في مثل هذا اليوم من كل عاك يتجدد العطاء وتتجدد أفراح الأردن في ذكرى زواج جلالة الملك عبدالله الثّاني ابن الحسين والملكه رانيه العبدالله لنمضي قدما في اردن الخير والعطاء .

يحتفل الأردن اليوم بعيد زواج جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين والملكة رانيا العبدالله، الذي دام لسنوات عديدة، ويعكس التزام جلالتيهما ببعضهما البعض وبشعب الأردن. هذا العيد يصادف السنة 32 لزواجهما الميمون، الذي كان يومًا مشهودًا في تاريخ الأردن.

*زواج ميمون ورمز للوحدة والاستقرار
زواج جلالة الملك عبدالله الثاني والملكة رانيا هو رمز للوحدة والاستقرار في الأردن، حيث يعكس التزام جلالتيهما ببعضهما البعض وبشعب الأردن. هذا الزواج الميمون هو مصدر إلهام للشعب الأردني، ويعكس رؤية جلالتهما لبناء الأردن الحديث.

*دور الملكة رانيا في تنمية المجتمع الأردني
الملكة رانيا، بفضل توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، تلعب دورًا هامًا في تنمية المجتمع الأردني. حيث تعمل على دعم العديد من المبادرات والبرامج التي تهدف إلى تحسين حياة المواطنين وتعزيز التنمية في مختلف القطاعات.

*الملكة رانيا: السند والعضيد للبيت الهاشمي
الملكة رانيا هي السند والعضيد لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حيث تقدم له الدعم والمساندة في جميع المجالات. كما أنها تعمل بجد لتقديم الدعم للشعب الأردني وتعزيز مكانة الأردن على الساحة الدولية.

*الأثر الكبير في تنشئة ولي العهد حيث ترعرع على يد جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين والملكة رانيا، وكان لهما الأثر الكبير في تنشئة ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله، ليكون الداعم لجلالة الملك في بناء الأردن المثالي الذي يحقق رؤى جلالته.
حفظ الله الأردن وقيادتها الهاشمية، ودامت الأفراح والمسرات في ربوع الوطن. نتمنى لجلالة الملك عبدالله الثاني والملكة رانيا حياة زوجية سعيدة ومستقبلًا مشرقًا.

حفظ الله الأردن وحفظ الله جلالة الملك عبدالله الثّاني بن الحسين وولي عهده الأمين.