facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الوحدة الوطنية في الاردن .. حقائق وأوهام


بسام بدارين
22-08-2012 08:27 AM

بسام بدارين

* المحاصصة في الوظائف والمقاعد ليس فقط مرفوضة بل مخزية ومعيبة ولا تليق بالأردنيين ..

* أقولها بوضوح: منح اللاجئين الفلسطينيين في الأردن حقوقا سياسية يضر بقضية فلسطين ولا يمكن تأييده بأي حال وتقاسم الوظائف في القطاع العام أو مقاعد البرلمان وفقا لمعادلة الديمغرافية {غير مطروح} وأي أوضاع في الأردن تؤثر على حق العودة يتوجب على الفلسطيني ان يرفضها ويقاومها قبل الأردني..


لا مفر من الإعتراف بوجود مشكلة في واقع المجتمع الأردني تتطلب معالجتها حوارات معمقة وصريحة ومسؤولة لا تكون المؤسسات الرسمية طرفا فيها بعد ظهور وقائع وأدلة تثبت بأن بعض الجهات الرسمية عبثت أو ترعى العبث بملف الوحدة الوطنية.

ولا مفر من أهمية التفريق بين الحقائق والأوهام عند السعي بإخلاص لمناقشة هذه الإشكالية المعقدة والعمل على تأسيس تصور وطني لإحتوائها.

الحقائق تقول وبوضوح أن الأردن للأردنيين فقط ..لم يكن يوما ولا ينبغي أن يكون وطنا بديلا لأحد ولا وطنا وظيفته المرسومة حل مشكلات الصراع العربي الإسرائيلي ولا توطين أو تجنيس الفلسطينيين أو غيرهم وتلك مسؤولية كل فلسطيني شريف وليس فقط كل أردني نظيف.

والحقيقة تقول بأن الشعب الأردني الكريم المضياف ضرب مثالا في الأخلاق والعطاء والإيثار منذ عام 1948 عندما تقاسم لقمة الخبز مع المهجرين قسرا من وطنهم فلسطين وقدم تضحيات ودماء لا ثمن لها وهو يظهر للتاريخ ما الذي يعنيه الشرف والبطولة والاباء دفاعا عن فلسطين.

وتقول بأن أبناء عشائر شرق الأردن الشرفاء تجاوزوا عبر عقود صغائر المنطق الإقليمي الضيق المتهافت وصنعوا تجربة في الوحدة الوطنية والقومية عز نظيرها وبنوا بالدم والعرق وطنا عزيزا يحمل إسم نهر الأردن العظيم وهو وطن مستقر في وجدان كل فلسطيني طيب ويعيش في الفلسطينيين لا يعيشون فيه وكل حبة رمل فيه لا تقل قداسة عن أقدس مقدسات فلسطين.

وتقول بأن الأردن ولد في ظرف صعب وحساس للغاية لكنه ولد ليبقى وسيبقى وطنا للأردنيين فقط دون غيرهم رغم كل الإتجاهات والسيناريوهات والمؤامرات التي تحاول معاندة هذه الحقيقة التاريخية.

وصحيح تماما أن الأردن بلد بلا موارد ويعاني من ضائقة إقتصادية خانقة وقراه وبواديه تعاني من الفقر والجوع ولم تحصل على حصتها الطبيعية من حقوق التنمية والإزدهار والتعليم بسبب الأعباء التي خلقتها عمليات إستيعاب موجات كبيرة من هجرات الأشقاء العرب لأكثر من ستين عاما الذين فتح لهم الأردنيون قيادة وشعبا القلوب قبل الأبواب لكنها ضائقة صنعها أيضا الفساد وأداء نخبة مراهقة وفاسدة إداريا في الإدارة مع مجازفات غير محسوبة لمؤسسات الدولة.

وصحيح جدا أن أردن آمن ومستقر وموحد وبجبهة داخلية صلبة يبقى دوما مصلحة مهمة وخطوة أساسية في مشروع تحرير فلسطين أو إنصاف الفلسطينيين بتمكنهم من دولة حرة وطنية مستقرة على كامل ترابهم الوطني.
وصحيح أيضا بأن من حق الأردني أن يخاف ويقلق على مصالحه الحيوية وعلى مستقبل فلسطين وعلى حق العودة عندما يستمع لإقتراحات أو دعوات أو برامج إصلاحات سياسية من شأنها أن تحدث خللا ديمغرافيا في تركيبة البلاد ووضعية العباد.
وصحيح بالضرورة أن الدولة الأردنية لعبت دورا سلبيا طوال عقود ليس فقط في إنتاج جدلية {أردني- فلسطيني} بين الحين والاخر كوصفة أمنية بائسة يدعي أصحابها أنها تخدم النظام ولكن أيضا في محاصرة فرص فئات عريضة من المجتمع الأردني بالقطاع الخاص وتحويلها إلى القطاع العام المغلق بدوره في وجه فئات أخرى من الناس.
..هذا الوضع خلق فعلا خللا معقدا فمن أغلق في وجهه باب القطاع العام إنصرف لسوق الخليج أو التجارة أو نشاط القطاع الخاص فتكومت أغلبية ثروة الطبقة المتوسطة في أحضان الأردنيين من أصل فلسطيني فيما بقيت غالبية ساحقة من المواطنين في القطاع العام أو لم تقدم لهم فرص التثقيف الإقتصادي في إطار الوظيفة البيروقراطية التي خلقت جيشا من أصحاب الرواتب المتدنية الذين يشعر بعضهم بالتالي أنهم مكلفون ومقابل عدة قروش فقط بخدمة وحراسة وتأمين أصحاب المال.

مسؤولية هذا الخلل تقع حصريا على رجال الدولة والنظام الذين إبتكروه على مقياس أمن الدولة والنظام فقط ولأغراض تسويق نظرية البقاء في إطار إتجاهات ديمغرافية متعاكسة لضمان البقاء وهي نظرية بائسة كلفت الأردنيين اليوم من شتى الأصول والمنابت هذا الجدل العقيم الذي يعشش في الساحة. وحتى نعتبر الحوار منتجا لابد من التأكيد على أن المواطن الفلسطيني الذي أصبح أردنيا لأي سبب ليس مسؤولا إطلاقا على وجود هذا الخلل لان برنامج {أردنة} القطاع العام وبالتالي تكريس ثقافة البقاء في محيط البيروقراطية وقروشها القليلة لم يوضع من قبل منظرين أردنيين من أصل فلسطيني بل وضعه نخبة من المسئولين ورجال الدولة من أبناء العشائر الأردنية المحترمة.

..هنا يمكن تلمس {خديعة تاريخية} من العار تحميل مسؤوليتها للمواطن الأردني الغلبان ومن عدم الإنصاف أن يدفع ثمنها على حساب حقوقه الدستورية والقانونية مواطن أردني دون أو أكثر من غيره فهي خديعة إنطلت على الجميع وجريمة إرتكبت من قبل جهة معلومة وضحاياها الجميع أيضا.
بالمقابل ثمة حقائق موازية تقول بأن من توفرت لهم فرص بناء المال من أردنيي الأصل الفلسطيني يدفعون ضرائب للخزينة الأردنية تساوي بالرقم الحصري حجم رواتب الموظفين في القطاع العام الأردني سنويا في معادلة تبدو منطقية وديمقراطية لكن البعض لا يريد حتى قراءتها.
وتقول حقائق التاريخ التي يطالب البعض اليوم المكون الفلسطيني بالأردن بإسقاطها من الحسابات أن أرض الضفة الغربية عام 1948 كانت تحت الإدارة الأردنية بموجب ترتيبات إستعمارية كونية لم يعترض عليها وقتها أحد في الأردن بل إعترض عليها بعض أبناء الضفة الغربية وقمعوا.

وبنفس المسطرة أصدرت عمان آنذاك قانون الجنسية الجديد ثم رعت الدولة الأردنية مشروع إلحاق الضفة الغربية تماما بالأردن وعدلت القوانين بالموجب وأصبح جميع أبناء الضفة الغربية أردنيين وألغيت قوانين فلسطينية ونقل الذهب وقتها من الضفة الغربية إلى عمان لتأسيس البنك المركزي الأردني كما نقلت إستثمارات ومصانع في الوقت الذي أجهض فيه الأردن {الرسمي} تماما وفي كل المحافل العربية والدولية إمكانية ولادة دولة فلسطينية على ما تبقى من أرض فلسطين التاريخية بعد عام 1948 مع أن الفلسطينيين كانت لهم حكومة عضو في الجامعة العربية وقتها وكان لديهم عملة وكان بإمكانهم الإستقلال وبناء دولة.
طبعا حصل ذلك في الماضي وكان أهل الضفة الغربية في وضع لا يسمح لهم بتغيير المعادلات وإن رحبوا بوحدة الضفتين لأسباب إجتماعية وتاريخية وجيوسياسية مفهومة.

لكن الأدبيات المنقولة عن تلك الفترة التي نشطت فيها الأحزاب القومية الأردنية وظهرت فيها قوة العشيرة بأكثر من شكل وتعبير لا تخبرنا بأي إعتراض أردني{أهلي} على الوضع الجديد حيث لم تشهد فترة التحول والإندماج إعتراضات ومخاوف أو حتى أفلاما مسحوبة من طراز ما تمتلىء به اليوم صحافة عمان ومنابرها.
بعد ذلك أصبحت الوحدة الإندماجية واقعا إقتصاديا ومصلحيا متشابكا للجميع حول نهر الأردن وولد جيل كامل نشأ في ظل الوضع الجديد هونفسه الجيل الذي يطالبه اليوم البعض بأن لا يشعر بأن الأردن وطنه حتى لا ينسى فلسطين وحتى نتجنب معا الوطن البديل.

الحقيقة اليوم تقول بأن أي أردني من أصل فلسطيني عمره أقل من 40 عاما وولد في الأردن لا يعرف وطنا بالمعنى الوجداني والعملي إلا الأردن وكل مواطن من هذا الصنف لديه مصالح معيشية وحيوية على الأرض الأردنية لا يصلح معها أن نقف معه ونقول له:حسنا أنت فلسطيني ونقطة وعليك التفكير فقط في فلسطين.
ليس من العدالة أن يدفع إبني على سبيل المثال أو حفيدي لو كنت من أردنيي الضفة الغربية ثمن قرار وزير داخلية أردني سابق قام بتجنيس عشرات الالاف من أبناء الضفة الغربية فقط لان الملك الراحل حسين بن طلال رحمه الله كان يحب الضفة الغربية او لان الدولة الأردنية في الماضي كانت لديها نوايا تتعلق بالإحتفاظ بالضفة الغربية والبقاء على إتصال معها لكي نأتي اليوم وتقول الدولة أو أي جهة أخرى: قررنا تغيير الخطة.
تجنيس الفلسطينيين في الواقع لا يضر بالأردن بقدر ما يضر بفلسطين نفسها أما سحب الجنسيات التي ترتبت عليها مصالح وحقوق وأوضاع مستقرة فلا يضر إلا الأردن ومستقبله.
والحقائق تقول بأن المكون الفلسطيني لم يكن ضيفا ولا شريكا بالتجنيس بل بالتأسيس فكل طوبة وضعت في أرجاء الوطن الأردني العامر شارك الفلسطيني بالدم والعرق والجهد أيضا شقيقه الأردني في بنائها حتى قدم المجتمع الأردني للعالم بعد المصاهرات والأخوة ووحدة المصير وبناء الوطن أنموذجا يعلم شعوب العالم كيف يكون التوحد.

..نعم أقولها بوضوح: منح اللاجئين الفلسطينيين في الأردن حقوقا سياسية يضر بقضية فلسطين ولا يمكن تأييده بأي حال وتقاسم الوظائف في القطاع العام أو مقاعد البرلمان وفقا لمعادلة الديمغرافية {غير مطروح} وأي أوضاع في الأردن تؤثر على حق العودة يتوجب على الفلسطيني ان يرفضها ويقاومها قبل الأردني.
بالمقابل ينبغي أن تتذكر بأن الحقوق المدنية المتعلقة بالتعليم والمسكن والعيش بكرامه مسألة تختلف عن الحقوق السياسية وبأن في الأردن {مكون فلسطيني}لا علاقة له إطلاقا باللاجئين أو حتى بأبناء الضفة الغربية حملة البطاقات من كل الألوان. وبأن الدولة الأردنية لا زالت هي التي تمنع العودة ولا تستخدم عملية السلام ولا سفارتها في تل أبيب لخدمة مشروع بناء الدولة الفلسطينية وبأن الأردني سابقا الذي تسحب جنسيته يتحول إلى متعطل في عمان ولا تساعده الحكومة الأردنية في الإستقرار بالضفة الغربية والعودة إليها لان شريك السلام الدافىء يتجاهل الجميع.

المحاصصة في الوظائف والمقاعد ليس فقط مرفوضة بل مخزية ومعيبة ولا تليق بالأردنيين ودولة {مواطنة ومؤسسات} ديمقراطية شرق النهر لا زالت بقناعتي الشخصية الخطوة الأولى والحاسمة في التصدي للمشروع الصهيوني الذي لا يفرق بين المكونات عندما يخطط ويدبر ويعتدي.

عليه فالأفضل للجميع بدلا من التنابز وتبادل الشتائم والإتهام والتشكيك والتخوين هو الجلوس معا والتحاور بنوايا طيبة لحل الإشكال وتفكيك التشابكات بشكل يحافظ على فلسطين والأردن معا ويضع إستراتيجية وطنية وحدوية وبشرط واحد فقط هو أن نجلس معا بدون مواقف مسبقة وبدون الحكومة.

ـ القدس العربي





  • 1 محامي 22-08-2012 | 09:00 AM

    هل سنرى خلال السنوات الثلاث القادمه خارطة الاردن الكبرى التي ستضم جنوب سوريا وجزءا من الاراضي العراقيه والسعوديه والضفه الغربيه. وهل سيوقع الاخوان اتفاق الصلح النهائي مع الكيان الصهيوني متضمنا الاعتراف بيهودية الدوله الاسرائيليه ٠٠٠٠٠وهل سنرى الدوله الكرديه في شمال سوريا وكردستان العراق٠٠٠٠٠وماذا سيكون مصير مشايخ الدول النفطيه٠٠٠٠٠هل سنرى دويلات خليجيه جديده ٠٠٠٠٠هل ستكون الطائف تابعه للأردن ٠٠٠٠٠هل سيتم تقسيم السودان الى اربع دول ٠٠٠٠ هل تنشأ دويله قبطيه في الصعيد المصري٠٠٠٠٠هل سيتم تقسيم لبنان الى ثلاث دويلات ٠٠٠٠٠ هل سيمتد حكم الاخوان لاكثر من عشرين عاما من الان ٠٠٠٠٠
    الله يحمي امتنا مما هو قادم ويحمي الاردن واهله

  • 2 علاء الشناق 22-08-2012 | 09:33 AM

    كلام موزون

  • 3 مواطن 22-08-2012 | 09:51 AM

    كلام صحيح ولا يختلف عليه إثنان،ولكن ليش بنسمع بين فترة وأخرى بمطالبات بالمحاصصة والعدالة وأي عدالة يعنون،فمن دخل مجلس النواب دخله كأردني (نائب أردني)وليس نائب مخيم ،فجميعهم يعمل للوطن ،ونريد نائب الكرك ومعان واربد والسلط يعمل لكل الأردن بما فيه المخيم والمدينة والبادية،وأن لا ينظوي أي فرد تحت لاء أو ولاء لمنظمة أو جهة أخرى وعند الولاء للأخر فيجب علية أن لايمثل الوطن ،ولكن بثوابت وطنية تحترم الخصوصية الأردنية وتحافظ على الموروث الفلسطيني،ولا يوجد حوار حوار على ماذا كل شيء أساسيات وليست للحوار والإتفاق من جديد،فكما قلت أتها ثوابت ولا مجال فيها للنقاش

  • 4 مراقب 22-08-2012 | 10:31 AM

    الاخ بدارين
    تحية
    ارجو ان تناقش مسالة المحاصصة من طرف واحد ولم تناقشها في الطرف الاخر القطاع الخاص من ناحية التوظيف فلناخذ مثلا قطاع البنوك بشكل علم وبنكي العربي والاردن بشكل خاص اولا ؟ عند تقديم الطلب يسال ويكتب طالب العمل اسم عشيرته او عائلته سواء ويطلب بلده الاصلي او بسال الطالب عنه شفويا وبالتالي عند التوظيف يؤخذ بالاعتبار هذا...اليس محاصصه اليس تمييز مش لستبعاد لمكون دون الاخر بنفس الوقت ههناك تمييز داخل كل مكون. مدني فلاح ابن قريه ابن مدينه ابن مخيم وهكذا.
    وعليه كم عدد ونبة المكون الشرق اردني ونسبته في البنك العربي وبنك الاردن وهل هناك فيهما مدير بنك او مدير فرع شرق اردني وقس ذلك عل كافة البنوك ولاعاملة في الاردن وعلى شركات القطاع الخاص
    ارجو ان تكتب في هذا الموضوع

  • 5 احمد الاردني 22-08-2012 | 10:35 AM

    الاردني لم يكن يوما من الايام يفرق ولكن الطرف الاخر هو من لديه تلك الميول وهنا اورد حادثتين انني تقدمت للتوظيف في شركه وصادف ان اسم البلد له شبه في فلسطين وقبلت وحدد الراتب ولم يبقى سوى توقيع العقد وبعد ان تبين للمدير انني اردني غض الطرف عن توظيفي واخيرا رفض وهو الان عين ومدير مؤسسه تعليميه والحادث الثاني انني كنت بالخليج وذهبت لشراء بعض الحاجات وعند الحديث مع البياع تبين انه ليس من الخليج فسالته عن جنسيته فقال فلسطيني فقلت له ما هو جواز سفرك فقال اردني قلت له يا اخي اذن انت اردني فاجابني حرفيا لو كان اصبعي اردني. نحن الاردنيون كل اهلنا في فلسطين وانسبائنا هناك ولم نفكر بالتفرقه ولو لحظه واحده

  • 6 ابوعمر 22-08-2012 | 10:57 AM

    لعن الله الفتنة وموقظها ..

  • 7 abu saif 22-08-2012 | 11:20 AM

    مقال جيد واقترح ان يقرأه كل اردني من اصل فلسطيني ومن اصل اردني وان يعرف بأنه لا مفر من الوحده الوطنيه فكلنا في قارب واحد

  • 8 الوحدة الوطنية الاردنية 22-08-2012 | 11:36 AM

    نعم لوحدة الشعب الاردني مع اخواننا العراقيين والسوريين والفلسطينين والليبين وكافة اللاجئين

  • 9 عامر ابراهيم 22-08-2012 | 11:48 AM

    الضرب على نفس الوتر ...مقالات موجهه ..لامر في نفس يعقوب ...

  • 10 عقلانية 22-08-2012 | 11:59 AM

    لاول مرة يتكتب بعقلانية دون عنصرية

  • 11 الرياشي عوده 22-08-2012 | 12:08 PM

    لافض فوك

  • 12 imad 22-08-2012 | 12:13 PM

    شوف لي مكان أهاجر له وبعدين يرجع أولادي أكرم لنا من أردنيتنا الحالية عفنا حالنا

  • 13 husamjorban 22-08-2012 | 12:15 PM

    الوحدة الوطنية والانصهار المجتمعي والتلاحم الاخوي ونبذ الطائفية والعنصرية والتمسك بالعقيدة الاسلامية وبهويتنا العربيةالتي تجمع ولا تفرق وخدمة الوطن والمواطنين والارتقاء بهم لهو اجل واكرم واقوم من اي منفعة دنيويةاو امتياز يرغب بالحصول الفرد منا اويحرم غيره منه

  • 14 ... 22-08-2012 | 12:20 PM

    bla bla bla bla bla bla

  • 15 المهندس 22-08-2012 | 12:35 PM

    يا اخي المتتبع لكتاباتك بحس فيها نوع من الانتماء لجنسية فلسطين حتى لو لم تكن منتسب اليها بالاساس...الحمد لله وحدتنا الاردنية قوية واحنا عايشين ايد وحده

  • 16 اردني 22-08-2012 | 01:11 PM

    انت .. ..
    و من ورائك ..
    , و مضر .. , و عريب !! الايام القادمة هي الفصل

  • 17 سعيد شتيوي 22-08-2012 | 01:25 PM

    مقال بدارين وما حواه من "" اصطلاحات وعبارات معينه " متكرره في المقال دليل قاطع على أنه وراء رسالة " الحقوق المنقوصه " التي نشرها في القدس العربي باسم شخصيات اردنيه وهميه وتكرار تلك الاصطلاحات والعبارات بنفس الصورة .. ما فتيء المذكور يبذر ..لخلق ..في الوطن ..
    من له حقوق منقوصه فليبحث عنها في مكان آخر .

  • 18 جميل 22-08-2012 | 01:35 PM

    هذه الفقرة مغلوطة لانك تعرف من كان يحكم وهنالك اقليات حكمت ولا تلوم من ذكرت واود ان اذكرك ان اول رئيس حكومة شرق اردني كان عام 56 منذ انشاء الدولة
    (تكريس ثقافة البقاء في محيط البيروقراطية وقروشها القليلة لم يوضع من قبل منظرين أردنيين من أصل فلسطيني بل وضعه نخبة من المسئولين ورجال الدولة من أبناء العشائر الأردنية المحترمة.

  • 19 كريم 22-08-2012 | 03:56 PM

    المحاصصة موجودة يا أستاذنا الكبير ولكن المشكلة انها محاصصة تعطي شريحة من الأردنيين إمتيازات على حساب شريحة أخرى. يوجد محاصصة في الأصوات الإنتخابية تهمش الصوت المدني وبوجد محاصصة إقتصادية تجبي الضرايب من شريحة وتوزعها على شريحة أخرى. الصوت الواحد ليس بصوت واحد بل هو عنوان المحاصصة حيث صوت في البادية الشمالية مثلا يساوي 3 او 4 اصوات في عمانز هذا لاعلاقة له بالصوت الواحد. نريد إنهاء المحاصصة ونريد المساواة بين كل المواطنيين . فمن يدفع الضرائب له الحق ان تصرف امواله على مصلحة الوطن وعلى المدارس والمستشفيات والطرقات والضمان وليس على شراء الذمم والضمائر وتمويل القمع والفساد. لو لم يكن هنالك فساد همجي بأتي على حساب التعليم والصحة واساسيات الحياة الكريمة لما طالب أحد بتغيير المعادلة السياسية. لكن عندما يرى أب اولاده بذهبون الى مدارس حكومية .. يتخرجوا منها بمستوى تعليمي هابط فلا يستطيعوا المنافسة بسبب مستواهم بينما غيرهم يشترون أجوبة التوجيهي او يدخلون الجامعات بمكارم او يحصلون على قروض لإنجاز مشاريع وإعفائات لبضائعهم بينما هو يحرم منها. طبعا من الواجب ان نقف امام هذا .. والا سنرى ابناءنا وهم يبيعون العلك على إشارات الطرقات. الموضوع لاعلاقة له بوطن بديل ولاحق عودة. هذا كذب بكذب. بل هو عدالة إقتصادية قبل كل شيئ. فالقطاع الخاص لبس مكرمة ولاهبة ولم تأتي الأموال من السماء ولكل قصة نجاح يوجد 100 قصة إفلاس وفقر ومعاناة ولاوظيفة حكومة تحميهم ولا شيئ بالذات في هذا الإقتصاد السيئ.

  • 20 مسلم 22-08-2012 | 04:00 PM

    قال تعالى " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم اذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته اخوانا "
    صدق الله العظيم

  • 21 شيوخ عشائر 22-08-2012 | 05:24 PM

    لم يلاحظ أبدا أحد بان ابناء العشائر في القرى والبادية يخضعون الى تمميز ضدهم على مستويين على الأقل: الأول هو ما يتحدث عنه الكاتب وهو تمييز سلبي والثاني هو تمييز أخطر يتم من قبل الحكومات المتعاقبة ضد ابناء العشائر حيث يتم ابناء شيوخ العشائر (وأقول ابناء شيوخ العشائر فقط) حيث يحصلون على المنح الدراسية من الحكومة أو من مستشارية العشائر او من الديوان الملكي ولا يحصل ابناء العشائر العاديين المساكين على شيء من ذلك وإن حصل على فرصة تعليم فهي في احدى الكليات التي لا تعني شيء. وبعدها يتم تعيين ابناء الشيوخ في رئاسة الوزراء او في الديوان او في وزارة الخارجية أو في وزارة الداخلية. ويحصلون على الهبات والعطايا (وكانون يحصلون على سيارات بدون جمارك في فترة معينة). وأخيرا اصبحوا هم فقط الذين يعينون في الوظائف العليا وهم الذين يعينون وزراء أو سفراء أما ابناء العشائر العاديين نعم المواطنين العاديين فلا يحصلوا على الفتات تماما كما بقية الاردنيين الآخرين بمن فيهم ابناء المخيمات باستثناء انهم يكونون كرماء معهم بتجنيدهم في الجيش والأمن والدرك كجنود برواتب لا تكفي. هذا تمييز ايضا ضد الاردنيين هؤلاء. نحن مع دولة القانون والعدالة والمساواة ولذلك تجد الحراك في المدن الاردنية هو من ابناء الطبقة الكادحة من ابناء العشائر. فكلنا يا أخ بسام في الهم اردنيون.

  • 22 شيوخ عشائر 22-08-2012 | 05:24 PM

    لم يلاحظ أبدا أحد بان ابناء العشائر في القرى والبادية يخضعون الى تمميز ضدهم على مستويين على الأقل: الأول هو ما يتحدث عنه الكاتب وهو تمييز سلبي والثاني هو تمييز أخطر يتم من قبل الحكومات المتعاقبة ضد ابناء العشائر حيث يتم ابناء شيوخ العشائر (وأقول ابناء شيوخ العشائرفقط) حيث يحصلون على المنح الدراسية من الحكومة أو من مستشارية العشائر او من الديوان الملكي ولا يحصل ابناء العشائر العاديين المساكين على شيء من ذلك وإن حصل على فرصة تعليم فهي في احدى الكليات التي لا تعني شيء. وبعدها يتم تعيين ابناء الشيوخ في رئاسة الوزراء او في الديوان او في وزارة الخارجية أو في وزارة الداخلية. ويحصلون على الهبات والعطايا (وكانون يحصلون على سيارات بدون جمارك في فترة معينة). وأخيرا اصبحوا هم فقط الذين يعينون في الوظائف العليا وهم الذين يعينون وزراء أو سفراء أما ابناء العشائر العاديين نعم المواطنين العاديين فلا يحصلوا على الفتات تماما كما بقية الاردنيين الآخرين بمن فيهم ابناء المخيمات باستثناء انهم يكونون كرماء معهم بتجنيدهم في الجيش والأمن والدرك كجنود برواتب لا تكفي. هذا تمييز ايضا ضد الاردنيين هؤلاء. نحن مع دولة القانون والعدالة والمساواة ولذلك تجد الحراك في المدن الاردنية هو من ابناء الطبقة الكادحة من ابناء العشائر. فكلنا يا أخ بسام في الهم اردنيون.

  • 23 الهنود .. 22-08-2012 | 05:51 PM

    الاردن للاردنيين وفلسطين للفلسطينيين ..

  • 24 الهنود .. 22-08-2012 | 05:51 PM

    الاردن للاردنيين وفلسطين للفلسطينيين ...

  • 25 كركي حر 22-08-2012 | 07:22 PM

    الوطن لمن يعترف في وليس لمن يكل خيرات ويعتبره عباره عن فندق اوسكن موقت فقط لحصول على مكاسب ومغانم واذاسول عن اصله لم يعترف في هذا الوطن ومن يريد ان يحافظ على وطنه لايبحث مكاسب ومناصب والى فقد باع الوطن ولن يكون امين على هذا الوطن اوغيره

  • 26 محمد حمد البطوش 22-08-2012 | 07:58 PM

    .. كعادتة

  • 27 فلسطيني -أردني 22-08-2012 | 08:24 PM

    والله يا بدارين ماني عارف هو مقال ولا ... موجه شيل غاد عارفينك ...

  • 28 نعم صحيح 22-08-2012 | 09:00 PM

    انا مع تعليق رقم 8 واتمنى من الله ان يحفظ السودان والصومال الشقيق

  • 29 the national unity 22-08-2012 | 09:00 PM

    in reality, there no such thing in brains of the people

  • 30 AHMAD ALASSAF 22-08-2012 | 09:08 PM

    GOOD REBORT I WISH ALLWAYES RIEATING LIKE THAT

  • 31 زودياك 22-08-2012 | 10:41 PM

    تحية عطرة لك فعلا هذة هي النظرة الشاملة للوضع ليس كما يقول شخص ...... ان المقاومة هي خط الدفاع الاول والاهم عن الاردن ومصالحة وان مقالة لايحتاج الى اهدار أي وقت للتعليق

  • 32 اردني 23-08-2012 | 12:46 AM

    ليبيا احسن يا بسام على الشيك

  • 33 الى تعليق 27 emad assaf 23-08-2012 | 01:23 AM

    ياخوي لويش تتنقلز واغلب الكلمات مكتوبة غلط احكي عربي اريحلنا واريحلك
    ...

  • 34 المهاجر 23-08-2012 | 03:24 AM

    تعبنا جدا جدا من الوضع الراهن في البلد ، لذا قررت الهجرة وتصفية اعمالي هنا لأن الاقتصاد يتجه للانهيار واجتماعيا اصبحنا كاصومال واليمن والافق السياسي مغلق .

  • 35 كركي حر وشريف 23-08-2012 | 03:31 AM

    الى من يسمى نفسه كركي حر. إذا أراد الأردنيون من أصل فلسطيني ان يشاركوا بالعملية السياسة نقول لهم انهم مع الوطن البديل. وإذا عزفوا عن المشاركة درا للفتنة نقول انهم غير منتمين. اي ان الإتهامات جاهزة بغض النظر عن كل مافعلوه لأجل الأردن. ثم كلنا يعلم خصوصية القضبة الفلسطينية والتي هي قضية العرب والمسلمين جميعا. فقط الصهيوني والعميل يحتفل بنسيان العرب لفلسطين بل ويكون هذا الصهيوني أسعد إنسان بالوجود لو فقد الفلسطينيون إنتمائهم لفلسطين. المواطنة في الأردن ليست بالكلام الرخيص ولا بالمزاودات الرخيصة ولا بالنفاق. المواطنة والعطاء للوطن هو بالعمل وإحترام القانون ودفع الضرائب والثقافة والعلوم. وفي كل هذه المجالات للأردنيين من أصل فلسطيني دور ريادي لايقل عن كل شرائح المجتمع الأردني. فكفى مزاودات رخيصة على أهلنا وإخوتنا

  • 36 ابو احمد 23-08-2012 | 03:49 AM

    تنتهي الوحدة والشراكة بين الطرفين عندما يطلب احدهما فك الوحدة والشراكة ,ومنظمة التحرير والجامعة العربية اصرت على المرحوم جلالة الملك حسين فك الوحدة وان المنظمة هي الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني واستمر الوضع حتى عام 1988 ,واصدر جلالة تعليمات فك الارتباط بين الضفتين ,ومنذ ذلك التاريخ تم منح عشرات الالاف الجنسية الاردنية بغير وجة حق مما اضر في الوضع السكاني والمعيشي والمادي في الاردنيين .
    حق الفلسطينيون في الاردن والعالم هو عند اسرائيل والمسؤول الاول عنهم هي السلطة الفلسطينية ,وهذا لم يذكرة الكاتب لانة يبريء من يريد ويتهم من يريد لغاية في نفسة وحسب خط هو سائر علية ويدس السم في الدسم كعادتة .

  • 37 ابن السلط 23-08-2012 | 05:21 AM

    اخ كل ذلك بعد عن الدين سوف نقاتل اليهود نحن شرقي النهر وهم غربي النهر نحن من نحن نحن المؤمنون المسلمون الاردنيون الفلسطينيون العراقبون المغاربه والماليزيون حتى الفليبيون من جميع اصقاع المعموره لماذا هذه المعلومات فاتتكم الاردن بلد الحشد والرباط مامعنى ذالك وجود هؤلاء المؤمنين على ارض الاردن مش من عبث منهم ومن ذريتهم وذريتنا سوف يكون الخلف الصالح اسمعو واعو

  • 38 رفعت عواد 25-04-2013 | 11:25 AM

    متى سنسمع جواب انا عربي عند السؤال من اين انت ؟ هذا ما يجب ان يكون وليس انا اردني او فلسطيني او خليجي او غيره.هذا حلمي


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :