facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




سيد قطب وعبدالله عزام .. إخوان أم سلفيان جهاديان؟


22-07-2012 07:38 PM

عمون - تتراوح العلاقة بين جماعة الإخوان المسلمين والتيارات السلفية الجهادية بين السياسي والفكري، بين العداء والتداخل، ما هي طبيعة تلك العلاقة المعقدة بين الجماعة التي صعدت إلى الحكم في بلدانٍ عربية وتتهيأ لتسلمة في أخرى وذلك التنظيم السري الذي ما إن يتراجع في بلد حتى ينمو في بلد آخر؟ هل هناك خيوط سرية وغير مكتشفة بين من يحملون البنادق ومن يملؤون الميادين ويحصدون الأصوات في الصناديق؟
«الشرق» حاولت استقصاء هذه المساحة الغامضة وغير المطروقة، ومضت في رحلة معرفية واجهت فيها رغبات التكتم والتحفظ، ودخلت في موضوعات كانت على حد السيف خشية طرح أسئلة ذات طبيعة تنسف كل الثقة وتوقف تسلسل الإجابات. وعلى مدار حلقاتٍ أربع ترصد «الشرق» تفاصيل هذه العلاقة المعقدة بين الإخوان والجهاديين وتقدم لقرائها رؤى نخبة من الخبراء في هذا الملف وشهادات ممثلين أصيلين عن التيارات السلفية وجماعة الإخوان، متخذةً من الحركات الإسلامية فيها مثالاً للبحث والنقاش.

وفي الحلقة الأولى تركز «الشرق» على سيد قطب وعبدالله عزام كحالتين يمثلان مدخلاً يمكن من خلاله تقصي حقيقة هذه العلاقة ومحاولة فهم أبعادها وتطوراتها ومن ثمَّ استنتاج تأثيرها على واقع الحركات الإسلامية الآن.
يضع الإخوان والسلفيون الجهاديون كلا من سيد قطب وعبدالله عزام في مكانةٍ مرموقة، يعتبر الإخوان، أو تيارٌ منهم، سيد قطب مرجعاً مهماً لهم، وكذلك السلفيون الجهاديون.

كما يعتز الإخوان، وفي الأردن على وجه الخصوص، بعبدالله عزام الذي ترك بلادهم وتوجه إلى أفغانستان للقتال ضد الاحتلال السوفيتي، ويعتبر كثيرٌ من المراقبين لهذا الملف عزام أباً روحياً للقاعدة رغم أنه اغتيل قبل أعوام من نشوء التنظيم، وهو اغتيالٌ غامض طوى الكثير من أسراره، ومن بينها مقدار التواصل بينه وبين جماعة الإخوان في الأردن بعد أن قطع شوطاً كبيراً في العمل العسكري بأفغانستان.

وبحسب الخبير في الحركات الإسلامية، حسن أبو هنية، يعد الخط الإخواني القطبي (نسبة إلى سيد قطب) أحد أهم منابع الفكر السلفي الجهادي لإيضاحه ملامح هذا الخط في كتابه «معالم في الطريق».

ويضيف أبو هنية «هذا الخط بدأ ينضج داخل الشق الإخواني ويتقارب مع نهج القاعدة كما في حالة الشيخ عبدالله عزام، فقد كان من الجناح القطبي في إخوان الأردن ثم توجه لاحقاً إلى أفغانستان وأصبح الأب الروحي للقاعدة بعد إنشائه مكتب الخدمات المعروف هناك عام 1984 بالتعاون مع أسامة بن لادن، وبقيا سويا حتى اغتيال عزام عام 1989، وكل السلفيين الجهاديين يعتبرونه الأب الروحي لهم».

ويوضح أبو هنية أن السلفية الجهادية لها ثلاثة مصادر أساسية تمثل مرجعيتها الفكرية، الأول جاء من الخط القطبي في الإخوان، والثاني السلفية التقليدية، وأبرز ممثليها في الأردن كان أبو محمد المقدسي، كان في صغره قريب من الإخوان المسلمين وتحديدا من الجناح السروري المنسوب إلى محمد سرور زين العابدين، أما المصدر الثالث فهو السلفية المغربية، وأحد أبرز ممثليها هو أبو قتادة الفلسطيني.


تحول عزام

يبدو تحول عبدالله عزام من الإخوان إلى السلفية الجهادية أمراً مثيراً للجدل، لكن السلفي الجهادي المعروف في الأردن، سعد الحنيطي، يقول «لو كان عزام مقتنعاً بالفكر السائد عند جماعة الإخوان لبَقِيَ في عمان، ولكن الإنسان دائماً في حالة نضوج وتطور، وما انتهى إليه الشيخ عزام هو الجهاد، ولو كان هناك شيء يلبي طموحاته داخل الإخوان ما خرج وما تبعه أحد، ومع ذلك ما زال القوم يتاجرون بعبدالله عزام كما يتاجرون بسيد قطب، عزام في آخر مراحل حياته انتهى مجاهداً، وتجربته تمثل كثيرين انتقلوا من الإخوان إلى السلفية الجهادية، وأتحفظ عن ذكر أسماء آخرين انتقلوا مثله».

ويكمل الحنيطي «يمكن القول إن سيد قطب بما يمثله من فكر لا يعتبر جزءاً من أدبيات الإخوان، قد يقرأون لقطب في أشياء محددة لكنها لا تمثل حقيقة وصلب فكره فهو مفكر إسلامي لا يمكن أن يقال إنه مفكر لجهة معينة، هو أكبر من أن يحتويه تنظيم ضيق، أضف إلى ذلك أن فكره الحقيقي لا يجد قبولاً عند جماعة الإخوان، هو مرَّ بمراحل».

ويستطرد قائلا «عندما نتحدث عن كتاب معالم في الطريق، والفكرة التي يتحدث عنها وهي الحاكمية وإرجاع مصدر التشريع لله – وهي أهم ما يميز سيد قطب – نرى أنها لا تجد اهتماماً عند الإخوان، في المقابل هي متبنَّاة عند التيار السلفي الجهادي، وهذا يدل على أنه تيار يجنح إلى الحق أينما كان».


رؤية إخوانية

من جهته يرى القيادي الشاب في جماعة إخوان الأردن، يمان غرايبة، في عبدالله عزام قياديا إخوانيا ومنظِّرا معروفا للحركة الإسلامية في الأردن.

ويعود الغرايبة إلى الوراء قليلاً قائلاً «فكرة إقامة دولة الإسلام اعتنقها عددٌ من الإخوان من بينهم عبدالله عزام ووقع اختيارهم على أفغانستان، وتمت مناقشة الموضوع داخل الحركة الإسلامية في الأردن فرأت القيادة عدم السير في تلك الرؤية مع ترك الباب مفتوحاً لمن يرغب في الذهاب، وكان من بين هؤلاء الشيخ عزام».
وعن سيد قطب يقول الغرايبة «كتاباته ضمن مناهج التثقيف في الحركة الإسلامية، أنا أقرأ لعددٍ من مفكري الحركة الإسلامية الذين هم محدودو العدد، ومن بينهم حسن البنا وسيد قطب وراشد الغنوشي وأبو الأعلى المودودي، لكن أكثر من أقرأ له هو سيد قطب لأنه صاحب أكبر عدد من الكتب».

تشوش فكري


لكن حسن أبو هنية يعتبر أن هناك تشوشاً فكرياً داخل جماعة الإخوان، ويقول «هم في حلقاتهم في الشُعبِ والأسر ما زالوا ينتهجون النظام التقليدي في التعليم، والذي أرساه حسن البنا، لكنهم بعد عام 2000 دخلوا في مراجعات فكرية نتج عنها وثيقة الإصلاح التي اعتمدها إخوان مصر في 2004 ثم استنسختها الجماعة في الأردن بعدها بعام، وهي عبارة عن مبادرة إصلاح سياسي أطلقتها الجماعة وتناولت فيها رؤيتها للعمل العام وحقوق الأقليات والحريات العامة وبدت فيها أكثر انفتاحا على الآخر».
وبين هذا وذاك يعتقد أبو هنية أن الإخوان باتوا يتسمون بازدواجية في المرجعية أدت إلى مشكلة كبيرة لدى القواعد، ويردف قائلاً «القيادات أكثر مرونة لتقديمها وثائق تحمل أفكارا جديدة، على عكس القواعد التي بقيت تدرس في منهاجها أشياء تقليدية، ولهذا هي تشعر بنوع من الانزعاج من الأفكار الجديدة، ولهذا شاهدنا في الأردن مثلاً في الانتخابات الأخيرة كان أكثر من 70 % من القواعد لا يريد المشاركة في الانتخابات، بينما كانت القيادة تريد أن تشارك».
ويشير أبو هنية إلى عدم إنتاج جماعة الإخوان مفكرين يمكن أن يشكلوا مرجعيات بعد حسن البنا وعبدالقادر عودة وحسن الهضيبي وسيد قطب «بالتالي من المنطقي أن يعود شباب الإخوان إلى المرجعيات الكبرى، لأن الجماعة باتت تفرز طبقة تكنوقراط، مهندسين وأطباء وما شابه، انظر إلى مصر مثلاً، المهندس محمد مرسي والطبيب عبدالمنعم أبو الفتوح، هم خريجو كليات تطبيقية وليس كليات اجتماعية أو مختصة بالعلوم الإنسانية، وهذا ما سبب مشكلة كبيرة لدى الإخوان، وهؤلاء التقنيون من السهل أن يذهبوا إلى الجماعات الجهادية لأنهم ليسوا منتجي أفكار، ومعظم قادة القاعدة هم من التقنيين، ابن لادن تخصص في الاقتصاد مثلاً، والظواهري طبيب، التقنيون قد ينزلقوا إلى القاعدة»، حسب قوله.
وعن مصير هذا الاختلاف بين الخط القطبي وخط حسن الهضيبي الأكثر اعتدالاً وتأنياً، يعلق أبو هنية «في حركة الإخوان سيبقى الاتجاهان ولن يقضي أحدهما على الآخر، سيبقى الاتجاه الراديكالي القطبي وسيبقى الاتجاه السلمي الهضيبي، لن تحصل انشقاقات داخل الجماعة، ولكن قد يخرج أفراد منها إلى السلفية الجهادية، قادة الإخوان في الأردن عموماً من الجناح القطبي، همام سعيد مثلاً، سلفي، ومحمد أبو فارس، أيضاً سلفي، وبالتالي شخصيات مثل رحيل الغرايبة وعلي أبو السكر، وهم غير سلفيين، أقل تأثيراً داخل الجماعة بسبب المرجعيات الفكرية».
ويبقى الرجلان، سيد قطب وعبدالله عزام، مثالا على التداخل على صعيد الفكر في حالة قطب، وعلى صعيد الممارسة في حالة عزام، بين جماعة الإخوان المسلمين من ناحية، والسلفية الجهادية من ناحية أخرى.(الشرق السعودية - علاء الفزاع )





  • 1 عمر أبو زيتون 22-07-2012 | 07:52 PM

    رحم الله الشهيدان العالمان المفكران سيد قطب وعبدالله عزام .. كم هي الأمة بحاجة لأمثالهما في هذا الزمن .

  • 2 النشمي المعاني 22-07-2012 | 08:29 PM

    اخوان

  • 3 عارف البير وغطاه 22-07-2012 | 08:39 PM

    ليس هذا مهماً
    المهم أن عبدالله عزام ترك وطنه فلسطين وحارب معركة أميركا ضد أصدقائنا الكفار السوفيت في أفغانستان وجاهد مع أميركا بدماء المسلمين وأموالهم فكافئوه بمنحه موت الشهادة بعد أن انتهى دوره هناك
    هكذا يكون الذكاء ...
    الخلود للمجاهدين الشهداء

  • 4 عارف البير وغطاه 22-07-2012 | 08:42 PM

    ليس هذا مهماً إن كانا اخوان سلفيان قاعدان طالبان .....إلخ
    المهم أن .......ترك وطنه فلسطين وحارب معركة أميركا ضد أصدقائنا الكفار السوفيت في أفغانستان وجاهد مع أميركا بدماء المسلمين وأموالهم فكافئوه بمنحه موت الشهادة ب
    الخلود للمجاهدين الشهداء

  • 5 مواطن 22-07-2012 | 09:24 PM

    سيد قطب رحمه الله تعالى كتب عن معاوية بن ابي سفيان رضي الله عنه بطريقة لا تليق بصحابه رسول الله و كتبة الوحي ووصفه بانه " ابن هند" و هذا موثق في كتاب محمود شاكر ...اما عبدالله عزام فكان يجوب الاردن في نهاية ١٩٨٢ و يروي قصص كيف ان الحمام يلتف مع بعضه ليحمل قنابل الروس المتساقطة على الافغان ويلقيها على الجيش الروسي و خرافات اخرى من قصص ملاقاة حوارى الجنه
    انا لا ابحث او انبش على الاخطاء و ابرزها بل اريد ان اوضح ان هؤلاء ما هم الا بشر يصيبوا و يخطئوا فان اصابوا فلهم الجزاء الحسنى عند الله جل وعلا وان غير ذلك فيحاسب على نيته.
    اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات ... اللهم انصر الاسلام والمسلمين واعز الاسلام و المسلمين
    اللهم عليك بمن قتل المسلمين فانهم لايعجزونك مولانا رب العالمين
    و صلى الله على الهادى المبعوث رحمة للعالمين.

  • 6 psychoneurosis 22-07-2012 | 09:26 PM

    نعتذر

  • 7 محمد 100 22-07-2012 | 09:33 PM

    كانا من الاخوان ثم تركا لما رأو ان نهج الاخوان بدأ ينحرف عن المسار الصحيح

  • 8 losers logic 22-07-2012 | 09:47 PM

    forget palestine ,go to afghanistan

  • 9 filth 22-07-2012 | 10:07 PM

    نعتذر

  • 10 ملحد 22-07-2012 | 10:18 PM

    من مصائب هذه الامه

  • 11 s,and useless creaturs 22-07-2012 | 10:48 PM

    نعتذر

  • 12 clowns 22-07-2012 | 11:29 PM

    نعتذر

  • 13 حمد 23-07-2012 | 12:54 PM

    ياخوي اخوان ولا اولاد عم--سلفيان اوتقدميان ----جهاديان او سلميان--الاردن تختلف عن اي دوله في المنطقه وكلا النهجين لا يحبه الاردنيين

  • 14 saleh 23-07-2012 | 01:46 PM

    الشهيد عبدالله عزام إخواني حتى النخاع ويشهد الله أنه قال لي بالنص يقول البعض أنني تركت الأخوان وهذا محض ... ولكنني عاتب على الأخوان الذين لا يغبرون اقدامهم في ارض الجهاد. كان ذلك قبل اشهر من استشهاده وكنت أوصله إلى مكتب الرابطة في حي النسيم بالرياض. أما الشهيد سيد قطب فهو علم الأخوان شاء من شاء وأبى من أبى.

  • 15 مواطن آخر 23-07-2012 | 02:37 PM

    يعني يا مواطن انت بدك تحكي انه الجمل ما شكى للرسول وهدي خرافة وجذع الشجرة كمان خرافة لا تصدق والزلمة الي مات 100 سنة وبعدين رجع فلم هندي..

  • 16 مواطن 23-07-2012 | 04:58 PM

    المعجزات التي جرت على ايدي انبياء الله و التي وردت في كتاب الله او التي وردت باحاديث متواترة لا ينكرها الا كافر و العياذ بالله. المعجزات انتهت بموت المصطفى عليه الصلاة والسلام.
    رجاء التعليق بفيلم هندي او ماشابه ذلك هنا ليس المكان المناسب
    و رمضان مبارك على امة محمد و كل عام و المسلمون بخير

  • 17 فارس الكلمة 23-07-2012 | 05:12 PM

    انا استغرب من هؤلاء الذين يمجدون سيد قطب ولا ادري لعلهم لم يقرؤا كتبه او قراؤها ولم يفهموها هذا رجل يعارض اساسيات الدين ويعارض السلف الصالح بل انه يكفر كل المسلمين وفي ذلك اوضح دلالة على مخالفته للاحاديث التي جاء فيها ان هذه الامة لا تكفر بجملتها كما انه لا يتحدث بأدب عن الانبياءوانا استغرب هذا التعظيم له لماذا لا تكون مرجعياتنا هي السلف الصالح فعندهم ما يشفي الغليل لقد فسر سيد قطب القرءان متبعا الهوى وللعلم فان تفسيره يخالف كل تفاسير اهل السنة بحجة الحداثة والنظرة المعاصرة وما وجدت في تفسيره الا التعدي والاتهام ، انا شخصيا اصنفه انه مريض نفسي وللاسف صار قدوة للكثير من الناس تركوا عمر بن الخطاب وابو بكر وعثمان وعلي واقتدوا بسيد قطب ، ليس في كتابات سيد قطب الا الخراب للمجتمعات، اليكم احمد بن حنبل رضي الله عنه وهو من السلف الصالح انتشرت في زمن البدع وخاصة بدعة القدرية بل انهم وصلوا الى الحكام ومع هذا لم يكفر احمد المجتمع والحاكم والمحكوم وينعزل عنهم بل داف بالحق عن الحق لكن سيد قطب يلجا الى الاتهام والتكفير والتبديع والدعوة الى الثورات وهدم المجتمعات وبعد كل هذا تجد اتباعه يخالفونه، فوالله لو طبقنا احكام سيد قطب على جماعته فسيكونون كفارا يجب الثورة عليهم، فمثلا سيد قطب يعتبر ان من يحكم بالقانون الوضعي ولو في جزئية بسيطة كافر لانه بذلك وفقا لاصول سيد قطب يرفض تشريع الله ويعتبر ذلك اعتداءً على الوهية الله،ثم يأتيك محمد مرسي بعد ان صار رئيسا وعندما اقسم في ميدان التحرير قال مخاطبا الناس انتم مصدر التشريع، اقول لجماعة سيد قطب اليست مصادر التشريع هي القرءان والسنة والاجتهاد والقياس فكيف يكون كل الشعب مصدرا للتشريع هذا ليس من الدين هذه ديموقراطية غربية وليست احتكاما للشريعة التي ادعى سيد قطب انه يريدها في الارض ففي اول امتحان للاخوان رسبوا وفق منهج سيد قطب وظهر التعارض بصورة جلية وباسقاط احكام سيد قطب على محمد مرسي يكون محمد مرسي كافرا. انا لا ادعوا الى الاخذ بما جاء به سيد قطب ولكن اطلب وقفة حق امام فكر هذا الرجل بل وانزاله عن العرش العاجي الذي وضعه اتباعه فيه فلا فكره صحيح ولا هم قادرين على تطبيقه ، اذن فليذهب الفريقان بلا رجعة فلا حاجة لنا ان نرجع الى الوراء.

  • 18 المهندس عبدالحكيم الطوالبه 23-07-2012 | 05:24 PM

    رحم الله سيد وعزام

  • 19 عمر أبو زيتون 24-07-2012 | 02:22 AM

    نعتذر

  • 20 سياسي 24-07-2012 | 02:58 AM

    I don not care both are extremists

  • 21 سليم 24-07-2012 | 01:35 PM

    ببساطة زمان كان الاخوان... . الان همهم السلطة

  • 22 متابع للمواضيع 24-07-2012 | 05:00 PM

    صدقت يا فارس الكلمة


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :