عمون -تعد عشبة الفيجل من النباتات التي لا توجد أدلة كافية على فعاليتها، وتحتاج إلى المزيد من الدراسات لتأكيد فوائدها. ومع ذلك، هناك بعض الفوائد غير المؤكدة التي تمت دراستها وتحتاج إلى مزيد من البحث. هذه الفوائد تشمل:
1. تقليل خطر الاضطرابات المتصلة بالدورة الشهرية.
2. تخفيف العسر الهضم.
3. تخفيف الإسهال.
4. تقليل خطر حدوث خفقان القلب.
5. تخفيف التوتر العصبي.
6. تقليل الصداع.
7. تخفيف الحمى.
8. تقليل خطر مشاكل التنفس.
9. تخفيف أعراض مرض التصلب اللويحي.
10. تقليل خطر الإصابة بشلل الوجه النصفي.
11. تخفيف آلام الأذن والأسنان.
12. تقليل خطر تكون الثآليل.
13. تخفيف أعراض التهاب المفاصل.
هناك دراسات علمية تشير إلى بعض النتائج المحتملة لفوائد عشبة الفيجل، على سبيل المثال:
- أظهرت دراسة منشورة في مجلة الالتهابات الصيدلانية عام 2009 أن استخدام مستخلص عشبة الفيجل قد يخفف من أعراض التهاب المفاصل.
- أظهرت دراسة منشورة في مجلة الشرق الأوسط للوقاية من السرطان عام 2006 أن مستخلص عشبة الفيجل يمكن أن يقلل من الأورام السرطانية ويكافح الجذور الحرة.
- أظهرت دراسة منشورة في مجلة فيزيولوجيا وصيدلة الأساسية والسريرية عام 2019 أن مستخلص عشبة الفيجل قد يقلل من خطر الإصابة بالتهاب الكبد الفيروسي ج.
مع ذلك، يجب ملاحظة أن هذه الدراسات قد تمت على الفئران أو في الأبحاث المخبرية، ولا تكفي لتأكيد فعالية عشبة الفيجل في البشر. لذا، ينبغي أن يتم إجراء المزيد من الدراسات السريرية والبحوث لتحديد فوائد عشبة الفيجل بشكل أكثر دقة وتأكيد عمليتها.