facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




"الطرائد: جرائم القذافي الجنسية"


10-04-2013 01:57 PM

عمون - ناولت صحيفة القدس العربي الصادرة في العاصمة البريطانية لندن، الملف الليبي، والجرائم الجنسية للرئيس الليبي السابق معمر القذافي، في مقال حمل عنوان "الطرائد: جرائم القذافي الجنسية، صحافية فرنسية تستكشف مخادع باب العزيزية."

وجاء في المقال إننا نصاب بالحيرة وبالكراهية للممارسات الوحشية التي يصعب إدراجها في خانة معينة، لأنه وباسم 'أولاد وبنات القذافي'، أو 'القائد' كان 'حاكم ليبيا' يسجن الأطفال والبنات منتهكا حرماتهم لمدة تتجاوز العشر سنوات أحيانا.

وبينت الصحيفة إذ كان 'القائد' حينما يزور مؤسسة تعليمية أو إدارية ويضع يده على رأس فتاة تجد نفسها في دهاليز قصر 'العزيزية' السيئ الذكر، وهي إشارة منه لبعض مرافقيه مفادها أنه يرغب في تلك الفتاة، حيث اعتمدت الكاتبة على شهادة إحدى الضحايا، المولودة من آب ليبي وأم تونسية، قدمت ورودا 'للقائد' حينما زار مدرستها، 'في احد أيام نيسان عام 2004، 'كنت دخلت للتو الخامسة عشرة من عمري، جمعنا مدير المدرسة في الساحة ليقول لنا، إن القائد سيشرفنا بالزيارة غدا. وإن ذلك مفخرة للمدرسة كلها، وأنا أعوّل عليكم لتكونوا في الموعد.. منضبطين وفي أبهى حلة. عليكم أن تقدموا صورة لمدرسة رائعة، كما يريدها ويستحقها'، ومنذ ذلك اليوم لم تر ثريا الخير، إذ اغتصبها بشكل وحشي، وراح يضربها ويهينها لرفضها لهذه المعاملات، مما زاد في عناده. تصف لنا الدهاليز التي رميت فيها، بحيث كان يطلبها في أي ساعة من اليوم أو من الليل، وتشرف على هذه 'المؤسسة الخفية التي يطلق عليها أولاد القائد' مجموعة من النساء والرجال الذين كان عملهم هو 'إشباع' رغبات 'القائد؟'، فعبر آلام ثريا نكتشف بأن 'الزعيم' كان يتناول المخدرات ويجبرها على مشاركته في ذلك، لا يصوم رمضان، ولا يؤمن بشيء، ولا يحترم المقدسات، الشيء الوحيد الذي كان يمارسه وبشكل لافت هو السحر، فكان كلما جيء إليه ببنت أو ولد يستعمل منديلا أحمر، ربما قال له بعض السحرة بأنه بمثابة 'خاتم سليمان'، فلم يكن يحترم أحدا، الوحيدة التي كان يخاف منها، أو يعمل لها ألف حساب هي السيدة مبروكة المشرفة على تجهيز وتحضير البنات التي كانت تجلبهم له من جميع التراب الليبي، والكثير من حارساته كن قد مررن بتلك الدهاليز وتلك الممارسات الجنسية التي تبيّن أن صاحبها يعاني من أزمة نفسية خانقة.

تؤكد ثريا الضحية بأن لمبروكة تأثيرا كبيرا على 'القائد'، لكونها تتعامل بالسحر، لكن ذلك لم يمنعها من 'إدارة' رغباته، إذ تؤكد ثريا قائلة: 'من بين الأشياء التي عرفتها عن القذافي نتيجة وجودي معه هو علاقته 'بالسحر' وطقوسه، كان ذلك على الأرجح التأثير المباشر لمبروكة، ويقال إن هذا هو سر سيطرتها عليه، فهي تذهب لاستشارة الدجالين والسحرة في جميع أنحاء القارة الافريقية' (ص.95 من الكتاب).
كما أكّد رجل من الطوارق للكاتبة في شأن مبروكة قائلا: 'إنها الشيطان بعينه، يسكنها شر مطلق، ولديها مهارة جهنمية، إنها لا تتوانى عن فعل أي شيء من أجل بلوغ هدفها، من كذب، واحتيال، وخيانة، ورشوة، وسحر وشعوذة، إنها تمتلك كل الجرأة، وتناور مثل الأفعى، تستطيع بيع الريح لمن لا يريد أن يشتري شيئا".

ومن خلال ثريا تؤكد الكاتبة قائلة: 'لعل أهم ما أثر فيّ شخصياً هو قصة الصبية ثريا، التي جعلتها على نحو ما محور الكتاب، التي اختطفها القذافي من بيتها عن عمر لا يتجاوز الرابعة عشرة، لكي يغتصبها ليلا نهارا طيلة خمس سنوات، بعدما احتجزها تحت أقدامه في باب العزيزية، ضمن مجموعة من النساء والرجال. وقد قدمت شهادات مهمة عن مختلف السيناريوهات التي تتم في حجرة القائد'. ( ص.11 من الكتاب).
كما عرفت الصحافية من خلال اللقاءات التي عقدتها مع بعض الضحايا والجلادين أن 'القائد' كان قد تمكن في بعض الأوقات من 'مضاجعة 4 فتيات عذارى، على الأقل في اليوم، كما تؤكد لي خديجة الطالبة المغتصبة، التي كانت قد بقيت سنوات عديدة بباب العزيزية، مرغمة على الإيقاع برجال آخرين من رجال النظام' ( ص.241 من الكتاب). كما استخدم رجالا ونساء مبثوثين في المعاهد والمدارس وحتى السفارات، لاختيار نساء يختطفن من بيوتهن ويضطر أهاليهن للسكوت، خشية الموت أو الفضيحة 'وان القائد الذي كان يتعاطى المخدرات بشكل دائم ويفرضه على ضحاياه صغيرات السن لم يستثن زوجات مساعديه أو وزرائه وحتى زوجات بعض السفراء وبناتهم'.

كما كان في القصر طبيبات من أوكرانيا يشرفن على الكشف عن الضحية قبل أن يتم تسليمها للجلاد، الذي لم يكن يكتف بممارسة الجنس معهن بشكل مؤلم فقط، بل يقول لهن كلاما جارحا 'ويبول عليهن بعد انتهائه من ممارسة جنونه'. ويؤمرهن بمشاهدة أفلام إباحية تحت رعاية 'مسؤولة' في هذا القصر الجهنمي. فهذه الفضائح التي ارتكبها 'حاكم ليبيا' لمدة 42 سنة، ضد شعبه وضد الذين احتاجوا لخدمته تجاوزت كل الحدود والتصورات، إذ مارس الجنس مع بعض نساء وزرائه، و بعض المسؤولين العسكريين بمختلف أنواع رتبهم، كما شملت متاهاته مجموعة من النساء الأجنبيات العربيات والافريقيات والغربيات، وكانت ترصد لذلك أموال طائلة. كما تؤكد الكاتبة على لسان ثريا: 'لقد لمحت خلال إقامتي بباب العزيزية من زوجات رؤساء دول افريقية، لا أعرف أسماءهن، يعبرن أمامي، وكذلك لمحت سيسيليا ساركوزي زوجة الرئيس الفرنسي وكانت جميلة متكبّرة، وفي مدينة سرت لمحت توني بلير الذي قال لنا محييا 'أهلا يا فتيات' وهو يلوح لنا في ود وابتسام' (ص.94 من الكتاب).
كما اكتشف الثوار بعد دخولهم القصر قاعات للإجهاض سواء في القصر، أو في أماكن أخرى، بل حتى في بعض الأحياء الجامعية. تؤكد السيدة كوجان أنها توجهت إلى ليبيا بعد الثورة 'وهنا كانت مفاجأتي الكبيرة؛ أن أتعرف على بعد غير مرئي من معارك القذافي القذرة التي حوّل فيها جسد المرأة مرتعا لحروبه الخاسرة. وقادني هذا الموضوع للبحث بشكل أعمق في الأسباب التي يمكن أن تدفع 'بزعيم' بلد، يأمر بالاعتداء الجنسي على بنات بلده؛ المفترض أنهن تحت رعايته' ( ص.9 من الكتاب). ثم تستمر مؤكدة هكذا عدت لليبيا أكثر من مرة للبحث في الموضوع؛ وتطرقت لذلك مع كل 'من كانت لهن علاقة بالأمر من الضحايا أو من المعتدين وقابلت بعضهن في السجون ومراكز التوقيف عند الثوار. وكيف أن القذافي لا يكتفي بالاغتصاب، بل كان يحتفظ بالطرائد، في قصره ويحولهن إلى عبيد وجوار لإرضاء نزواته بشكل مروع. من هؤلاء أولاد في الثانية عشرة أو الرابعة عشرة'.

انطلقت الكاتبة من هذه المشاهدات ومن هذا البحث الميداني الذي قامت به رويدا رويدا لتضع يدها على تلك 'المؤسسة الجهنمية ' التي كان 'القائد' من خلالها يحتقر الخاص والعام، أي وظّف حكمه لانتهاك حرمات الناس، وهي تقرّ بأن الهدف من هذا الكتاب هو 'أن نقوم بالتنديد بكل الخطايا، وبكل العدوان الذي قام به القذافي في ظل صمت عالمي مشبوه. والا نسكت عن هذه الجرائم التي أزكمت رائحتها الأنوف. وهذا واجب الصحافي عندما يقع على حقيقة جهد لإخفائها عن الأنظار'.


كان 'الرجل' يوظّف كل الوسائل لذلّ واحتقار الآخر، وهذا ما تجسده الشهادات التي وقفت عليها الكاتبة حينما حلّلت رغبة المرأة في التخلص من هذا المجنون، إذ وقفت على ما وقع في سجن أبي سليم، حيث كانت الأم أو الزوجة أو الأخت تأتي بالأكل لتزور السجين، وكان السجانون يأخذون تلك 'الأمانات' ويوهمون النساء بأنهم سيسلمون ذلك إلى أقاربهم، ولكن هؤلاء السجناء تم قتلهم في يوم واحد بعد محاولة القيام بإضراب لطلب تحسين ظروفهم، ولم تعرف حقائق هذه الكارثة إلا أثناء وبعد الثورة، فبقي هؤلاء النساء صامدات يطالبن بمعرفة الحقيقة التي كانت من إحدى أسباب انطلاق التمرد والثورة على هذه الطاغية، أي اكتشفت الكاتبة بأن دور المرأة الليبية كان حاسما في الثورة وإنهن مثلن سلاحها السري.

وصرح أحد الثوار للمؤلفة بأن الليبيات تحملن مخاطر خرافية، حيث كان يتهددهن في كل لحظة خطر الاعتقال والتعذيب، خاصة الاغتصاب ذاك السلاح الرهيب الذي استعملته كتائب القذافي لترهيب الفتيات الثائرات أو لترويع الثوار الذين يتركون منازلهم للالتحاق بساحات الوغى. ولهذه الأسباب تم التكتم على دورهن الفعال رغم أنهن شجعن المقاتلين ووفرن الطعام والدواء والمعلومات وقمن بجمع المال لشراء السلاح وتجسسن على قوات القذافي، كيف لا وقد كان لنساء ليبيا ثأر خاص مع القذافي عملن على أخذه. هذا 'الثار لا علاقة له بمصادرة الحريات وقمع المعارضة والظلم والاستبداد والقهر والهوان وتدمير المنظومة الصحية والتربوية والثقافية ولا باحتكاره وعائلته لعائدات النفط ولا بعزل ليبيا عن بقية دول العالم فحسب، وإنما له علاقة أيضا بقضية الاغتصاب الجماعي وهتك الاعراض التي نفذها مرتزقته وكانت المرأة ضحيته طيلة حكم القذافي، من دون أن تجرأ هي أو أهلها على الاعتراض' أو فضح ذلك المسكوت عنه، لأن المرأة، رغم أنها ضحية، لا تستطيع البوح بما ارتكب ضدها، وهي تحتفظ بالصمت حتى لا تعاقب مرة أخرى من المجتمع الذي لا يأخذ بعين الاعتبار واقعها المزري، وأنها قدمت كبش فداء، بل يسلط عليها المجتمع كل قساوته ليضعها في خانة أو خانات الاحتقار مما يضاعف من ألمها، وهذا ما تريد الكاتبة أن تفضحه، طالبة من المجتمع ومن نخبته الرأفة بها لأنها كانت ضحية لجمالها أو لمعطيات أخرى، فما ذنبها هي التي عانت الأمرين، ودفعت طفولتها وشبابها في أقبية قصر العزيزية.
أما موت الطاغية بتلك الصورة فقد عبر عنها محام مصراتة على لسان الكاتبة ' الكثير من الليبيين شعروا بأنهم ثأروا لأنفسهم منه بهذه الحركة الرمزية. قبل لقائه الموت. اغتصب المغتصب'.

إننا نتساءل عن وصف هذه الكتابات، أي أين نضعها، هل تدخل في نطاق الأدب، أم السيرة، أم الخيال، أم الرواية، ربما تجمع كل هذه الأمور، وهي كتابة فضح المعمول به والمسكوت عنه خلال سنوات طويلة، إننا نصاب بكثير من الألم ونحن نقرأ صفحات هذا الكتاب المليئة بالجرأة ورغبة التخلص من تلك المعاملات الشنيعة، مما جعل الكتاب يترجم لعدة لغات غربية من ضمنها الانكليزية والإيطالية والألمانية، كما ترجم إلى اللغة العربية وصدر عن منشورات 'المتوسطية' بتونس، حيث يؤكد الناشر أن الطبعة الأولى المكونة من 5 آلاف نسخة انتهت في ظرف أسابيع.





  • 1 ما هذا 10-04-2013 | 02:25 PM

    كلام فارغ

  • 2 ...... 10-04-2013 | 02:30 PM

    اي يالله بلا ........الان صار كل واحد عندو مشكلة القذافي سببها يا لطيف

  • 3 من ها البلاد 10-04-2013 | 03:11 PM

    الله أكبر...شو ها القصص...لو كنتو عايشين معاه بنفس القصر ما قدرتو تنقلو ها القصص...شعوب .......... تعيش على قذارة الاخرين

  • 4 omar 10-04-2013 | 03:32 PM

    هذا ....... وكل من يقول غير ذلك ......

  • 5 اشيخهم 10-04-2013 | 03:48 PM

    بعد ماشفنا الليبين .طلع القذفي شيخهم ,واحسن واحد عندهم

  • 6 AGA 10-04-2013 | 04:16 PM

    ليش ما عندنا كتاب يطلعو لليبيا ويكتو عنها .....100% رح يكونو اصدق

  • 7 خبير مطلع 10-04-2013 | 04:32 PM

    ما جاء في التقرير غيض من فيض ان ما فعله المدفون في الشعب الليبي الطيب اكثر بكثير ويتعدى الوصف وحتى الخيال, انه التدمير الممنهج للانسان الليبي وتحت هذا العنوان لك ان تتخيل حجم الضرر والمصيبه اللتي وقعت على رؤوس الليبيين بسببه,انا ممن تألم لموته لانه كان بودي ان يوضع بقفص وتحته ..........لتمر عليه امم الارض .........عليه وكل ما تعب واراد الجلوس يجد خازوقا بانتظاره ليأكل من نفس الكأس اللتي اطعم منها هذا الشعب الليبي الطيب رغم انه مات ميتة يستحقهاو.......... مع تمنياتي للشعب الليبي بحياة امنه وازدهار يستحقه.

  • 8 كل شئ ممكن 10-04-2013 | 04:46 PM

    انا استغرب من المعلقين المدافعين عنه؟؟ كل شئ ممكن ! كان ظالما مستبدا وهذا القمع والقهر ممكن، خاصة انه استغل
    ثروات بلاده لمصلحته!! والظلم في الوطن العربي جزء لا يتجزأ من الحياة اليومية خاصة للمرأة ! الله يبعد عنا الشر!

  • 9 ابن الطرشان 10-04-2013 | 05:20 PM

    لا بد من المحاكمة العادلة للجميع واذا ثبت الكلام فالشريعة رادعة لمن يعبد الشيطان ويبث الموت والهدم للامة وقولنا حسبنا الله ... سيعطي الثمر في الدنيا والاخرة اذا اخذنا باسباب النصر... وهذا المسمى بقذافي لا يستحق ان يكون حارس على بعوضة ... لا هو ولا امثالة ...

  • 10 معن 10-04-2013 | 05:23 PM

    اذكروا محاسن موتاكم

  • 11 cassto 10-04-2013 | 05:36 PM

    والله مابقى فيكه لحيا .......القذافي راجل ومات راجل ........ مواضيع ديال المرض ...... مستوى تقافي دنيئ ....... ثقافه ......

  • 12 منكر ونكير 10-04-2013 | 06:12 PM

    حنسألووه ونخوفوووه
    بأي ذنب فعلووووه
    ونشقلبووووووووه ونلعنووووه
    قبل ما يرى وجه .....

  • 13 مهتم 10-04-2013 | 07:38 PM

    القذافي .....ولا أستبعد ما كتب عنه

  • 14 .. 10-04-2013 | 09:04 PM

    حلوه هاي لايصوم رمضان

  • 15 ياعيني 10-04-2013 | 09:30 PM

    إذا القذافي هيك ,فكيف البقية ..

  • 16 اسامة 10-04-2013 | 09:49 PM

    هذه كلها اكاذيب وافتراءات ,يكفيه شرف بانه قتل ومات شهيدا دفاعا عن ارضه وعرضه,وادا كان يخطف الفتيات لمدة اشهر ,هل يعقل ان تخطف الفتاة وتحتجز كل تلك الفترة بعيدا عن اهلها من غير ان يفضح الامر امام وسائل الاعلام خاصة في ضل التقدم في مجال الصحافة عالمستوى العالمي وانتشار الجمعيات المختصة بحقوق الانسان والطفل ,والتي بمكالمة هاتفية واحدة لتلك المجمعيات ستفضح المستور وتكشف تلك الفضائح الوهمية للقذافي

  • 17 الزريقــــــــــــــــات 10-04-2013 | 10:02 PM

    كذب وكلام مش منطقي

  • 18 الى اسامه 10-04-2013 | 10:05 PM

    والله يا اسامه شكلك مسكين وطيب على الاخر. ولا انت داري شو بسير بالدنيا خليك على البركه بلاش تنجلط

  • 19 الى اسامه 10-04-2013 | 10:05 PM

    والله يا اسامه شكلك مسكين وطيب على الاخر. ولا انت داري شو بسير بالدنيا خليك على البركه بلاش تنجلط

  • 20 عماد 10-04-2013 | 10:57 PM

    نفس الي بدفعو عن القذافي هم نفسهم الي بدافعو الآن عن بشار بالرغم من كل الي بشوفوه بعيونهم من الي بسويه .. بشار بالسوريين بس بحب اقوللكم ان شاء الله بتجتمعو معهم في الآخره

  • 21 إلى أسامه- جميل 11-04-2013 | 03:17 AM

    يا أسامه انت غلباااااااان. ربنا عاقبه للقذافي بما يستحق

  • 22 السيدة الاولى 11-04-2013 | 10:55 AM

    هل من المعقول ان تكتب هذه المواضيع باقلام غربية وغريبة وتكون بمصداقية تامة فيما تكتبهو بكل التفاصيل ..؟؟؟علما ان النهاية "المخزية" وما تعرض له القذافي من انتهاكات قبل القتل فهي خير من ينبيئنا "بانه كما تدين تدان..والديان لا يموت..وخيرمن ينبئنا بان الجزاءمن جنس العمل "" يا رب عفوك.

  • 23 أردني مطلع 11-04-2013 | 11:04 AM

    أنا عشت في ليبيا قبل الثورة وبعدها، ولايمكن أن تستبعد أي شيء عن القذافي. إن ماترونه من جهل وفوضى وخداع لدى الكثير من إخواننا الليبيين إنما هو نتاج مرحلة القذافي المشينة التي عمل فيها على إذلال الشعب العربي الليبي. كل مدرسة قبل الثورة مكتوب عليها شعارات تمجد القائد وتقول إن كل من تحزب خان.إذا كان حرسه الشخصي من النساء، وهو يتبجح بأنه من الصحراء وإبن الخيمة والبادية، فأي رجولة وبداوة هذه؟ وقد قام بقتل ضيوفه وخيانة الأمة العربية ودعم المنظمات الفلسطينية ضد بعضها ودعم الجيش الجمهوري الإيرلندي وغيره

  • 24 أردني مطلع 11-04-2013 | 11:05 AM

    أنا عشت في ليبيا قبل الثورة وبعدها، ولايمكن أن تستبعد أي شيء عن القذافي. إن ماترونه من جهل وفوضى وخداع لدى الكثير من إخواننا الليبيين إنما هو نتاج مرحلة القذافي المشينة التي عمل فيها على إذلال الشعب العربي الليبي. كل مدرسة قبل الثورة مكتوب عليها شعارات تمجد القائد وتقول إن كل من تحزب خان.إذا كان حرسه الشخصي من النساء، وهو يتبجح بأنه من الصحراء وإبن الخيمة والبادية، فأي رجولة وبداوة هذه؟ وقد قام بقتل ضيوفه وخيانة الأمة العربية ودعم المنظمات الفلسطينية ضد بعضها ودعم الجيش الجمهوري الإيرلندي وغيره


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :