة بسياسة المؤسسة الا بشراكته حتى يشعر بملكية المؤسسة التي يعمل بها ويتحمل بالتالي مسؤولية إنجاحها بكل قواه وعليها ان لا تتجرأ على وضع أهداف لا يقوى الموظف على ترجمتها بحيث تفوق قدرته لذلك من الضروري التخلص من هذه النزعات السلبية التي تستند عليها الكثير من المؤسسات التي أما إدارتها تؤول إلى السقوط أو تؤول هي بنفسها إلى الحضيض.

فمن الممارسات الحديثة إشراك الموظف كعضو في الفريق ليشكل رؤية ورسالة المؤسسة فهذا يبعث في نفس الموظف الثقة بالإدارة والملكية للمكان الذي يعمل به مما يؤثر إيجابا على النتائج المرجوة ولا يفوتني ان نركز على الاستماع للموظف وليس فقط الخروج بقرارات غيابية فمن الممكن ان الموظف يتعرض للظلم المعتق فمجرد الاستماع له يكسبه حب العمل والانتماء لمكان العمل وهذا ما يجب أن تشتغل عليه بحيث يكون جزء من منظومة العمل.

أصبح الزمن في هذا العصر مصدرا من مصادر الميزات التنافسية مما أصبحت سرعة عمليات المؤسسة جزء هام من مسؤوليتها فمواكبة العصر تعتبر من أهم التحديات التي تحدق أي مؤسسة ,لذلك لضمان نجاحها عليها إيجاد سلسلة منطقية بخصوص الاشتغال على مهارات الموظف بحيث يكون هناك بما يسمى التدريب السريع او التدريب الداخلي لضمان الجودة في العمل وسد حاجات الزبائن.وهكذا نكون أنتجنا موظفين نشيطين ومواكبين للمستجدات وهذا بالتالي يكسب المؤسسة ميزة تنافسية تكسبها القدرة على مواجهة التحديات الصعبة التي تقف في طريقها فاحتواء المستجدات والتغيرات يرفع من إنتاجية المؤسسة إلى مستوى راقي بينما سد الثغرات والتصدي لأي جديد ربما يعطي المؤسسة الوقوف لفترة آنية بعد ذلك تتراجع إلى الخلف لأن العصر المعرفي والتغيرات تحدث وبشكل مستمر.

الكثير من الدراسات تؤكد على أهمية إدارة القوى العاملة بشكل ايجابي بحيث ترفدهم بالتطوير المستدام من خلال الاطلاع أيضا على نقاط القوة ونقاط الضعف للموظفين وبالتالي وضع خطط وبرامج لتنمية الموظفين مهنيا بما يتماشى مع متطلباتهم ومتطلبات المؤسسة بحيث يكون هناك ارتقاء وتحسين قدراتهم ومعارفهم واتجاهاتهم.

ومن الضروري لفت الأنظار إلى أهمية قضية ولاء الموظف التي تتولد من خلال الاشتغال عليهم والاهتمام بهم كأعضاء ومالكين للمؤسسة فمن جهة نظري تُشكِّل قضيّة ولاء الموظفين لمؤسساتهم إحدى أهم محاور التي تعكس إيجابا على أدائها مما يؤدي ذلك إلى نجاحات متكررة فكلما ركزنا الاشتغال على الموظف والارتقاء بكفاياته كلما زاد ولائه للمؤسسة ولرؤيتها , فالمؤسسة الناجحة هي التي تسعى إلى تحقيق أفضل الشروط لجعل الموظف يشعر بالانتماء فضلا عن كونها الضمانة المستقبلية له ، حيث تعمد الى مراعاة حاجات موظفيها كافة بما في ذلك الأعباء المادية والضغوط النفسية والحاجات البيولوجية ، كون فلسفة القائمين على العمل تعتمد منطق الشراكة في الانجاز لكل العاملين مهما كانت مسمياتهم الوظيفية أو مراكزهم كونهم جزء من مشروع انجاز لا يتحقق الا بتضافر الجهود .

غير ان هذه الصورة تكاد تختلف كليّة وبشكل جذري في دول تعتمد سياسة إدارية هرمية قائمة على الرتب وفلسفة السيد والعبد مما يحول الشركات والمؤسسات إلى حلبة نزاع على السلطة لا ينتهي ، كل يمارس عنفه على من يُعدّ في منزلة وظيفية أقل في دائرة من المشاحنات تكثر فيها الدسائس والمشاعر السلبية، وتحرم الموظف من الأمان الوظيفي ناهيك عن الضغط النفسي والتعب الجسدي، حيث يستنفد الموظف كامل طاقته في المحافظة على تحمل الأعباء المحيطة به بدلا من الانطلاق في تفكير مبدع يسهم في تطور العمل ككل. حيث تصبح فكرة الولاء تكاد تنعدم في ظل إدارات لا ترى في الموظف الا رقما يُستبدل بكبسة زر ويُستعاض عنه "بأحسن منه " في ظل البطالة المستفحلة لا سيما في الدول الفقيرة .

وتشير دراسة أجرتها المؤسسة العالمية للبحوث في الشرق الأوسط إلى أن62% من شركات الإمارات تحاول اعتماد استراتيجيات جديدة في إدارة الموارد البشرية ، تليها المملكة العربية السعودية في المرتبة الثانية بنسبة 25% من الشركات، وهذين الرقمين يشيران إلى شعور قادة العمل ورغبتهم في إنجاح شركاتهم عبر كسب فعالية اكبر لدى الموظفين ، ومن أبرز نتائج الدراسة أن سياسة الباب المفتوح والثقافة التنظيمية هما العاملان الأساسيان اللازمان لبيئة عمل سليمة ، فيما تسعى الدولة إلى تحفيز الشركات الخاصة وإلزامها ب "توطين" الوظائف في كافة القطاعات .

من جهة أخرى اود التركيز على ضرورة "شكر الموظف بالطريقة التي يفضلها الموظف ذاته، إذ أن هناك بعض الموظفين لا يفضلون أن يتم شكرهم على الملأ أو بين الزملاء لخجلهم من ذلك التصرف في ما يفضل البعض الآخر أن يتم تقديره أمام الزملاء. فعلينا ان لا ننسى خطورة استخدام الترهيب في فصل الموظف من وظيفته فهذا يدفعه الى تحمل النكد الوظيفي حيث تعرض الموظف للظلم فإنه غالبا لا يُفصح لذلك فهو لا يكُنّ بالولاء بقدر ما يكون كالمنتظر للفرج بالانتقال الى وظيفة أخرى تقدّره.

من الضروري التركيز على الدعم المعنوي حيث يسهم في زيادة إنتاجية الموظف وتسريع وتيرة الانجاز بالإضافة إلى أنه يشجع الموظفين على المشاركة .من خلال تجربتي وجدت إن الكلمة أكثر انتشارا عبر سؤال الموظف عن سبب استقالته أو انتقاله إلى عمل جديد هي " ما حدا مقدّر شغلي" مؤكدا أن غالبية الموظفين يستقيلون بسبب الإهمال وقلة التقدير من قبل المديرين وليس بسبب الأجور المرتفعة كما هي الفكرة السائدة ، مشيرا إلى أن الموظف يُفضل البقاء في شركة تقدّره وتمنحه الحرية وبأجرٍ أقل من شركة لا تقدره مقابل اجر أعلى.

نستخلص مما سبق أن المعيار الأول من أجل إنشاء بيئة عمل فعالة ومنتجة، هو معيار الرضا الوظيفي للعاملين، وذلك من خلال أكثر من طريق، ما بين التدريب والتطوير، والحوافز والأجور والترقيات، والثقافة التنظيمية الفعالة وقيم العمل، وتوازن الموظف بين عمله وحياته الخاصة، كما يساهم التواصل الجيد والعمل كفريق أساس نجاح ورقي المؤسسة.

الناطق الإعلامي لمؤسسة الكادر العربي / اليرموك





  • 1 علي الريماوي 02-10-2011 | 09:09 PM

    عزيزتي سمر بارك الله فيك مقال مميز وفكر ثري بالحكم والتي شأنها الارتقاء بالمؤسسات . نتمنى ان يكون ذلك جزء من سياساتها

  • 2 Ameera Sardia 02-10-2011 | 10:16 PM

    مس سمر تجولت بين كلماتك وجدت ان الكثير من المؤسسات تفتقر لهذه المبادئ التي تعتبر الرافد الاساسي لنجاحها نتمنى ان يكون هناك من لديه وعي بالقوانين والقواعد الهامة للربح لتحقيق الاهداف المنشودة

  • 3 اسراء الحراحشة 02-10-2011 | 10:28 PM

    مقال رائع مس سمر ... يا ريت هالاسس تطبق بجميع مؤسساتنا لانو الموظف هو الاساس واللبنه الاساسية لتلك المؤسسة

  • 4 انوار المومني 02-10-2011 | 10:41 PM

    صدقتي لازم يكون هناك طريقة صحيحية للتعامل مع الموظف لو المؤسسات تنتبه لأهمية الموظف لكان نجحت وطولت

  • 5 منذر الحسبان 02-10-2011 | 11:16 PM

    جميل.. نرجوا من مؤسساتنا الاهتمام بموظفيها و ارضائهم من اجل انجاز اكبر

  • 6 سلام الحسبان 02-10-2011 | 11:22 PM

    مقال رائع جدا ست سمر فالعنصر البشري هو اساس نجاح اي مؤسسة فلا بد من تقديم كل الدعم له سواء اكان ماديا او معنويا لرفع كفاءةالمؤسسة

  • 7 عمر الشبيلات 02-10-2011 | 11:48 PM

    أصبغ الله عليك من علمه وأجرى يراعك بما يفيد الأمة. أحسنت أختي على هذا الطرح. وكيف ننسى الموظف وهو العنصر الأهم في العمية الانتاجية و الذي لايمكن اقتراضه أو تخزينه ولكن يجب العمل على انمائه وتوفير ما يحتاجه لضمان أعلى مستويات الانتاجية و العطاء.

  • 8 م.نواف الدويري 03-10-2011 | 12:18 AM

    اشكرك جدا على هذه الكلمات التى فعلا نحتاج الى تطبيقها بموؤستنا الحكوميه للوصل الى الهدف المنشود على اساس الحب والؤلاء فالرضى والامان الوظيفى والذى يفقتدقه الكثير من موظفينى يبنى على اساس البيئه الوظيفه المبنيه على المحسوبيات من قبل المسؤول الاول لذا يجب ان نزرع حب العمل بغض النظر عن المحسوبيات التي انهكت دوائرنا وان يكون الرجل المناسب بالمكان المناسب وان يكافىء الموظف ماديا لان كلمت شكراً لا يحبذها الموظف -مقال بشموليه رساله ماجستير

  • 9 م.نواف الدويري 03-10-2011 | 12:18 AM

    اشكرك جدا على هذه الكلمات التى فعلا نحتاج الى تطبيقها بموؤستنا الحكوميه للوصل الى الهدف المنشود على اساس الحب والؤلاء فالرضى والامان الوظيفى والذى يفقتدقه الكثير من موظفينى يبنى على اساس البيئه الوظيفه المبنيه على المحسوبيات من قبل المسؤول الاول لذا يجب ان نزرع حب العمل بغض النظر عن المحسوبيات التي انهكت دوائرنا وان يكون الرجل المناسب بالمكان المناسب وان يكافىء الموظف ماديا لان كلمت شكراً لا يحبذها الموظف -مقال بشموليه رساله ماجستير

  • 10 نجود المساعيد 03-10-2011 | 12:59 AM

    الله يعطيك العافية ست سمر مقال رائع جدا بالفعل حتي تنجح اي مؤسسة او شركة لا بد لها ات تضع عدة امور تحت نصب عينها ومنها:
    العدالة وتكافؤ الفرص
    سياسية الباب المفتوح كما أشرتي
    التركيز على انسانية الموظف وكرمته وان الانسان اغلى ما نملك
    وان العقول هي التي تصنع الابداعات وتنمي الاختراعات
    ولا بد من الدعم المادي والمعنوى للموظف
    ومشاركته في وضع الاهداف واتخاذ القرارات ورسم السياسات

  • 11 هيفااء الصمادي 03-10-2011 | 11:17 AM

    يعطيك العافية أساتذه سمر على هذا المقال وأود أن أثني على كلامك أن العمل على توفير البيئة المناخية الآمنه وإشعار الموظف بأنه حجر أساسي في مؤسسته وسبب نجاحها وتقدير إنسانية هذا الإنسان هي بحق من أهم الامور التي تجعل الموظف يسعى جاهدا لإخراج أفضل ما لديه لما يتولد لديه من شعور بالملكية وأن يحافظ على ما يملك ويسعى لتطويره، وهنا يحضرني مقوله" اجعل الموظف شريك في مؤسستك...امنحه الثقة...تجده في القمة" فإضافة إلى ما سبق اجد أن اعطاء الموظف الثقة هي سر من أسرار نجاح المؤسسة...وإلى الامام أساتذه سمر انت وكل طاقم الكادر العربي

  • 12 محمد الربيحات / الكادر العربي 03-10-2011 | 11:21 AM

    الزميلة سمر- أم عبدالرحمن - بارك الله فيك،فعلا مقال رائع وفكر ثري بالحكم والتي شأنها الارتقاء بالمؤسسات ، وأتمنى لك دوام التقدم .

  • 13 ميساء شطناوي 03-10-2011 | 11:22 AM

    الزميلة العزيزة سمر، ربما كانت كلماتك معبرة عما يدور في خواطرنا كونك واحدة منا وتمرين بما نمر به، نتمنى ان نلمس ما قلتيه على ارض الواقع اكثر، وهذا املنا في الادارة الجديدة والتي اظهرت اهتمامها بالموظف واهميته منذ اول يوم. كل الشكر والتقدير لك ولجهودك.

  • 14 .... الشمري 03-10-2011 | 05:07 PM

    الله يوفقك

  • 15 ريتاج الشبول 04-10-2011 | 02:32 AM

    اختي سمر ما تقوليه في غاية الاهمية نتمنى ان يكون هناك وعي واجراء سريع تتخذه المؤسسات لتطبيق هذا المبدأ الذي سينهض بها نحو انتاج افضل شكرا جزيلا على هذا المقال

  • 16 سفيان الجراح 04-10-2011 | 03:52 AM

    كلام جمبل ورائع جدا وفي الحقيقة انها مقالة مهمة ويمكن للكثيرين الاستفادة منها في تحسين اعمالهم حيث ان الاهتمام بالموظف ضروري حتى يظهر افضل طاقاته في العمل فهو ليس رأس مال المؤسسة فحسب بل هو قلبها النابض
    كل الشكر للاستاذة سمر على هذه المقالة

  • 17 وجدي شواقفة 04-10-2011 | 09:36 AM

    الاخت سمر، احسنت السرد والوصف، فالذي تتحدثي عنه هو شيء بمنتهى الأهمية، وادعو كل من يريد ان يكون ناجح في ادارته او يطمح بأن تكون مؤسسته من مؤسسات الوسط الناجح، ان تحلى بالصبر وان يأخذ بما تحدثت عنه في هذا المقال بمنتهى الدقة. والى الامام يا اخت سمر

  • 18 وجدي شواقفة 04-10-2011 | 09:40 AM

    الاخت سمر، احسنت السرد والوصف، فالذي تتحدثي عنه هو شيء بمنتهى الأهمية، وادعو كل من يريد ان يكون ناجح في ادارته او يطمح بأن تكون مؤسسته من مؤسسات الوسط الناجح، ان تحلى بالصبر وان يأخذ بما تحدثت عنه في هذا المقال بمنتهى الدقة. والى الامام يا اخت سمر

  • 19 04-10-2011 | 09:40 AM

    رائع

  • 20 اخلاص الحسبان 04-10-2011 | 12:08 PM

    كلام رائع وحقيقي لان الموضف هو اللبنه الاساسيه في المؤسسه وعليه يجب توفير ما يجعله يبدع ويؤدي واجبه بضمير بدلا من ال يجلس يعد الساعات لتنقضي خصوصا اذالم يتم تقديره واحترامه وانا اعرف الكثير غيروا وضائفهم بسبب مدير جائر لا بسبب راتب اعلى نتمى المزيد من هذه المقالات حتى تتغير معامله الموضفين

  • 21 المهندسه مرح خالد 04-10-2011 | 12:15 PM

    حلو كتير لكن ان شاء الله حدن يحس بالموضف الله يوفقكم

  • 22 م دانه 04-10-2011 | 01:13 PM

    كل الشكر للكاتبه الرائعه على اثاره مواضيع مهمه الى الامام دوما

  • 23 ikhlas-alhusban 04-10-2011 | 01:47 PM

    رائع اخت سمرنحن المغتربين نسعد بهذه الكتابات وفقك الله

  • 24 طارق عنيزي 04-10-2011 | 02:22 PM

    كلام جميل
    الله يعطيكي العافية ست سمر يا رب ايطبقوا المسؤولين عن الموظفين

  • 25 سعاد الجبور / مهندسة بمركز الشباب عجلون 04-10-2011 | 04:47 PM

    عزيزتي كل ما سافعله هو تصوير هذا المقال ووضعه على مجلة الحائط وعلى مكتب كل مسؤول علنا نجد صدى لهذاالكلام الهادف

  • 26 احمد الحمود - الكرك 04-10-2011 | 05:06 PM

    من اجمل المقالات التي اثارت امنياتي , اذا امكن ترفدينا بمقالات اكثر علنا نستطيع نجعل المؤسسات تسمع ما للموظف من حقوق ........ لازم يتم نشر هاي المقالات في الاماكن العامة بلكي واحد من مدرا المؤسسات يقرأ وينفذ . مبدعة

  • 27 د. صابرين العون 04-10-2011 | 05:42 PM

    عزيزتي سمر موفقة مقال جدا ثمين افكار نيرة ومميزة

  • 28 سفيان الجراح 04-10-2011 | 06:10 PM

    كل الشكر لك اخت سمر شديفات على هذه المقالة الهادفة حيث اننا بحاجة الى مثل هذه الكلمات لتعزيز الموظف وزيادة انتمائه لعمله ولكي تعمل المؤسسات على توفير جميع سبل الراحة لموظفيها فهو قلب المؤسسة النابض وبدونه لا وجود لتلك المؤسسات
    ( سفيان الجراح من المملكة العربية السعودية)

  • 29 سهاد 04-10-2011 | 06:15 PM

    بارك الله فيك وبجهودك القيمة التي ربما تفيد العديد من موظفين في القطاعين ودائما الابداع في العمل يولد النجاح

  • 30 قصي الطراونة 04-10-2011 | 06:18 PM

    من الضروري الاهتمام بالموظف ليكون هناك بيئة مميزة تمكنه من العمل بشكل جاد.

  • 31 جومانة احمد / وزارة التربية والتعليم 04-10-2011 | 06:37 PM

    مشكورة سمر عجبني المقال كثير وحاب انو كمان تركزي على موضوع كيفية انتاج موظف لديه مهارات عالية تنمي قدراته لمهنية - وحابين مقال اذا تفضلتي عن كيفية ترسيخ الاتجاهات الايجابية لدى الموظفين. شكرا لكي تعودنا على ان يبقى المعلمين الحاصلين على جائزة الملكة رانيا منتجين في ميدان العمل

  • 32 سفيان الجراح 04-10-2011 | 06:54 PM

    كل الشكر لك استاذه سمر شديفات على هذه المقالة الهادفه
    لأنه يجب على ادارات المؤسسات تحفيز الموظفين لزيادة انتمائهم للمؤسسه مما ينعكس عليها ايجابا في استخراج طاقات الموظف وابداعاته( فهو قلب المؤسسة النابض )
    سفيان الجراح
    من بلاد الغربة في المملكة العربية السعودية

  • 33 عبير عليمات 04-10-2011 | 09:24 PM

    وين الغيبة يا مسنا اشتقنالك

  • 34 منى غليلات / مادبا 05-10-2011 | 05:54 AM

    بالتوفيق سمر شديفات تعودنا على كتاباتك المتألقة .ما ابهى هذا الألق الذي اصبح ميزة من مميزاتك عزيزتي نرغب قراءة المزيد من ما تكتبي

  • 35 ابراهيم الصبرة 15-12-2017 | 10:03 AM

    جميل جدا

  • 36 خليفه محمود خليفه الكوره 07-08-2019 | 04:24 PM

    كشف راتب


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :