facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




بيان رقم (ا) ل "علماء العراق":نحمل الاحتلال مسؤولية ما يجري في العراق ونبارك المقاومة الاسلامية التي تحرم الدم العراقي .


12-05-2007 03:00 AM

عمون – (خاص) حمل مجلس علماء العراق في بيانهم الاول قوى الاحتلال مسؤولية ما يجري في العراق من كوارث نجمت عن اعتماده على سياسة فرق تسد وتواطئه مع قوى اقليمية تعمل لفرض هيمنتها على مقدرات العراق،واكدوا في بيانهم على حق العراقيين في مقاومة الاحتلال الذي ..كفلته جميع الشرائع والأعراف الدولية ،ودعوا كافة القوى العراقية الإسلامية والوطنية المشاركة في الحكومة العراقية بضرورة مراجعة موقفها من المشاركة والتوقف عند جدوى بقائها بالسلطة في ضوء المصلحة العليا للعراق والعراقيين ،وبارك المجلس في البيان الذي حصلت "عمون" على نسخة منه التطورات التي تحققها المقاومة هذه الأيام في مجالات التنسيق والتعاون والاندماج مما يعكس رؤية واعية لفصائل المقاومة بطبيعة المرحلة ومتطلباتها وذلك على ارضية حرمة الدم العراقي .
وعلمت "عمون" من مصادر مقربة من امين عام مجلس علماء العراق ا.د.نعمان عبدالرزاق السامرائي ان اسباب تأسيس المجلس جاءت لاشاعة الفهم الوسطي المتوازن للاسلام وابراز دور علماء الدين في ريادة العمل الاسلامي الرشيد وكذلك لتوحيد موقف علماء السنة والجماعة تجاه التحديات التي تواجه شعب العراق وبيّن ان السامرائي اكد في اكثر من مناسبة ان المجلس ليس بديلا عن احد ولا يهدف الى الغاء احد ولكنه صيغة اكثر شمولا ويضم في صفوفه قرابة ال 250 عالما عراقيا بينهم عدد كبير من الاعضاء السابقين في هيئة علماء المسلمين العراقية .
واضاف المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه لقلقه من الاستهداف ان قرابة ال 40% من اعضاء المجلس هم اعضاء سابقون في هيئة علماء المسلمين ومنهم : د.محمد عياش الكبيسي ود.مكي الكبيسي والشيخ عبدالجليل الفهداوي والشيخ مؤيد الاعظمي والشيخ عبدالستار عبدالجبار والشيخ باسم النعيمي...

وتمخض عن مجلس علماء العراق مجمع فقهي عراقي جاء حسب مصادر في المجلس ليضع حدا لتعدد المرجعيات الفقهية وليوحد موقف علماء السنة والجماعة في العراق على نحو ينهي حالة الاختلاف والفوضى حيث اختير العلامة الشيخ ا.د عبدالملك السعدي رئيسا للمجمع الذي يضم بعضويتة عددا كبيرا من العلماء العراقيين من بينهم ا.د. عبدالقادر العاني وا.د. مكي الكبيسي وا.د. محمد رمضان والشيخ صبحي السامرائي والشيخ محمود ماهر الكبيسي ...

وتجدر الاشارة الى ان تأسيس مجلس علماء العراق جاء على اثر مؤتمر علماء العراق الخامس الذي عقد في العاصمة عمان في الرابع من شهر نيسان الماضي ،الذي عقد برعاية جلالة الملك عبدالله الثاني ،حيث صدر البيان التاسيسي بعد يوم واحد من المؤتمر .
وتنشر " عمون" البيان الاول لمجلس علماء العراق والبيان الختامي لمؤتمر علماء العراق الخامس والبيان التأسيسي لمجلس علماء العراق كما وردت الينا:

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

?الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ ولاََ يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا?

مجلس علماء العراق

(هيئة الشورى)

بيان رقم (1)

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد...
فقد انعقد الاجتماع الأول لهيئة شورى مجلس علماء العراق بعد المؤتمر التأسيسي الأول، وتمخض الاجتماع بعد مداولات ومناقشات مطولة عن الآتي :
1. إقرار النظام الداخلي.
2. اختيار أعضاء الأمانة العامة للمجلس.
3. تشكيل فروع للمجلس في محافظات القطر المختلفة.
4. تشكيل اللجان التخصصية التابعة للمجلس.
5. اختيار ممثلي المجلس في الخارج.
6. مناقشة الملفات الساخنة في الساحة العراقية، وبعد نقاش مستفيض؛ توصل المجلس إلى القرارات والتوصيات الآتية:
أولاً: تحميل قوى الاحتلال مسؤولية ما يجري في العراق من كوارث على مستوى تحطيم البنى التحتية وانتهاكات حقوق الإنسان وهدر الموارد وتخريب مؤسسات الدولة المختلفة، وإثارة النعرات والفتن الطائفية والعرقية، ومن ثم فلا مخرج للعراقيين من هذه الكوارث إلا بخروج المحتل، وعليه فلابد أن تتوحد الجهود الإسلامية والوطنية وبتأييد العمق العربي والإسلامي وأن تتحمل المؤسسات والهيئات الدولية مسؤولياتها القانونية والأخلاقية بهذا الصدد.
ثانياً: إن مقاومة الاحتلال بكل الوسائل المشروعة حق تكفله جميع الشرائع السماوية والقوانين الوضعية والأعراف الدولية، وقد تمكنت المقاومة العراقية من إفشال المشروع الأمريكي الذي يستهدف العراق والمنطقة، ونحن نتابع التطورات التي تحققها المقاومة هذه الأيام في مجالات التنسيق والتعاون والاندماج مما يعكس رؤية واعية لفصائل المقاومة بطبيعة المرحلة ومتطلباتها، ونحن إذ نبارك هذه التطورات ندعو جميع فصائل المقاومة لمزيد من التعاون والتوحد.
ثالثاً: في الوقت الذي يستمر فيه نزيف الدم العراقي واضطراب الأمن في ربوع العراق، فإننا نعزو هذا الانفلات الأمني الخطير إلى الأسباب الآتية:
1) السياسات الفاشلة والمضطربة لقوى الاحتلال واعتمادها سياسة فرق تسد، للوصول إلى مآربها.
2) تداخلات بعض القوى الإقليمية ومحاولاتِها للهيمنة على مقدرات العراق من خلال أذرعها المتعددة مستغلة الوضع الاستثنائي الذي يمر به العراق اليوم.
3) النزاعات الطائفية، والميلشيات المسلحة التي تحركها مشاريع سياسية محددة.
4) الأفكار والممارسات المتطرفة التي تستهين بأرواح الأبرياء من العراقيين في الوقت الذي كرم الله فيه الإنسان وجعله معصوم الدم والمال والعرض.

رابعاً: دعا المجلس كافة القوى الإسلامية والوطنية المشاركة في الحكومة الحالية أن تراجع جدوى استمرارها في المشاركة في ضوء المصلحة العليا للعراق والعراقيين.

خامساً: يأسف المجلس لصدور بعض التصريحات غير المسؤولة لبعض الأطراف، وقد آثرنا أن نمنحهم فرصة للمراجعة، وندعوهم إلى عدم إطلاق الاتهامات المتسرعة؛ في الوقت الذي نشعر فيه بضرورة التعاون والتنسيق، وأن الساحة تتسع للاجتهادات المتعددة في ظل فقه التنوع الذي أقره الإسلام.






هيئة الشورى _مجلس علماء العراق
23 ربيع الثاني 1428هـ الموافق 11-5-2007





بسم الله الرحمن الرحيم
البيان الختامي الصادر عن المؤتمر الخامس لعلماء العراق
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
وبعد...
فقد أختتمت في العاصمة عمان أعمال المؤتمر الخامس لعلماء العراق الذي انعقد للفترة من 16- 17 ربيع الأول 1428 هـ الموافق 4- 5 نيسان 2007م.
برعاية كريمة من لدن صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم ملك المملكة الأردنية الهاشمية حفظه الله ورعاه! وقد شارك في المؤتمر جمهرة من كبار علماء العراق ومفكريه في (الداخل والخارج) وناقشوا:
1. مجموعة من البحوث التي قُدِمت للمؤتمر والتي تعالج مشاكل حيوية في حقل العمل الشرعي.
2. مجموعة من المشاكل الملحة التي تعيشها الساحة العراقية خصوصاً.
وقد خرج المؤتمرون بالتوصيات الآتية:
أولاً: ضرورة التركيز على علاقة الجماهير بالعلماء والالتفاف حولهم ليمارسوا دورهم الريادي بين الناس.
ثانياً: ضرورة صدور الفتوى عن جماعة من أهل العلم والدراية والتقوى والأخذ بمبدأ الشورى في الفتوى، مع الابتعاد عن الفتاوى المتسرعة والعاطفية وفتاوى أنصاف المتعلمين.
ثالثاً: المطالبة باطلاق سراح المعتقلين لدى الحكومة وقوات الاحتلال؛ إثباتاً لحسن النوايا في المصالحة لبناء عراق جديد, ومناشدة الامم المتحدة والدول العربية كي تتدخل لتحقيق ذلك.
رابعاً: نبذ الخلاف العرقي والطائفي وضرورة العمل من كل الفرقاء للحفاظ على وحدة العراق.
خامساً: يندد المؤتمر بالممارسات غير الانسانية من اختطاف واغتيال واعتقال وتهجير وتفجير ، كما يندد بالاعتداء على اماكن العبادة.
سادساً: ضرورة العمل بكل الوسائل ومن ضمنها المقاومة المشروعة لاخراج قوات الاحتلال ووضع جدول زمني لانسحابها.
سابعاً: المطالبة باعادة المساجد المغتصبة كافة والعمل على فتح جميع الجوامع المعطلة.
وقد قرر المؤتمرون:
أولاً: تشكيل (مجلس علماء العراق)، ليسد فراغا في ساحة العمل الشرعي والفقهي في العراق.
ثانياً: إنبثق عن مجلس علماء العراق (المجمع الفقهي العراقي) ليأخذ على عاتقه:
1. أصدار الفتاوى.
2. إعداد الدراسات الشرعية.
3. التنسيق مع المؤسسات الشرعية المماثلة.
ثالثاً: الدعوة إلى عقد مؤتمر موسع لعلماء المسلمين في العراق بكل مذاهبهم لغرض ايقاف نزيف الدم، وتوحيد الكلمة وتفعيل وثيقة مكة المكرمة إحتراما للعهد الذي قطعته جميع الأطراف العراقية على نفسها أمام بيت الله الحرام .
رابعاً: اعتماد المحاور الثلاثة لرسالة عمان التي وقع عليها كبار علماء الأقطار الإسلامية كأساس متفق عليه، والتي تنص على :
1. أن كل من يتبع أحد المذاهب الأربعة من أهل السنة والجماعة (الحنفي، والمالكي، والشافعي، والحنبلي) والمذهب الجعفري، والمذهب الزيدي، والمذهب الأباضي، والمذهب الظاهري، فهو مسلم، ولايجوز تكفيره، ويحرم دمه وماله وعرضه ، ووفقا لما جاء في فتوى شيخ الأزهر، لا يجوز تكفير أصحاب العقيدة الأشعرية، ومن يمارس التصوف الحقيقي، وكذلك لا يجوز تكفير أصحاب الفكر السلفي الصحيح كما لا يجوز تكفير أي فئة من المسلمين تؤمن بالله سبحانه وتعالى وبرسوله ? ، وأركان الإيمان، وأركان الإسلام، ولاتنكر معلوماً من الدين بالضرورة.
2. أن ما يجمع بين المذاهب أكثر بكثير مما بينها من الاختلاف. فأصحاب المذاهب الثمانية متفقون على المبادئ الأساسية للإسلام. فكلهم يؤمنون بالله سبحانه وتعالى واحداً أحداً، وبأن القرآن الكريم كلام الله المنزل (المحفوظ من الله سبحانه والمصون عن التحريف)، وبسيدنا محمد ? نبيا ورسولاً للبشرية كافة، وكلهم متفقون على أركان الإسلام الخمسة : الشهادتين، والصلاة، والزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت، وعلى أركان الإيمان : الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وبالقدر خيره وشره، واختلاف العلماء من أتباع المذاهب ؛ هو اختلاف في الفروع وبعض الأصول، وهو رحمة. وقديما قيل: إن اختلاف العلماء في الرأي رحمة واسعة.
3. أن الإعتراف بالمذاهب في الإسلام يعني الالتزام بمنهجية معينة في الفتاوى: فلا يجوز لأحد أن يتصدى للإفتاء دون مؤهلات علمية معينة، ولا يجوز الإفتاء دون التقيّد بمنهجية المذاهب، ولا يجوز لأحد أن يدّعي الاجتهاد ويستحدث رأياً جديداً أو يقدم فتاوى مرفوضة تُخرجُ المسلمين عن قواعد الشريعة وثوابتها وما استقر من مذاهبها.
يمكن الإطلاع على رسالة عمان كاملة من خلال الموقع الالكتروني :
www.ammanmessage.com
وفي الختام يتوجه المؤتمرون بالشكر الجزيل إلى المملكة الأردنية الهاشمية ملكاً، وحكومة، وشعبا على كرم الضيافة ومشاطرتهم لنا في مصائبنا وهذا نابع من صميم إيمانهم وعقيدتهم.
سدد الله خطى الجميع لما فيه الخير إنه ولي ذلك والقادر عليه، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
المؤتمر الخامس لعلماء العراق
كتب بتاريخ 17 ربيع الأول 1428هـ
5 نيسان 2007م





بسم الله الرحمن الرحيم
? وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا تَكْتُمُونَهُ?

البيان التأسيسي لـ (( مجلس علماء العراق))

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.
أما بعد:
فإن الأحداث الجسام التي شهدها العراق بعد دخول المحتل وما تبعه من تداعيات خطيرة على كافة المستويات أورثت حالة من غياب الوعي, واضطراب الأفكار, وتباين المواقف, واختلاف الطروحات, والصراعات المعلنة تارة, وغير المعلنة أخرى, مما زاد في ضبابية الرؤية لدى المتتبعين للشأن العراقي, فصاروا حيارى كما ورد في وصف النبي ? للفتن التي تدع الحليم حيراناً.
وانطلاقاً من الميثاق الذي أخذه الله ? من كل مَنْ عَلّمه علماً, وأمره أن يُبيّن للناس ما علمه ? وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا تَكْتُمُونَهُ? وخشية من لجام النار الذي سيلجم به مَنْ كتم علماً يحتاجه الناس, وإعانة للأمة على الخروج من أزمتها الراهنة..
فقد انتفضت ثلة خيّرة من العلماء والمفكرين العاملين في الدعوة والمجالات الشرعية, هالها ما وصلت إليه حال العراقيين, فشمرت عن ساعد الجد وبادرت إلى تأسيس هذا المجلس المبارك (( مجلس علماء العراق)) الذي يمثل بادرة الخير التي ستنفي بإذن الله ? عن هذا الدين تحريف الغالين وتأويل الجاهلين وانتحال المبطلين, وذلك عن طريق:
? العمل على إشاعة الفهم الوسطي المتوازن للإسلام الذي يجمع بين إتباع النصوص ورعاية مقاصد الشريعة, ويراعي مصالح البشر بشرط أن لا تعارض نصاً صريحاً ويجمع بين محكمات الشرع ومقتضيات العصر.
? وإبراز دور علماء الدين في ريادة العمل الإسلامي الرشيد في الساحة العراقية, وسد احتياجات المسلمين في الفتاوى والمتطلبات الحياتية.
? وتطوير طاقات وقدرات علماء العراق لرفع مستواهم العلمي والعملي.
إن الأمة تعيش تحديات كبيرة في العراق أهمها:
? هذا المجلس مستقل وغير مرتبط بأي تنظيم سياسي.
? تحدي الاحتلال, وسلب سيادة الدولة وما يترتب على العلماء من دور في استنفار الأمة وإعداد القوة المأمور بها شرعاً للعمل على تحرير البلد من براثن الاحتلال.
? وتحدي الطائفية, وتضييع هوية الإسلام الصافي وما يترتب على ورثة الأنبياء من دور في توحيد الأمة ونبذ الفرقة.
? الجرأة على الفتوى وغياب دور العلماء في إصدارها وتبيان الحكم الشرعي وبشجاعة.
إن هذه التحديات تحتاج إلى وقفة جادة وشجاعة, وعلى هذا أخذ الله الميثاق ? لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا تَكْتُمُونَهُ?.
وتضمنت هيكلية ((مجلس علماء العراق)) من مجلس تأسيس من أربعين عالما وينبثق عنه أمين عام ونائبان وثلاثة مساعدين على أن يبقى باب الانتساب مفتوحا للمؤهلين ويتم أجراء انتخابات شاملة لاختيار مجلس شورى وأمانة عامة لاحقا، وقد نص على أن هذا المجلس مستقل ولا يخضع لأي جهة سياسية أو حكومية.

وفق الله الجميع لما فيه خير العباد والبلاد.

الأمانة العامة
لمجلس علماء العراق





  • لا يوجد تعليقات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :