قال وزير العدل حسين مجلي

إن السياسة الدولية للأردن يجب ان تنبثق من ضرورة إدراك ان الولايات المتحدة هي عدو العرب الأول في التحدي الذي يواجه الأردن والأمة العربية,وما دامت السياسية تبنى على جهل او تجاهل او المكابرة في هذه الحقيقة فستبقى سياسية الحكم في الأردن خنجراً بيد التحالف الأمريكي الصهيوني يضربنا من الأمام والخلف.

توتي

لا أعلم إجابة لتساؤلاتك يا رندا... ولكن ما هو أكيد ان الاردن في عمر 65 يزداد جمالا

توتي

لا أعلم إجابة لتساؤلاتك يا رندا... ولكن ما هو أكيد ان الاردن في عمر 65 يزداد جمالا

ديمقراطي

...معك حق احنا ما بتلبقلنا الديمقراطيه حسب قولك مش عارفين شومعناها لسه.
بعدين لماذا التناقض ..مش راضية عن تعدد الاراء اليست هذه هي الديمقراطيه

د. عبدالله عقروق / فلوريدا

هنالك هوة فسيحة بين الدولة والمواطنين ..والحكومة تستخف بعقول الشعب ، وتحاول اخفاء عنه الكثير من الحقائق ، وتمتهن لغة الكذب والرياء على شعبها .اضافة الى الحكومة هنالك قهر كبير بين دوائر الامن العام ومعظم الشعب الاردني ..وارجو الا تظلمي الشعب بعدم الحوار ..فما هي القضايا العالقة التي تريد الشعب البت فيها ، والتي تحتاج الى حوار ..فكل اللجان هي تعين من نفس الأشخاص ، ونفس الوجوه ، ومعطمهم تبعا للحكومة .فهؤلاء في الأجتماعات يرفضون الحوار حتى بينهم لتطول الأجتماعات ويتقاضى المشاركون روانبا ضخمة تجعلهم بماطلون بالأجتماعات الى لا نهاية ...شعبنا طيب جدا ، أما حكوماتنا ودوائر الأمن فهم يتعاملون مع الشغب كخصوم وليس كأخوة

متابع لرندا حبيب

لقد اصبتي بشأن حاجتنا للاصلاح ...الديمقراطية لم نفهمها حتى يومنا هذا فهل تعتقدون اننا طبقناها فعلا ..

بدر عارف الحديد

النضج لايعني بالضرورة ان يبلغ استقلالنا الخامسة والستين!!فكانت حقبة الخمسينيات اكثر نضجا سياسيا برغم الحداثة والوعي السياسي.

AL WATAN

Dear Ms. Habib,
PLEASE EXCUSE ME COMMENTING IN ENGLISH AS I DON’T HAVE ARABIC APPLICATIONS ON THIS PC.
Everything you wrote is so true, I might even accept that we have politically developed in addition to other domains like economical, infrastructure, health, education and technology, but our main setback always remains in our social behavior, have we become more accepting of others for who they are you asked. I am afraid in that sense we don't even qualify for a developing country. It saddens me that our culture and religions revolve around kindness, good manners and politeness and many of us tend to become more and more ignorant and selfish. The way we all drive our cars on the road explains much where we as a community rank.

سؤال

معالجة معقولة لاهمية الحوار ..واحترام وجهات النظر الاخرى

سليمان

مقال رائع ومعد بذكاء بالغ وشكرا للكاتبه الفاضله.

سناء الساكت

مقالك استاذه رندا كقطر الندى يخلب الالباب, تساؤلاتك كلها في محلها والاجابات عند القراء شكرا لك وسلمت يداك.

الطفيلي

والله يا ست رندا كل اللي بتسأليه هو عالعين والراس بس العين بصيره والايد قصيره والثم مليان ميه وسلامه تسلمكوا.

عامر الحسين

كاتبة مبدعه عز لها نظير

عبد الرحمن المجالي

أستاذه رندا استوقفني قولك "النوايا الطيبه والكلمات اللطيفه موجوده. ولكننا لانرى طحنا" لقد عكست واقع الحال تماما سلمت يداك.

خليل اوعواد

شكرآللكاتبةرندة
لعل ان كل مواطن اردني ان يجاوب عليهابدلآ من الكاتبة و لكن ارادت رندة تجاوب عن الذين لا يعرفون الجواب للفت انظارهم هذا مايدل على ارتقاء ثقافة الكاتبة وكذالك تعتمد على ثقافة المجتمع الحواري والديمقراطي
بعد خمسة وستون عامآ من استقلالنا في الاردن اصبح ازدياد عدد السكان ومد العمران وتطورة ومد الجسور والانفاق وفتح الطرق الرئيسة خارج المدن وكثرة الجامعات وغير ذلك ولكن يبقى الحوار بين طبقات المجتمع والحكومات المتعاقبة وخاصة الشباب الذين يتطلعون الى غد مشرق
سلمت يداك وسلم كل مواطن يحمل قلم

مجرب

بالعكس احنا فعلا بعمر الخمسة وستين والدليل بالاردن اللي بوصل هالعمر بنقول عنه شايب والدليل على وصول سياساتنا لعمر الشايب انه انطبق عليها المثل " لا تصدق شايب ماتت اجياله "

خالد عواد

لا اعرف احدا استمرأ نهج الرفض لاجل الرفض..هذه محاولة لوصم الرافضين بالعبثية والعدمية وهذا غير صحيح ..

ابو قاسم

ابدعتي

مهاوش الفواز

أستاذه رندا لك كل الشكر والاحترام على هذا المقال المعمق الذي يطرح اسئلة في غاية الذكاء يربط بين حسنات الماضي وطريق المستقبل, والخلاصة واضحه, فلا بد من بناء الدولة الفتيه على اسس قوية مستمدة من الماضي المجيد لبناء الحاضر, والخطوة الاساسية للبناء هو السير فورا في عملية الاصلاح الشامله وتطبيقها على ارض الواقع بدءً بعملية اجتثاث الفساد من جذوره ومعاقبة كل المتورطين فيه كائناً من كانوا وبغير ذلك فلن نرى طحنا, وان على ثقة بأن الشعب الذي أفرز وصفي وهزاع وحابس لقادر على السير تماما في الطريق الصحيح وسلمت يداك.

عادل غرايبه

مقال رائع ومدار تساؤل الكثيرين خصوصا اولائك الذين عاصرو عهد الاستقلال من بدايته وان جيل الشباب الحالى لايمكن ان يلمس االتغيير في الحياة فى الاردن اين كنا واين اصبحنا وانا من جيل بداية الاستقلال وارى ان الاردن قفز قفزات واسعة جدا في مجال الحياة العامة وفي طريقة التفكير ،وان حالة الصحوة السياسية للجيل الحالي قد تاخرت كثيرا فقبل سنتين او ثلاث لم تكن تجد من الجيل الحالي من يحدثك بالسياسة وقد هب الاهتمام بالاحاديث السياسة مما جعل هذا الجيل يسعى جاهدا لاستيعاب ما فاته من الوطنية والحرص على مصلحة البلد والامه ومن الملاحظ ان الدعوة للاحزاب في السنوات السابقه اقتصرت على فئة السياسين القدما وامل ان نرى اهتمام من الشباب للاحزاب بعد الرغبة في الديموقراطيه ومجارات العالم سياسيا حيث اننا تجاري العالم في جميع المجالات ما عدا السياسة ويجب ان تعطى الحكومات وخصوصا انها من السياسين القدما القرصة الزمنية لاستيعاب النمط الجديد من الديموقراطية ونعطي الشباب قرصة التثقف سياسا

وليد

عدم التعاطي الايجابي الحقيقي مع الديموقراطية على المستوى الرسمي وهناك ازمة ضمير واخلاق خانقة مقالك اكثر من رائع

أحمد الربابعة

لقد ابدعت في بعض تساؤلاتك المتصلة بعراقة الشعب الأردني وطيبته وتراثة الأصيل ولكن لا أعي التناقض في طرح الديموقراطية والزج بها في عمق تاريخنا وتراثنا الحضاري والفكري والسياسي فالديمواقراطية اختي الفاضلة فكرة دخيلة علينا و وليدة للفكر الرأسمالي لمحاولة تجميل قبحه وشراهتهفالديمواقراطية ليست بالحل الأمثل لعلاج مشاكلنا وهمومنا نحن بحاجة لأن نمتثل لتعاليم ديننا الحنيف وشريعتنا السمحة بحاجة لأن نخشى الله ونتقيه فلا نمد يدنا للحرام ولا نسرق المال العام بدعوى البزنس نحس ببعضنا ونعود لبساطتنا وطيبتنا المعهودة وهذا بدوره يحتاج لجهاز حكومي قوي لا يخشى بالحق لومة لائم ويضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه افساد البلاد والعباد

دائما تضعي يدكي على الجرح سلمتي وسلم قلمكي الحر النظيف

ميسون

كتبتي فابدعتي صح لسانك

راشد

صح لسانك يا نشمية

بنت حياري

انت مدرسة ونحن نتعلم منك يا استاذه ..

شاب محبط

ثبت ان عقلية الخمسينات افضل لأنها ولم ترفع المديونية الى 16 مليار. هناك مدن وقرى مهمشة منذ خمسين سنة. وهناك ازدواجية في التعامل مع توزيع التنمية والتطوير. وكلام كثير لامجال لسرده حاليا.

سهى

مبدعه في رؤيتك وتحليلك ..