عصبي جداًماهر ابو طير
05-04-2013 03:59 AM
بدأت القصة بضرب وزير في مكتبه على يد طالب ثم حدثت مع وزير آخر تم ضربه ايضا، وتم فتح العداد منذ يومها، نواب يضربون نوابا، ومشادات خشنة ودموية الى ان وصلنا الى غزوة مؤتة الثانية التي شهدناها في الكرك على مدى ثلاثة أيام.
|
.....
05-04-2013 | 08:00 AM
ماذا كنت تتوقع من شعب من شتى ووطن بديل
مواطن
05-04-2013 | 08:38 AM
السبب ان المسؤلين مطنشين الناس , و يتعاملون معهم ...و لؤم , منذ اللحظة الاولى لجلوسه على الكرسي لا يفكر الا بمصالحه الخاصة و مكتسباته و يبدأ بالمزاودة علينا و بتفنن في قهر الناس و ممارسة اللؤم عليهم
عبدالله الشمايلة
05-04-2013 | 12:12 PM
كلام وافي،،،،،،،،، يسلم قلمك،،،،،،،،
الجواب
05-04-2013 | 01:10 PM
1- الفساد
2- الفقر
3- البطاله
4-انهيار النضم التربويه في المدارس
5-الاحباط السياسي و الاقتصادي
الجواب
05-04-2013 | 01:10 PM
1- الفساد
2- الفقر
3- البطاله
4-انهيار النضم التربويه في المدارس
5-الاحباط السياسي و الاقتصادي
واقع ولكن
05-04-2013 | 04:06 PM
تشخيص واقعي للامور. بس رح نشوف تعليقات بان هذا المقال خروج عن الثوابت الاردنية, وضرب للعشائرية, و ..... الخ
هناك من لا يريد سماع الحقيقة ولايريد علاج الامور
ليلى ضمرة
05-04-2013 | 07:27 PM
كما قلت استاذ ماهر: بسبب ضغوطات الحياة اليومية وتعقيداتها. وأيضا انسلاخ الناس عن القيم والمبادىء التي ارساها ديننا الحنيف بضرورة التسامح والعفو والرحمة بين الخلق.
فلسطيني ابن فلسطيني
05-04-2013 | 07:57 PM
ماذا تقصد بشعبنا!!!!!!!!!!!!!
د ماجد راضي الزعبي / جامعة البلقاء
05-04-2013 | 10:22 PM
كلام جميل من رجل يملك رؤية وحكمة. نعم المجتمع الاردني امام تحدي كبير في المحافظة على مكتسبات الاباء والاجداد بعيدا عن العصبية الهالكة.لا بد من الاشارة ان القيم العشائرية هي جميلة وسامية وراسخة في هذا البلد الطيب بأهله وعشائره ونسيجه الاجتماعي. ولكن قاتل الله الظالمين الذين يحاولون زج بعض ابناء العشيرة الطيبين في مربعات الجهل والتخريب ولكن نرجو الله ان يهدي الجميع سواء السبيل. ولا بد من الاشارة ان ترسيخ قيم العدل والمسؤولية والشفافية هي بداية الخروج من هذا النفق المؤزوم.حمى الله الاردن ومليكه
فواز
05-04-2013 | 11:25 PM
أثني على كلامك
"هي إذن ليست قصة الجامعات وحدها بل قصة البلد وكل التكوين الاجتماعي وتعرضه لضغط هائل، وشعوره ايضا بغياب الدولة والقانون وقيم العدالة، وتضخم الأنا الفردية، حتى بات كل واحد فينا بمثابة دولة بحاجة لدولة أخرى كي تردعه."
وشكرا
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة