حراكي مخذول لكنه سينتصر .. !! .. حاتم ارشيدات19-09-2013 08:31 PM
لما لا نشكرالشعب الاردني الذي خرجنا من اجل رفع الظلم عنه وجعلنا له متنفسا من الحرية فاصبح ينتقد النظام وحكوماته بعد ان كان يطبل ويزمر لغفير باب المركز الامني.
|
ذيبان
19-09-2013 | 11:43 PM
المهم ان تتعلموا من هذا الدرس، وتدركوا ان هذه القيادت المسماه المعارضةوخاصة الاسلامية منها، قيادات ادمنت عقد الصفقات على ظهور كوادرها، وتاريخها حافل بخذلان الشعب الاردني، فبعد الانقلاب .. على اول حكومة حزبية في تاريخ الاردن افرزتها انتخابات تعددية نزيهة، واعلان الاحكام العرفية، وحل الاحزاب والزج بقياداتها في السجون بما فيهم نواب، وقف الاخوان مؤيدين لاجراءات النظام وتحالفوا معه، ضد اليساريين والقوميين.وبقي هذا التحالف الى ما بعد عام 1989، بل وشاركوا كوزراء في عهد الاحكام العرفية،
ذيبان
19-09-2013 | 11:43 PM
المهم ان تتعلموا من هذا الدرس، وتدركوا ان هذه القيادت المسماه المعارضةوخاصة الاسلامية منها، قيادات ادمنت عقد الصفقات على ظهور كوادرها، وتاريخها حافل بخذلان الشعب الاردني، فبعد الانقلاب .. على اول حكومة حزبية في تاريخ الاردن افرزتها انتخابات تعددية نزيهة، واعلان الاحكام العرفية، وحل الاحزاب والزج بقياداتها في السجون بما فيهم نواب، وقف الاخوان مؤيدين لاجراءات النظام وتحالفوا معه، ضد اليساريين والقوميين.وبقي هذا التحالف الى ما بعد عام 1989، بل وشاركوا كوزراء في عهد الاحكام العرفية،
ذيبان 2
19-09-2013 | 11:50 PM
كما شاركوا في حكومة بدران مطلع التسعينات بخمس حقائب، بالاضافة الى مشاركتهم في مجلس الاعيان الذي يطالبون الان بان يكون منتخبا.
ولا ينسى الشعب الاردن موقفهم من هبة نيسان المجيدة، واطلاقهم عليها اسم الفتنة.
ولا ينسى الشعب الاردني موقفهم من انتفاضة عام 1996 عندما رفعت حكومة الكباريتي اسعار الخبز، حيث وقفوا متفرجين، وكانت الاولويات عندهم لقضايا خارجية وليس لفضايا وطنية.
ولا ينسى الشعب الاردني موقفهم من احداث ايلول عام 1970، عندما تعرض الوطن لخطر الانهيار، فوقفوا على الحياد.
فلا تستغرب صديقي .
ذيبان3
19-09-2013 | 11:57 PM
اما بالنسبة لشخصيات من وزن توجان فيصل وليث شبيلات، فما كان يتحدث به ليث عندما كان في برلمان 1984، متقدم على كل ما قيل خلال اخر عامين، وقد ناصب الاخوان المسلمون ليث العداءلانه كان بنتقد ادائهم وموقفهم،اما توجان فقد كانت عام 1993 برلمان لوحدها، حتى لفقوا لها التهم لسجنها حتى لا تترشح مرة اخرى، هؤلاء لم يخذلوا الشعب الاردني، بل كانوا صادقين معه، وعروا الفساد والفاسدين منذ اكثر من عقدين.اما احزاب المعارضة الاخرى فهي احزاب مازومة، وشاخت على مستوى القيادات، والادوات ، وحتى الطروحات.
ذيبان 4
20-09-2013 | 12:04 AM
حاتم نحن بحاجة الى اعادة بناء الحياة السياسية على اسس ورؤى وبرامج تخاطب هموم الناس وقضاياها بعيدا عن لغة الخطاب الانشائي،
بحاجة الى احزاب تقبل ان نكون شركاء لا اتباع.احزابنا الحالية بحاجة الى اصلاح عميق، غير مستعدة له، لانه سيفقد الكثير من قياداتها الصوت العالي منابرهم، وامتيازاتهم،كما هو الحال مع القوى التي تعيق الاصلاح الحقيقي لانه سيطيح بها وبامتيازاتها.
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة