صحيفة عمون : بيان من وزارة التربية حول الكتب المدرسية الجديدة

اخر التحديثات
الأكثر مشاهدة

وفد من كلية الدفاع العُمانية يزور مجلس النواب

لا ترد على المكالمات المجهولة .. تحذير مصري من اختراق الهواتف

الثقة بين الحكومة والنواب لعبة التوازن الصعب

اللصاصمة يترأس اجتماعاً تحضيرياً لامتحانات الثانوية العامة

الصبيحي: الحوار الوطني حول إصلاحات الضمان مبادرة مهمة

منتدى التواصل الحكومي يستضيف وزير العمل الثلاثاء

الأردن في مرايا التحديث الثلاثي

نمو بلا وظائف .. تقرير التنمية العربية يكشف أزمة سوق العمل العربي (1-1)

استراتيجية الأمن القومي الأمريكي (2025): قراءَة أولية

سلامي: سندرس المنتخب المصري .. ونفكر بإراحة حاملي البطاقات الصفراء

15 دقيقة للكتلة و10 للأعضاء .. النواب يبدأ مناقشات الموازنة

الطراونة: لا نقبل بتحميل كلف الإصلاح للطبقتين المتوسطة والفقيرة

زين الأردن تحصل على شهادة ( ( EDGE للمباني الخضراء

استشهاد فلسطيني متأثرا بجروحه شرق قلقيلية

الماجستير لـ المهندس محمد أبو الغنم

إسرائيل تخصص 900 مليون دولار لإقامة 17 مستوطنة في الضفة

المصري يقترح على الحكومة تخفيض الضريبة 2%

جامعة عمان العربية تعقد جلسة "النزاهة الجامعية" بالتعاون مع هيئة النزاهة ومكافحة الفساد

الأردن يدين اقتحام الشرطة الإسرائيلية مقر الأنروا في القدس

هدى مفتي: "أرفض الرجل البخيل ومش محتاجة أتجوز"

"صورة مسيئة" تورط ملكة جمال فنلندا .. ولقبها يسحب

بمكافآت بلغت 197 مليون دولار .. تايلور سويفت تفاجئ فريقها

"حزين لإهانتي أنا وأسرتي" .. السقا غاضب بعد فيديو صلاح

شبكة الإمارات تصور آلاف الشهب الليلة الماضية

بطولة فزاع لليولة ترفع سقف التحدي في ليلة مميزة في "الميدان"

اتحاد العمال يرحب بالحوار الوطني حول تعديلات قانون الضمان

مساعدة: دولة فلسطينية شرط أساسي لاستقرار الشرق الأوسط

ماذا تعلّمنا التجربة الهندية في الذكاء الاصطناعي وماذا تعني للأردن؟

الشرفات من جامعة العلوم والتكنولوجيا: المحافظون حرّاس الهويّة

لقاء حواري في المفرق يناقش مستقبل العمل الحزبي

لؤي العبادي .. مديرا لدائرة الشؤون الرياضية في الرأي

مطلوب محاسب للعمل لدى جامعة عمان العربية

عطاء صادر عن شركة توزيع الكهرباء

عطاء صادر عن شركة مناجم الفوسفات الاردنية

عطاء صادر عن المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي

عطاء صادر عن شركة البوتاس العربية

الرئيسية شرق وغرب xxx بيان من وزارة التربية حول الكتب المدرسية الجديدة 17-09-2016 05:18 PM عمون - اصدرت وزارة التربية والتعليم بيانا حول تعديل المناهج في الاردن. وقالت الوزارة انها تابعت ما تداولته وسائل الإعلام ووسائل الاتصال والتواصل الاجتماعي حول الكتب المدرسية الجديدة في الأيام الماضية. واضافت ان المختصين في الوزارة قاموا بدراسة كل ما أفرزته تلك الوسائل ومراجعته، وفي هذا الصدد تبين للوزارة ما يأتي: لقد وقع الكثير ممن تناولوا موضوع المناهج والكتب المدرسية في خطأ كبير حين قاموا بمقارنة الكتب المدرسية في طبعتها الجديدة لعام 2016م مع الكتب التي طبعت عام 2015م وتم إلغاؤها، إذ ظهر أن الأغلبية منهم لم يقرأوا تلك الكتب ولم يطلعوا على ما فيها من مادة علمية واكتفوا بالشائعات والأحكام المسبقة التي أطلقها البعض أو الأقاويل التي تداولتها بعض وسائل التواصل الاجتماعي لتمرير أهداف أصحاب هذه الأقاويل، متجاهلين أن هذه الكتب جديدة بالكامل وليس تعديلات هنا وهناك كما زعم البعض دون أن يعودوا إلى إدارة المناهج للاستفسار، ولو كان الأمر إدخال تعديلات على كتب قد استقرت لما طرحت للتجريب مدة سنة لأن الكتب عندما تستقر بشكلها النهائي لا توضع عليها عبارة (علما بأن هذه الطبعة تجريبية) وتُطلَب الملاحظات عليها، وعليه فقد ألغيت كتب عام 2015 بعد تجريبها وطرحت كتب جديدة لعام 2016 تستوجب أن تكون تحت التجريب والتقييم مدة عام دراسي كامل ولا تجوز المقارنة بينها وبين الكتب التي تم إلغاؤها بناء على ملاحظات الميدان وإن تشابهت أو تطابقت بعض الموضوعات، وبناء على ذلك فإن إصدار البعض أحكاما ارتجالية بحذف آيات من القرآن الكريم وأحاديث نبوية شريفة دون النظر الى بناء المناهج والكتب المدرسية كوحدة واحدة أمر غير وارد وليس في محله. لقد هدفت الكتب الجديدة إلى تطوير مهارات التفكير والتحليل لدى الطلبة والابتعاد ما أمكن عن حالة التلقين والحشو الزائد، وركزت على قيم الأمة وحضارتها ووسطيتها وثوابت عقيدتها الإسلامية وليس كما زعم البعض أنها دخلت في معركة مع القيم الإسلامية وانسلخت عنها. إن ما مارسه البعض عن قصد أو غير قصد ما هو إلا محاولة تضليل الرأي العام والإساءة إلى وزارة التربية والتعليم ومناهجها ونظامها التعليمي الذي بدأ يخطو خطوات مدروسة في تحسين العملية التعليمية ومعالجة جوانب الخلل التي تحدثت عنها صاحبة الجلالة في كلمتها المتميزة التي ألقتها في حفل إطلاق خطة الموارد البشرية يوم 5/9/2016م، إذ سادت جوانب الخلل تلك عقدين من الزمن كان من نتائجها تخريج آلاف الطلبة ممن لا يجيدون القراءة ولا الكتابة، وعانى المجتمع من تردي التعليم العام والعالي عقدين متواصلين ولا نزال نعاني من تبعات ذلك التردي، ودفعنا جميعا ثمنا غاليا بسببه. وما قام به أصحاب هذه الحملة غير الراشدة من تضليل وافتراء واضح وما قالته بعض الجهات قد يكون هدفه عرقلة مسيرة وزارة التربية والتعليم في جهودها لتطوير العملية التعليمية التي يشهد لها المنصفون داخل الأردن وخارجه، وذلك خدمة لأهدافهم الخاصة وإعادة الحالة إلى ما كانت عليه، ودليل ذلك اللجوء إلى العبارات التي لا تليق بالمتعلم وكيل الاتهامات والطعن في أمانة المسؤولين ومحاولة الإقصاء واحتكار الحقيقة وإصدار الأحكام المسبقة من دون منهجية أو أسلوب علمي لإثارة الرأي العام، والزعم بأنهم أوصياء على الدين والله تعالى يأمرنا بالعدل في القول والعمل ( وإذا قلتم فاعدلوا ). وتعلم الوزارة أنه يوجد فئات كثيرة استفادت من فترات الترهل والتغافل عن التعليم فتجاوزت التشريعات ومارست صورا عديدة من الفساد سواء كان ذلك في الوظائف التعليمية أو الإدارية أو المتاجرة بالامتحانات والتعليم بوجه عام أو تسييس العملية التربوية فبدأت حملاتها لتضليل الرأي العام تجاه كل عملية إجرائية هادفة للضبط والتطوير بدءا من الاحتجاجات على ضبط الثانوية العامة وضبط الانفلات في المدارس العامة والخاصة والمراكز الثقافية وإغلاق جزء منها ومعادلة الثانوية العامة وتطبيق نظام المساءلة وتحويل عشرات الملفات إلى مكافحة الفساد ومنع استبدال الدوسيات بالكتب المدرسية في المدارس الحكومية والخاصة ودمج المدارس وضبط الهدر الإداري فيها وتذويب الزوائد من الذين كانوا يتقاضون رواتب دون أن يقوموا بتدريس أي حصة لسنوات طويلة وتفسير تعريف المعلم الذي أخرج آلاف الموظفين الإداريين من هذا التعريف والبدء بعملية تطهير التربية ممن لا يتفق سلوكهم المهني والأخلاقي مع فلسفة التربية ورسالتها. وشهدت السنوات الماضية حملات احتجاجية ممن تجاوزوا على التشريعات المنظمة للعملية التربوية مطالبين بعدم تطبيقها واعتصامات مطالبة بمنافع عطلت عملية التعليم وألحقت الضرر بمصلحة أبنائنا الطلبة ويعرف الجميع ذلك جيدا وكان آخر هذه الحملات الظالمة الادعاء بغير حق بأن وزارة التربية والتعليم ألغت الآيات القرآنية والأحاديث النبوية من مناهجها وكتبها المدرسية وتخلت عن قيم الأمة وثوابتها وحضارتها وعقيدتها، لا بل إن بعضهم أخذ يسدي النصائح بالتوبة والعودة إلى الله (وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا) فأين كانت أصوات هؤلاء حين كانت تنتهك قوانين امتحان الثانوية العامة؟ ولماذا لم نسمع منهم أي احتجاج حول ترهل التعليم وما آلت إليه حاله؟ وهل توظيف الآيات الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة في مكانها الصحيح وتوزيعها باتساق بما يضمن ضبط التكامل الأفقي والرأسي داخل المبحث نفسه وبين المباحث جميعها وتكامل مناهج التربية الإسلامية واللغة العربية وتخصيص حصص لتلاوة القرآن الكريم للصفوف جميعها واعتبار حفظ الآيات الكريمة من المهارات الأساسية لتقييم الطلبة وحث الطلبة على التفكير في آيات الله وخلقه وطباعة وتوزيع ما يزيد على مئة ألف مصحف ومثلها من ربع ياسين وجزء عمَّ وتوزيع كتيبات الأحاديث النبوية الشريفة والأدعية على طلبة المدارس، هل كل ذلك ضلالة واستبعاد للدين؟ أو أن شرح الإسلام بوسطيته واعتداله وتسامحه واحترامه للشرائع السماوية الأخرى وتركيزه على حرمة دم الإنسان وحثه على العدل والمساواة بين بني البشر والتسامح فهل يعد ذلك خروجا على الدين الإسلامي الحنيف؟ وهل الحديث عن احترام الرأي والرأي الآخر وحقوق الإنسان، وحقوق المرأة والطفل واحترامهما خروج على الدين أم توظيف سليم لدين الله الذي جاء للناس كافة؟ وهل يجوز اختزال الدين بوجود اللحية في الصورة أو غيابها وبتغطية الرأس أو عدمه؟ مع اعترافنا بأن ذلك من الدين دون أن نقف أمام حرية الأفراد، وقد وصل الأمر ببعضهم إلى التدليس على الناس بدس عبارة (القدس عاصمة إسرائيل) على أنها واردة في المناهج الأردنية وهو أمر غير صحيح على الإطلاق متناسين أن القضية الفلسطينية مرتكز من مرتكزات فلسفة التربية وأهدافها وأن المناهج الأردنية لن تحيد عن ذلك. إن الوزارة لتؤكد للجميع أنها حين تؤلف الكتب المدرسية وتحدد مضامينها وتضع أدلتها منطلقة من الإطار العام للمناهج والتقويم والأطر العامة والنتاجات العامة والخاصة للمباحث فإنها تلجأ إلى تكليف أصحاب العلم والخبرة والتجربة ممن يتصفون بالموضوعية والحيادية والاطلاع على التجارب المماثلة، ثم تعرض نتاج هؤلاء على مجلس التربية والتعليم لدراسته ومناقشته، ولا يقر إلا بعد دراسته دراسة وافية والوقوف على أدق تفاصيله والتأكد من مناسبته. وتؤكد الوزارة أن تأليف هذه الكتب قد تم وفق ما نصت عليه فلسفة التربية وأهدافها المنبثقة من الدستور الأردني والحضارة العربية والإسلامية ومبادئ الثورة العربية الكبرى والتجربة الوطنية الأردنية وفق الأسس الفكرية القائمة على الإيمان بالله تعالى والالتزام بالمثل العليا للأمة العربية وأن الإسلام نظام فكري سلوكي يحترم الإنسان ويعلي من مكانة العقل ويحض على العلم والعمل وأن الإسلام نظام قيمي متكامل يوقر القيم والمبادئ الصالحة التي تشكل ضمير الفرد والمجتمع وأن العلاقة بين الإسلام والعروبة علاقة عضوية ووفق ما ورد في الأسس الوطنية والقومية والإنسانية وما ورد في الأهداف العامة ومبادئ السياسة التربوية التي لا تتغير أو تتبدل بتغير الحكومات والأشخاص. وإن مضامين هذه الكتب تشكل نقلة نوعية في تطوير المناهج والكتب المدرسية ولا يجوز الاجتزاء من المناهج والنظر إليها نظرة جزئية ضيقة بل يجب أن ننظر إليها بوصفها وحدة واحدة موزعة على صفوف ومراحل دراسية متكاملة، وإن المناهج المبنية على نتاجات التعلم تؤكد أن الكتاب المدرسي ليس المصدر الوحيد للمعرفة وليس شرطا أن تترجم النتاجات التعليمية جميعها داخل الكتاب المدرسي إذ إن النتاجات مرنة يمكن تحقيقها في مواقف تعلمية مختلفة وبمصادر تعلم متعددة مثل دليل المعلم وكتيبات الأنشطة والأنشطة الإثرائية والعلاجية الداعمة لعملية التعلم. وتؤكد الوزارة أنها لن تسمح لأي فئة كانت بتسييس التعليم والتلاعب بعقول أبنائنا كنز الأمة الثمين وتوجيههم حسب الأهواء وأنها تسير وفق فلسفة التربية وأهدافها حسب ما جاء في الدستور الأردني وقانون التربية والتعليم ملتزمة بإعطاء المعلومة الصحيحة لأبنائنا وبناء عقولهم على التحليل والتفكير اللذين حث عليهما ديننا الحنيف الذي دعا إلى استخدام العقل واللب وأطلق عليهما اسم (الحجر) الذي يحجر المرء عما لا يليق واسم (النهى) الذي ينهى المرء عن فعل ما لا يليق كما دعا إلى التفكير وعده عبادة لتخريج أجيال قادرة على التنافس على الساحتين المحلية والعالمية فالهدف إعطاء أساسيات التربية على عقيدة الأمة وترك باقي المساحة في تربية الأبناء للبيت، ومن ثم فإن تربية الأجيال لا تقتصر فقط على المدرسة وحدها إنما هي مسؤولية مجتمع بأكمله من خلال مؤسسات التنشئة الاجتماعية المختلفة. وترحب الوزارة بكل رأي أو اقتراح بناء من ذوي الخبرة والاختصاص وأهل الرأي حول الكتب المدرسية الجديدة، وهو ما سيكون موضع اهتمام الوزارة ولجان الإشراف على هذه الكتب وهم نخبة من المختصين ممن يشهد لهم بالأمانة العلمية والموضوعية والحيادية لدراسة بعض الملاحظات والتأكد من مضمونها والتعامل معها بما يضمن تطوير العملية التربوية وفق فلسفة التربية وأهدافها. وتؤكد الوزارة أننا ماضون في منحى التطوير المستند إلى قيم الأمة الإسلامية وثوابتها وتاريخها وحضارتها والقيم الإنسانية بما يخدم الأجيال القادمة . ولضمان استمرار هذه الآلية وتمشيا مع توصيات الإستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية فقد بدأت الوزارة الخطوات التنفيذية لإنشاء المركز الوطني للمناهج والتطوير كمركز مستقل يوظف أحدث الأساليب التربوية في بناء المناهج وتحديثها ويضم نخبة من الخبراء والمختصين الذين سيتولون مهمة وضع المناهج والكتب المدرسية وتقييمها وتطويرها . ( إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله )

الرئيسية شرق وغرب

بيان من وزارة التربية حول الكتب المدرسية الجديدة

17-09-2016 05:18 PM

عمون - اصدرت وزارة التربية والتعليم بيانا حول تعديل المناهج في الاردن.

وقالت الوزارة انها تابعت ما تداولته وسائل الإعلام ووسائل الاتصال والتواصل الاجتماعي حول الكتب المدرسية الجديدة في الأيام الماضية.

واضافت ان المختصين في الوزارة قاموا بدراسة كل ما أفرزته تلك الوسائل ومراجعته، وفي هذا الصدد تبين للوزارة ما يأتي:

لقد وقع الكثير ممن تناولوا موضوع المناهج والكتب المدرسية في خطأ كبير حين قاموا بمقارنة الكتب المدرسية في طبعتها الجديدة لعام 2016م مع الكتب التي طبعت عام 2015م وتم إلغاؤها، إذ ظهر أن الأغلبية منهم لم يقرأوا تلك الكتب ولم يطلعوا على ما فيها من مادة علمية واكتفوا بالشائعات والأحكام المسبقة التي أطلقها البعض أو الأقاويل التي تداولتها بعض وسائل التواصل الاجتماعي لتمرير أهداف أصحاب هذه الأقاويل، متجاهلين أن هذه الكتب جديدة بالكامل وليس تعديلات هنا وهناك كما زعم البعض دون أن يعودوا إلى إدارة المناهج للاستفسار، ولو كان الأمر إدخال تعديلات على كتب قد استقرت لما طرحت للتجريب مدة سنة لأن الكتب عندما تستقر بشكلها النهائي لا توضع عليها عبارة (علما بأن هذه الطبعة تجريبية) وتُطلَب الملاحظات عليها، وعليه فقد ألغيت كتب عام 2015 بعد تجريبها وطرحت كتب جديدة لعام 2016 تستوجب أن تكون تحت التجريب والتقييم مدة عام دراسي كامل ولا تجوز المقارنة بينها وبين الكتب التي تم إلغاؤها بناء على ملاحظات الميدان وإن تشابهت أو تطابقت بعض الموضوعات، وبناء على ذلك فإن إصدار البعض أحكاما ارتجالية بحذف آيات من القرآن الكريم وأحاديث نبوية شريفة دون النظر الى بناء المناهج والكتب المدرسية كوحدة واحدة أمر غير وارد وليس في محله.

لقد هدفت الكتب الجديدة إلى تطوير مهارات التفكير والتحليل لدى الطلبة والابتعاد ما أمكن عن حالة التلقين والحشو الزائد، وركزت على قيم الأمة وحضارتها ووسطيتها وثوابت عقيدتها الإسلامية وليس كما زعم البعض أنها دخلت في معركة مع القيم الإسلامية وانسلخت عنها.

إن ما مارسه البعض عن قصد أو غير قصد ما هو إلا محاولة تضليل الرأي العام والإساءة إلى وزارة التربية والتعليم ومناهجها ونظامها التعليمي الذي بدأ يخطو خطوات مدروسة في تحسين العملية التعليمية ومعالجة جوانب الخلل التي تحدثت عنها صاحبة الجلالة في كلمتها المتميزة التي ألقتها في حفل إطلاق خطة الموارد البشرية يوم 5/9/2016م، إذ سادت جوانب الخلل تلك عقدين من الزمن كان من نتائجها تخريج آلاف الطلبة ممن لا يجيدون القراءة ولا الكتابة، وعانى المجتمع من تردي التعليم العام والعالي عقدين متواصلين ولا نزال نعاني من تبعات ذلك التردي، ودفعنا جميعا ثمنا غاليا بسببه.

وما قام به أصحاب هذه الحملة غير الراشدة من تضليل وافتراء واضح وما قالته بعض الجهات قد يكون هدفه عرقلة مسيرة وزارة التربية والتعليم في جهودها لتطوير العملية التعليمية التي يشهد لها المنصفون داخل الأردن وخارجه، وذلك خدمة لأهدافهم الخاصة وإعادة الحالة إلى ما كانت عليه، ودليل ذلك اللجوء إلى العبارات التي لا تليق بالمتعلم وكيل الاتهامات والطعن في أمانة المسؤولين ومحاولة الإقصاء واحتكار الحقيقة وإصدار الأحكام المسبقة من دون منهجية أو أسلوب علمي لإثارة الرأي العام، والزعم بأنهم أوصياء على الدين والله تعالى يأمرنا بالعدل في القول والعمل ( وإذا قلتم فاعدلوا ).

وتعلم الوزارة أنه يوجد فئات كثيرة استفادت من فترات الترهل والتغافل عن التعليم فتجاوزت التشريعات ومارست صورا عديدة من الفساد سواء كان ذلك في الوظائف التعليمية أو الإدارية أو المتاجرة بالامتحانات والتعليم بوجه عام أو تسييس العملية التربوية فبدأت حملاتها لتضليل الرأي العام تجاه كل عملية إجرائية هادفة للضبط والتطوير بدءا من الاحتجاجات على ضبط الثانوية العامة وضبط الانفلات في المدارس العامة والخاصة والمراكز الثقافية وإغلاق جزء منها ومعادلة الثانوية العامة وتطبيق نظام المساءلة وتحويل عشرات الملفات إلى مكافحة الفساد ومنع استبدال الدوسيات بالكتب المدرسية في المدارس الحكومية والخاصة ودمج المدارس وضبط الهدر الإداري فيها وتذويب الزوائد من الذين كانوا يتقاضون رواتب دون أن يقوموا بتدريس أي حصة لسنوات طويلة وتفسير تعريف المعلم الذي أخرج آلاف الموظفين الإداريين من هذا التعريف والبدء بعملية تطهير التربية ممن لا يتفق سلوكهم المهني والأخلاقي مع فلسفة التربية ورسالتها.

وشهدت السنوات الماضية حملات احتجاجية ممن تجاوزوا على التشريعات المنظمة للعملية التربوية مطالبين بعدم تطبيقها واعتصامات مطالبة بمنافع عطلت عملية التعليم وألحقت الضرر بمصلحة أبنائنا الطلبة ويعرف الجميع ذلك جيدا وكان آخر هذه الحملات الظالمة الادعاء بغير حق بأن وزارة التربية والتعليم ألغت الآيات القرآنية والأحاديث النبوية من مناهجها وكتبها المدرسية وتخلت عن قيم الأمة وثوابتها وحضارتها وعقيدتها، لا بل إن بعضهم أخذ يسدي النصائح بالتوبة والعودة إلى الله (وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا) فأين كانت أصوات هؤلاء حين كانت تنتهك قوانين امتحان الثانوية العامة؟ ولماذا لم نسمع منهم أي احتجاج حول ترهل التعليم وما آلت إليه حاله؟ وهل توظيف الآيات الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة في مكانها الصحيح وتوزيعها باتساق بما يضمن ضبط التكامل الأفقي والرأسي داخل المبحث نفسه وبين المباحث جميعها وتكامل مناهج التربية الإسلامية واللغة العربية وتخصيص حصص لتلاوة القرآن الكريم للصفوف جميعها واعتبار حفظ الآيات الكريمة من المهارات الأساسية لتقييم الطلبة وحث الطلبة على التفكير في آيات الله وخلقه وطباعة وتوزيع ما يزيد على مئة ألف مصحف ومثلها من ربع ياسين وجزء عمَّ وتوزيع كتيبات الأحاديث النبوية الشريفة والأدعية على طلبة المدارس، هل كل ذلك ضلالة واستبعاد للدين؟ أو أن شرح الإسلام بوسطيته واعتداله وتسامحه واحترامه للشرائع السماوية الأخرى وتركيزه على حرمة دم الإنسان وحثه على العدل والمساواة بين بني البشر والتسامح فهل يعد ذلك خروجا على الدين الإسلامي الحنيف؟ وهل الحديث عن احترام الرأي والرأي الآخر وحقوق الإنسان، وحقوق المرأة والطفل واحترامهما خروج على الدين أم توظيف سليم لدين الله الذي جاء للناس كافة؟ وهل يجوز اختزال الدين بوجود اللحية في الصورة أو غيابها وبتغطية الرأس أو عدمه؟ مع اعترافنا بأن ذلك من الدين دون أن نقف أمام حرية الأفراد، وقد وصل الأمر ببعضهم إلى التدليس على الناس بدس عبارة (القدس عاصمة إسرائيل) على أنها واردة في المناهج الأردنية وهو أمر غير صحيح على الإطلاق متناسين أن القضية الفلسطينية مرتكز من مرتكزات فلسفة التربية وأهدافها وأن المناهج الأردنية لن تحيد عن ذلك.

إن الوزارة لتؤكد للجميع أنها حين تؤلف الكتب المدرسية وتحدد مضامينها وتضع أدلتها منطلقة من الإطار العام للمناهج والتقويم والأطر العامة والنتاجات العامة والخاصة للمباحث فإنها تلجأ إلى تكليف أصحاب العلم والخبرة والتجربة ممن يتصفون بالموضوعية والحيادية والاطلاع على التجارب المماثلة، ثم تعرض نتاج هؤلاء على مجلس التربية والتعليم لدراسته ومناقشته، ولا يقر إلا بعد دراسته دراسة وافية والوقوف على أدق تفاصيله والتأكد من مناسبته.

وتؤكد الوزارة أن تأليف هذه الكتب قد تم وفق ما نصت عليه فلسفة التربية وأهدافها المنبثقة من الدستور الأردني والحضارة العربية والإسلامية ومبادئ الثورة العربية الكبرى والتجربة الوطنية الأردنية وفق الأسس الفكرية القائمة على الإيمان بالله تعالى والالتزام بالمثل العليا للأمة العربية وأن الإسلام نظام فكري سلوكي يحترم الإنسان ويعلي من مكانة العقل ويحض على العلم والعمل وأن الإسلام نظام قيمي متكامل يوقر القيم والمبادئ الصالحة التي تشكل ضمير الفرد والمجتمع وأن العلاقة بين الإسلام والعروبة علاقة عضوية ووفق ما ورد في الأسس الوطنية والقومية والإنسانية وما ورد في الأهداف العامة ومبادئ السياسة التربوية التي لا تتغير أو تتبدل بتغير الحكومات والأشخاص.

وإن مضامين هذه الكتب تشكل نقلة نوعية في تطوير المناهج والكتب المدرسية ولا يجوز الاجتزاء من المناهج والنظر إليها نظرة جزئية ضيقة بل يجب أن ننظر إليها بوصفها وحدة واحدة موزعة على صفوف ومراحل دراسية متكاملة، وإن المناهج المبنية على نتاجات التعلم تؤكد أن الكتاب المدرسي ليس المصدر الوحيد للمعرفة وليس شرطا أن تترجم النتاجات التعليمية جميعها داخل الكتاب المدرسي إذ إن النتاجات مرنة يمكن تحقيقها في مواقف تعلمية مختلفة وبمصادر تعلم متعددة مثل دليل المعلم وكتيبات الأنشطة والأنشطة الإثرائية والعلاجية الداعمة لعملية التعلم.

وتؤكد الوزارة أنها لن تسمح لأي فئة كانت بتسييس التعليم والتلاعب بعقول أبنائنا كنز الأمة الثمين وتوجيههم حسب الأهواء وأنها تسير وفق فلسفة التربية وأهدافها حسب ما جاء في الدستور الأردني وقانون التربية والتعليم ملتزمة بإعطاء المعلومة الصحيحة لأبنائنا وبناء عقولهم على التحليل والتفكير اللذين حث عليهما ديننا الحنيف الذي دعا إلى استخدام العقل واللب وأطلق عليهما اسم (الحجر) الذي يحجر المرء عما لا يليق واسم (النهى) الذي ينهى المرء عن فعل ما لا يليق كما دعا إلى التفكير وعده عبادة لتخريج أجيال قادرة على التنافس على الساحتين المحلية والعالمية فالهدف إعطاء أساسيات التربية على عقيدة الأمة وترك باقي المساحة في تربية الأبناء للبيت، ومن ثم فإن تربية الأجيال لا تقتصر فقط على المدرسة وحدها إنما هي مسؤولية مجتمع بأكمله من خلال مؤسسات التنشئة الاجتماعية المختلفة.

وترحب الوزارة بكل رأي أو اقتراح بناء من ذوي الخبرة والاختصاص وأهل الرأي حول الكتب المدرسية الجديدة، وهو ما سيكون موضع اهتمام الوزارة ولجان الإشراف على هذه الكتب وهم نخبة من المختصين ممن يشهد لهم بالأمانة العلمية والموضوعية والحيادية لدراسة بعض الملاحظات والتأكد من مضمونها والتعامل معها بما يضمن تطوير العملية التربوية وفق فلسفة التربية وأهدافها.

وتؤكد الوزارة أننا ماضون في منحى التطوير المستند إلى قيم الأمة الإسلامية وثوابتها وتاريخها وحضارتها والقيم الإنسانية بما يخدم الأجيال القادمة .

ولضمان استمرار هذه الآلية وتمشيا مع توصيات الإستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية فقد بدأت الوزارة الخطوات التنفيذية لإنشاء المركز الوطني للمناهج والتطوير كمركز مستقل يوظف أحدث الأساليب التربوية في بناء المناهج وتحديثها ويضم نخبة من الخبراء والمختصين الذين سيتولون مهمة وضع المناهج والكتب المدرسية وتقييمها وتطويرها .
( إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله )

من هو المسلم الذي أوقف هجوم سيدني؟

كشف هوية منفذي هجوم سيدني: أب وابنه

12 قتيلًا و30 إصابة بإطلاق نار خلال احتفالات يهودية في أستراليا

12 قتيلًا و30 إصابة بإطلاق نار خلال...

ربيحات: مدافئ حصلت على استثناء لإدخالها بعد عدم تحقيقها للمواصفات

ربيحات: مدافئ حصلت على استثناء...

أمطار غزيرة مصحوبة بالرعد والبرد .. منخفض يؤثر على الأردن 3 أيام

أمطار غزيرة مصحوبة بالرعد والبرد .....

بمبادرة من ولي العهد والأميرة رجوة .. توزيع الكنافة في الدوحة (فيديو)

بمبادرة من ولي العهد والأميرة رجوة .....

الشموسة .. نائب جديد يطالب باستقالة وزير الصناعة ومديرة المواصفات

الشموسة .. نائب جديد يطالب باستقالة...

20 دينارا للأسرة .. الحكومة تصرف معونة الشتاء لمرة واحدة

20 دينارا للأسرة .. الحكومة تصرف...

ما سبب تكريم حسان لموظف في الزرقاء؟

نظام معدل للأبنية والمدن: تخفيض قيود المشاريع ورسوم بدل المواقف

نظام معدل للأبنية والمدن: تخفيض قيود...

الملك يطلع على خطة الحكومة لتطوير المرحلة الأولى من مدينة عمرة

الملك يطلع على خطة الحكومة لتطوير...

سلامي: طبيب المنتخب لا يتحمل مسؤولية إصابة يزن لأنه أمر بخروجه

سلامي: طبيب المنتخب لا يتحمل مسؤولية...

1 متابع 17-09-2016 | 06:07 PM
لا يا سيدي، كلامك كله غلط بغلط
فيه تعديلات جوهرية كبيرة تم إملائها كشروط من الدول المانحة ورضختم لها حتى يتم دعم وتمويل قطاع المدارس وهذا الكلام موجود في تصريحات المسئولين في تلك الدول، ولا تنسى انه الان سيتم تمويل انشاء وبناء 250 مدرسة لاستيعاب الطلاب السوريين تمهيدا للتوطين.
احكو الحقيقة ونحن سنقدر الضغوط التي يتعرض لها الوطن والمواطن في كافة المجالات، لكن تضلوا تكذبوا وتكذبوا وتكذبوا حتى تصدقوا الكذبة فهذا خارج صلب التربية والتعليم على ما اعتقد
2 صادق الشامي 17-09-2016 | 07:33 PM
التقدير والإحترام لجهود الوزارة الكريمة وعلى رأسها معالي الوزير
3 هايل 17-09-2016 | 08:30 PM
والله كتب الستينيات من القرن الماضي أفضل من كتب 2016
4 بروفيسور 17-09-2016 | 08:35 PM
استغرب ما الغرض من ازاله اللحى واللباس المستور؟ ما الحاجه لاجراء تعديل اصلا؟ نعلم الحريه الدينيه ولكن لماذا تلك التعديلات!؟ اتمنى من الوزير تغيير المناهج حالا ......
5 أردني وأفتخر 17-09-2016 | 08:47 PM
كل الدعم والمساندة والتأييد للدكتور محمد الذنيبات .
6 Mohamad Bany sakar 17-09-2016 | 09:16 PM
البيان لم يتطرق بشكل مباشر للموضوع الاهم وهو حذف الكثير من الايات الكربمه ولم يبين الاسباب والمبررات
7 ابو تيسير 17-09-2016 | 09:48 PM
مطلوب اعادة التوجيهي للفروع المهنيه وقبول دون 60 بالفرع الادبي واقالة الوزير
8 ندى 17-09-2016 | 09:50 PM
نطالب سيدالبلاد جلالة الملك اقالة وزير التربيه لانه دمر الطلاب
9 ربا 17-09-2016 | 10:08 PM
سياده الوزير المحترم ماتقوم به من اصلاح وتطوير لهوا امر صحيح وتذكر دائما ان التغيير عادتا لابد من وجود
10 ربا 17-09-2016 | 10:11 PM
سياده الوزير المحترم ماتقوم به من اصلاح وتطوير لهوا امر صحيح وتذكر دائما ان التغيير عادتالابد من وجود بعض الصعوبات في بدايه الامر لك كل التوفيق حماك الله ورعاك
11 مطلع 17-09-2016 | 11:04 PM
تعليقات 2 - 5 - 9 - 10

نفس الشخص ويسحج ع العمياني

بصّيم !!

ما تم تعديله هو تغيير في بعض الدروس وأهمها شطب آيات قرآنية وأسماء صحابة وغيره !!

وليس تطوير للمنهاج يا حضرة الوزير

" واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله "
12 مهتم 17-09-2016 | 11:07 PM
كل الشكر والتقدير لوزير التربيه والتعليم الذي اعطا كل حق حقه دائما معك والله يحفظك ويكثر من امثالك في الاصلاح لبقيه الوزارات مثل وزاره الزراعه والمياه وغيرها وشكرا
13 مواطن مهتم 17-09-2016 | 11:27 PM
دائما التغيير يواجه بعض الانتقاد من بعض الشخاص الذين يعتبرون كل اصلاح هو خطا ويردون ان تبقى. الامور دون حزم لمصالحم الشخصيه الذي يرده وزير التربيه انشاء. جيل واعي قادر مواجه سوق العمل بمجهوده وبقيمه الاخلاقيه الصحيحه وليس بالغش وشكرا
14 هيلدا حداد 17-09-2016 | 11:29 PM
ربنا يوفقكم يا رب وكله للخير يا رب
15 هيلدا حداد 17-09-2016 | 11:30 PM
ربنا يوفقكم يا رب وكله للخير يا رب
16 العهد 18-09-2016 | 12:14 AM
اقرأ. كلامك. أصدقك. اشوف. واقرأ. كتبك استعجب.
17 ضياء 18-09-2016 | 04:03 AM
أيها العبد لله تعالى "الذنيبات" , إتقي الله تعالى ولا تصفق للباطل إذا لم تستطيع أن تنصر الحق.الوضع مفهوم وواضح
18 هندي أحمر 18-09-2016 | 08:48 AM
الذي حصل ليس تعديلا وال تطوير ... هو مجرد ازالة أي أثر فيه اشارة للاسلام ولو مظهريا ... أسماء وأشكال ومواقع وأحداث ... كلها تم استبدالها بشكل ساذج ومكشوف ....
19 رولا مجدي 18-09-2016 | 09:29 AM
خطاب مطول وتظلمات واتهام للشعب انه مغفل وجاهل وهجومي كل ذلك من أجل تبرئة ذمتكم ورمي الدفة الي الطرف الآخر التي أصابها الخلل ما علاقة الاصلاحات في التعليم بحذف آية قرآنية وأحاديث نبوية وتغيير صورة المحجبة الى غير محجبة وغيرها وغيرها!! هل ثمة آيات قرآنية يخجل منها المسلمون او فيها خلل والعياذ بالله حتى تحذف؟!!إن أصلحتم من جهة فقد أفسدتم من جهات أخرى وإن حاولتم الالتفاف على الحق بمثل هذه الخطابات المضللة والكذب على الناس فقد كذبتم على أنفسكم وليس على الشعب "بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره " ويا ريت تعلموا هذه الآية الكريمة لأبناءنا اسمكم عاملين حملة اصلاحات بلا قافية
20 ابو بشير 18-09-2016 | 12:41 PM
ما التعديل المفيد لالغاء جملة ان ابن خلدون حفظ القران وتعلمة من درس ابن خلدون هذا التعديل الوحيد الموجود في هذا الدرس

يريدون ليطفئوا نور الله بأوافههم والله متم نوره ولو كره الكافرون

صدق الله العظيم
21 عبدالرحيم 18-09-2016 | 01:32 PM
في الدرس الاول للصف الثالث . اسماء الله الحسنى السطر الثالث تم شطب كلمة الغزوات .النص : بينما كان الرسول صلى الله عليه وسلم يتفقد أحوال الناس بعد إحدى الغزوات رأى امرأه تبحث عن طفلها . تم تطوير المنهاج ليصبح : بينما كان الرسول صلى الله عليه وسلم يتفقد أحوال الناس رأى امرأه تبحث عن طفلها الرضيع الذي فقدته أثناء ازدحام الناس . أين التطوير بل الموضوع مدروس نسأل الله ان يكون في صحيفة كل من شارك و أيد بكره نصير زي مصر نصلي مختلط و نرقص بعد الصلاه
22 مواطن 18-09-2016 | 02:19 PM
ليس المشكله في التطوير لكن كيف يكون التطوير

استمعت الى كلمه جلاله الملكة كان الحث عاى تطوير مناهج العلوم'رياضيات،فيزياء احياء....الخ

فقمتم بتعديل على اللغة والدين

اللغة العربية اساسها وجميع علومها هي في القران فاصح الصحيح ان اردتم ان يقترن تعلم اللغة مع نصوص القران

(اتهم مدير .......

وبين ان ابن سنة سنوات لا يجب اثقال كاهله بالعقيدة

،اما علم ان علماء السلف حغظوا القران والسنة ابناء تسع وعشر سنين وكانوا العلماء والفلاسفة والمفكرين

(لا نقول الا ما يرضي ربنا

لا حول ولا قوة الا بالله )
23 هاني عبدالباسط 18-09-2016 | 02:27 PM
( وقفوهم إنهم مسئولون ) أي : قفوهم حتى يسألوا عن أعمالهم وأقوالهم التي صدرت عنهم في الدار الدنيا كما قال الضحاك ، عن ابن عباس : يعني احبسوهم إنهم محاسبون . وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا النفيلي ، حدثنا المعتمر بن سليمان قال : سمعت ليثا يحدث عن بشر ، عن أنس بن مالك [ رضي الله عنه ] قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " أيما داع دعا إلى شيء كان موقوفا معه إلى يوم القيامة ، لا يغادره ولا يفارقه ، وإن دعا رجل رجلا "
24 المناهج للعلم 18-09-2016 | 03:03 PM
المناهج للعلم وليس للدروشة والغيبيات
25 seema 18-09-2016 | 08:06 PM
اوك بدك تعدل عدل

بس شو دخل الايات القرآنية و استبدال صور الحجبات بغير محجبات ؟؟!!!!!!!!!

ﻹنو صراحة بس هاد الشي الوحيد يلي متغير
26 ياسر محمد احمد 18-09-2016 | 09:15 PM
المناهج المدرسية فوق سن الطلبة وولى الأمر مضطر يدى دروس لأولاده ولا يوجد تركيز على الكيف ولاكن التركيز على الكم وراحت الوزارة تدخل اللغة الانجليزية على الصف الأول الابتدائي والطالب اصلا مش عارف عربى وبهذا تفشل العملية التعليمية العيب كل العيب فى المناهج وليس فى أعضاء هيئة التدريس
27 محمد 19-09-2016 | 01:44 PM
حسبي الله ونعم الوكيل بكل واحد يحاول العبث بعقول ابنائنا وتوجيههم التوجيه الذي لا يرضاه تادين والمنطق
28 ابو دواس الظلمة 19-09-2016 | 10:01 PM

انا ماقامت به مديرية المناهج تدمير لا تطوير ووراء هذا العمل جهات علمانية محضة تحارب الإسلام ورموز الوطن امثال وصفي رحمه الله ولذلك يجب إقالة الوزير لأنه أثبت فشله الذريع والمناهج قاصمة الظهر
29 ahmad 20-09-2016 | 07:38 AM
انا مع التجربه فقط عام واحد بس جربو ايضا المساواه بالبعثات الي ما زالت جريمه بحق ابناء ااوطن حسبي الله ونعم ااوكيل بكل ظالم
30 ahmad 20-09-2016 | 07:39 AM
انا مع التجربه فقط عام واحد بس جربو ايضا المساواه بالبعثات الي ما زالت جريمه بحق ابناء ااوطن حسبي الله ونعم ااوكيل بكل ظالم
31 مواطن 20-09-2016 | 09:18 PM
السيد الوزير لم تبرر تبرير منطقي ولا يحتوي ما تم من تعديل او ايجاد جديد انما هو في طريق علمنة المناهج .سيدي ما تناقلته وسائل الاعلام ووسائل التواصل الاجتماعي انما هو ما نتكلم فيه ونعرفه ونعلمه حقيقة وواقع وليس من اثاره قادم من موزامبيق ومغرض ومثير للفتن .نحن شعب متعلم ولنا من العلم والمعرفه الكثير .حتى اسلوب التبرير الرجعي الذي رديتهم فيه لم يكن موفق ويستخدم اساليب بتحميل الموضوع للمغرضين القادمين من كوكب المريخ.سيدي حسبنا الله ونعم الوكيل في تبريركم وفي ارقابكم ما تقومون فيه تسالون عنه اليوم ويم الحساب
32 بركات الفواز 20-09-2016 | 11:46 PM
الكل صار يفتي بالدين...الآيات القرآنية والاحاديث خليها بدروس ومادة الدين واتركوا الباقي..بكفي فتاوي ما الها معنى...ماشالله اللي بسمعكوا بحكي عم بطبقوا الدين...الدين اولا اخلاق مش بس ايات واحاديث...شوفوا الغرب ما عندهم بمناهجهم ايات واحاديث وماشالله حولهم...
33 لا نخشى الا الله 20-09-2016 | 11:47 PM
مادام التطوير برايك ما الو علاقة بالدين والاسلام ليش جواد العناني صرح انه لا يخجل من تغيير المناهج والمناهج السابقة تحث على الارهاب وليش ذوقان عبيدات صرح لا نرضى بالاسلام في مناهجنا ولا هاي كمان اشاعات ....
34 طارق النمران 21-09-2016 | 01:04 PM
........

الى اخواني واخواتي في الاردن الى كل مسلمه ومسلم شريف غيور على دينه

إبتداء من يوم الاحد القادم لا ترسلوا ابنائكم الى المدارس للدراسه اوقفوا ارسال ابنائكم وبناتكم للدراسه

اضراب في جميع المملكه حتى يغيروا المناهج الدراسيه
35 rabah odeh 21-09-2016 | 08:52 PM
حسبي الله
36 Fadi 23-09-2016 | 12:51 AM
اكبر دليل على فشل العربي للاسف انه يعتقد ان التعليم فقط يحصل في المدرسة
37 23-09-2016 | 09:05 PM
محاربة التغيير الى الأفضل سمة من سمات تقديس التخلف ...

ما يجري الان في بلدنا مرت به دول اخرى وبخاصة أوروبا، الأمل كبير من جلالة الملك ان يبقي الوزير او من هو بمستواه من الوعي لأطول مدة ممكنة في تحمل المسؤولية خدمة لغرض التطوير في اهم مجال له علاقة بمستقبل الأمة.
38 ناصح للوزير وكل مسؤول في البلد 24-09-2016 | 12:00 AM
حضرة الوزير،، ما حدث من تغيير على مناهج اللغة العربية والتربية الاسلامية والذي يشير بشكل جلي الى الرغبة في احداث تحول تدريجي في ثقافة ابنائنا الطلبة للابتعاد عن الثقافة الاسلامية،، هذا الدين هو دين الله لا ريب ولو حقا اردنا ان نتقدم فعلينا ان نتحلى بتعاليمه،، مخطئ من اعتقد ان الدين هو هيئات ولباس بل هو قيم وحضارة، ليس صحيحا ام ما تم تعديله في المناهج يحفز فهم وادراك الدين،، ففي الدين الاسلامي من الخلق والقيم والفهم والتنظيم ما يحق للجميع ان يفخر به، اقول لكم بصرلحة انكم تتجهون لتدمير جيل من اجيال الوطن اما الدين فلا انت ولا من هو اعلى منك قادر عليه فهو دين الله الذي تعهد بحفظه، حضرة الوزير ان كنت تعتقد ان اصلاح التعليم بزيادة عدد الراسبين بما تدعو له من تشديد كبير في التصحيح ووضع الاسئلة ورفض ان تكون الامتحانات قبل او بعد رمضان للتأثير على نسبة النجاح فانك واهم، ان زيادة نسبة الرسوب يثقل كاهل الوطن بشباب غير متعلم، ان كنتم تريدون الحث على زيادة العمل التقني ففكروا في زيادة تلك التخصصات في الجامعات ليكون العاملون في المجال التقني متعلمون فيتطور هذا القطاع،، واعملوا على ايجاد فرص عمل لهم من خلال دعم القطاع الصناعي والزراعي والعمل علي توفير دخل لهم يكفيهم ويكفي اسرهم، لا بد للتطوير من خطة كاملة لا شعارات رنانة وحسب...
39 رندا نايف عليان ابو حمور 24-09-2016 | 05:10 AM
صباح الخير لكل الاردنيين الاشراف

تعديل المناهج وتطويرها ابدا لا يخل بالعملية التربوية فعلينا دائما ان نواكب عجلة التطوير لانه كله من صنع البشر ولا توجد ديمومه، إلا القرآن الكريم فهو صالح لكل زمان ومكان فإذا كانت هناك آيات تلائم المناهج في الستينات لحتى الثمانينات فستجد آيات تلائم وتوائم التسعينات والالفيات وبعد ذلك وذلك وذلك فلا ضير من حذف ايه او حديث ولكن الضير وللاسف هو عدم الوعي الكافي للخطاب الملكي ودعوته الى التطوير الجاد للموارد البشرية، فياوزير التربية والتعليم ما زال هناك خلط لديكم انتم وعدم وعي للخطاب الملكي، فتطوير المنهاج يحتاج ان تبدأ من الصفر وان تركز على المنهاج العلمي والتقني والعملي البحت وذلك بحفز الطالب للبحث والدراسة دون الاغفال عن تطوير الثقافة الدينية والادبية والوطنية لدى الطالب بتقديمه بخطة مبرمجة وممنهجه بمحاور واساليب تناسب كل المستويات التعليمية ابتداء من الابتدائي فالأعدادي فالثانوي دون المساس باعرافنا وعادتنا وتقاليدنا الاردنية الاصيلة.

وشكرا

رندا ابوحمور
40 أحمد الخزاعله 10-10-2016 | 03:02 PM
إلى وزير التربية اعمل ما شئت وما طاب لك

ولكن أعلم علم اليقين

أن المؤمن لا يكذب ابدا

هذه وصية الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.

تنويه

تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .

الاسم : *
البريد الالكتروني :
	اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *	بقي لك 500 حرف
رمز التحقق :	تحديث الرمز أكتب الرمز :

لا مانع من الاقتباس واعادة النشر شريطة ذكر المصدر عمون.الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها فقط - اقرأ ميثاقية شرف عمون

برمجة واستضافة

بيان من وزارة التربية حول الكتب المدرسية الجديدة

2 صادق الشامي 17-09-2016 | 07:33 PM التقدير والإحترام لجهود الوزارة الكريمة وعلى رأسها معالي الوزير

3 هايل 17-09-2016 | 08:30 PM والله كتب الستينيات من القرن الماضي أفضل من كتب 2016

5 أردني وأفتخر 17-09-2016 | 08:47 PM كل الدعم والمساندة والتأييد للدكتور محمد الذنيبات .

6 Mohamad Bany sakar 17-09-2016 | 09:16 PM البيان لم يتطرق بشكل مباشر للموضوع الاهم وهو حذف الكثير من الايات الكربمه ولم يبين الاسباب والمبررات

7 ابو تيسير 17-09-2016 | 09:48 PM مطلوب اعادة التوجيهي للفروع المهنيه وقبول دون 60 بالفرع الادبي واقالة الوزير

8 ندى 17-09-2016 | 09:50 PM نطالب سيدالبلاد جلالة الملك اقالة وزير التربيه لانه دمر الطلاب

9 ربا 17-09-2016 | 10:08 PM سياده الوزير المحترم ماتقوم به من اصلاح وتطوير لهوا امر صحيح وتذكر دائما ان التغيير عادتا لابد من وجود

14 هيلدا حداد 17-09-2016 | 11:29 PM ربنا يوفقكم يا رب وكله للخير يا رب

15 هيلدا حداد 17-09-2016 | 11:30 PM ربنا يوفقكم يا رب وكله للخير يا رب

16 العهد 18-09-2016 | 12:14 AM اقرأ. كلامك. أصدقك. اشوف. واقرأ. كتبك استعجب.

17 ضياء 18-09-2016 | 04:03 AM أيها العبد لله تعالى "الذنيبات" , إتقي الله تعالى ولا تصفق للباطل إذا لم تستطيع أن تنصر الحق.الوضع مفهوم وواضح

24 المناهج للعلم 18-09-2016 | 03:03 PM المناهج للعلم وليس للدروشة والغيبيات

25 seema 18-09-2016 | 08:06 PM اوك بدك تعدل عدل بس شو دخل الايات القرآنية و استبدال صور الحجبات بغير محجبات ؟؟!!!!!!!!!ﻹنو صراحة بس هاد الشي الوحيد يلي متغير

27 محمد 19-09-2016 | 01:44 PM حسبي الله ونعم الوكيل بكل واحد يحاول العبث بعقول ابنائنا وتوجيههم التوجيه الذي لا يرضاه تادين والمنطق

29 ahmad 20-09-2016 | 07:38 AM انا مع التجربه فقط عام واحد بس جربو ايضا المساواه بالبعثات الي ما زالت جريمه بحق ابناء ااوطن حسبي الله ونعم ااوكيل بكل ظالم

30 ahmad 20-09-2016 | 07:39 AM انا مع التجربه فقط عام واحد بس جربو ايضا المساواه بالبعثات الي ما زالت جريمه بحق ابناء ااوطن حسبي الله ونعم ااوكيل بكل ظالم

35 rabah odeh 21-09-2016 | 08:52 PM حسبي الله

36 Fadi 23-09-2016 | 12:51 AM اكبر دليل على فشل العربي للاسف انه يعتقد ان التعليم فقط يحصل في المدرسة

40 أحمد الخزاعله 10-10-2016 | 03:02 PM إلى وزير التربية اعمل ما شئت وما طاب لك ولكن أعلم علم اليقين أن المؤمن لا يكذب ابداهذه وصية الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.

2 صادق الشامي 17-09-2016 | 07:33 PM
التقدير والإحترام لجهود الوزارة الكريمة وعلى رأسها معالي الوزير

3 هايل 17-09-2016 | 08:30 PM
والله كتب الستينيات من القرن الماضي أفضل من كتب 2016

5 أردني وأفتخر 17-09-2016 | 08:47 PM
كل الدعم والمساندة والتأييد للدكتور محمد الذنيبات .

6 Mohamad Bany sakar 17-09-2016 | 09:16 PM
البيان لم يتطرق بشكل مباشر للموضوع الاهم وهو حذف الكثير من الايات الكربمه ولم يبين الاسباب والمبررات

7 ابو تيسير 17-09-2016 | 09:48 PM
مطلوب اعادة التوجيهي للفروع المهنيه وقبول دون 60 بالفرع الادبي واقالة الوزير

8 ندى 17-09-2016 | 09:50 PM
نطالب سيدالبلاد جلالة الملك اقالة وزير التربيه لانه دمر الطلاب

9 ربا 17-09-2016 | 10:08 PM
سياده الوزير المحترم ماتقوم به من اصلاح وتطوير لهوا امر صحيح وتذكر دائما ان التغيير عادتا لابد من وجود

14 هيلدا حداد 17-09-2016 | 11:29 PM
ربنا يوفقكم يا رب وكله للخير يا رب

15 هيلدا حداد 17-09-2016 | 11:30 PM
ربنا يوفقكم يا رب وكله للخير يا رب

16 العهد 18-09-2016 | 12:14 AM
اقرأ. كلامك. أصدقك. اشوف. واقرأ. كتبك استعجب.

17 ضياء 18-09-2016 | 04:03 AM
أيها العبد لله تعالى "الذنيبات" , إتقي الله تعالى ولا تصفق للباطل إذا لم تستطيع أن تنصر الحق.الوضع مفهوم وواضح

24 المناهج للعلم 18-09-2016 | 03:03 PM
المناهج للعلم وليس للدروشة والغيبيات

25 seema 18-09-2016 | 08:06 PM
اوك بدك تعدل عدل

بس شو دخل الايات القرآنية و استبدال صور الحجبات بغير محجبات ؟؟!!!!!!!!!

ﻹنو صراحة بس هاد الشي الوحيد يلي متغير

27 محمد 19-09-2016 | 01:44 PM
حسبي الله ونعم الوكيل بكل واحد يحاول العبث بعقول ابنائنا وتوجيههم التوجيه الذي لا يرضاه تادين والمنطق

29 ahmad 20-09-2016 | 07:38 AM
انا مع التجربه فقط عام واحد بس جربو ايضا المساواه بالبعثات الي ما زالت جريمه بحق ابناء ااوطن حسبي الله ونعم ااوكيل بكل ظالم

30 ahmad 20-09-2016 | 07:39 AM
انا مع التجربه فقط عام واحد بس جربو ايضا المساواه بالبعثات الي ما زالت جريمه بحق ابناء ااوطن حسبي الله ونعم ااوكيل بكل ظالم

35 rabah odeh 21-09-2016 | 08:52 PM
حسبي الله

36 Fadi 23-09-2016 | 12:51 AM
اكبر دليل على فشل العربي للاسف انه يعتقد ان التعليم فقط يحصل في المدرسة

40 أحمد الخزاعله 10-10-2016 | 03:02 PM
إلى وزير التربية اعمل ما شئت وما طاب لك

ولكن أعلم علم اليقين

أن المؤمن لا يكذب ابدا

هذه وصية الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.