facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الادارة اولا عالميا في القطاع العام والخاص


أ.د. مصطفى محمد عيروط
14-05-2024 11:34 AM

اتابع ما ينشر على الجروبات الوطنيه والعربيه وما ينشر في مواقع اليكترونيه وطنيه وخارجيه وفي اعلام وعلى صفحات الفيس بوك او اليوتيوب او الانستغرام، ورأيي الدائم بأن التحديات التي تواجهها أي دوله سواء اقتصاديه أو سياسيه أو اجتماعيه أو أمنيه يمكن التغلب عليها في الإدارة اولا.

وذلك عبر تنفيذ فعلي لإدارات كفؤه منجزه تخضع للتقييم الدوري كل ثلاثة أشهر او ستة أشهر وفي الحد الأعلى عام وعدم التهاون في المراقبه والمتابعه والمساءله، فأي اداره ناجحه في قطاع عام أو خاص تفكيرها ايجابي عملت وانجزت واخلصت، تبقى وتستمر حتى تنجز اكثر، ولكن تتابع وتخضع للتقييم وأي إدارة فاشله تفكيرها سلبي تعتمد في بقائها على الواسطه والمحسوبيه، والتي لم تنجز ولم تعمل بكفاءه وسيرتها الذاتيه اصلا بعيده عن الكفاءه وتقييمها ضعيف او متوسط وتمضي وقتها في ارضاءات وشعبوبات وتصفية حسابات فهذه أخطر من السرطان على المكان وامن البلد في اي مكان في العالم التي توجد فيه أمثالها لانها سبب رئيسي في التذمر والفوضى في اي مكان تتواجد فيه.

والادارة اولا في الجامعات عالميا حتى تكون قدوة ونموذج في الادارات الجامعيه التي تنجز وتعمل بكفاءه وتحتضن الابتكارات والابداعات والمنجزين والمخلصين والمتفوقين وكل ناجح ومنجز وحتى تكون الجامعه نموذجا للادارات في اي مكان في اي بلد توجد فيه.

والادارة اولا في قطاع عام او خاص، فهناك نماذج عالميه ناجحة كانت الادارة اولا حولتها إلى قوى اقتصاديه وعلميه وابتكارات ووصلت باختيار الكفاءات ومن خلال أحزاب تدعم الكفاءه والمنجزين وتبحث عنهم ومن يقرأ ويتابع العالم الذي تقدم يجد الادارة اولا.

والادارة اولا هناك نماذج اداريه ناجحه في داخل الدول في القطاع العام أو الخاص، وأصبحت قصص نجاح وانجازات سواء دول أو أمكنه داخل دول في العالم.

والادارة اولا كما فهمت من متابعتي في الإعلام في العالم يبدأ في الاقتصاد والخدمات والتعليم والاعلام اولا كقواعد اساسيه لنجاح دول ويبدأ في جامعات ومؤسسات و إدارات تنفيذية.





  • لا يوجد تعليقات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :