لا تعليق

يعنى ...

محمد

كلام جميل ودقيق..عميق في معناه...لقد لخص الدكتور ماذا استفاد العرب من اتفاقيات السلام..........رسالة واضحة عندما اراد العرب السلام لم يرد اليهود ذلك..وعندما كان اليهود يريدون السلام لم يرد العرب ذلك..........معادلة ليس لها حلا..........مثل علامة ما لا نهاية في الرياضيات....

عماد عبدالله عياصرة

أفتخر أنني كنت يوماً ما أحد طلابك.

دائماً لمَاح في أفكارك.

مراقب

بس يا دكتور عشيرة العبيدات من البداية كانو معارضين لاتفاقية وادي عربه ..

متابع عسكري

مقال رائع على الرغم من قصره...سهل..لكن محتواهخ عميق بطريقة دبلوماسية محترفة لرجل سياسي..حكيم....فعلا ان اسرئيل لم تعد تحترم من وقعت معهم السلام...واعتقد ان الجيل القديم كان اكثر حكمة في التعامل مع العرب....عندما قام رابين بتوقيع السلام مع الاردن....كان مؤمنا ايمانا تاما بالسلام والسبب ان القادة العسكريين هم اقوى واشجع باتخاذ القرارت السلمية من القادة السياسيين...لانهم اعلم بما تخلفه الحروب...ما احوجنا الى صف جديد من الحكماء والعقلاء...

امال عبيدات

انت رائع دكتور طالبة من طالباتك لعام 1990

عبدالله صالح

لا اظن يا دكتور ان الاردنين كانوا يقبلون في يوم من الايام ان يكون ابنهم سفيرا عند الكيان الصهيوني ولكن ........

الصحراوي

مقال له اصداءه الواسعه .... فالف تحيه للدكتور سعد ابودية

احمد الرواشده

احترامي للدكتور سعد ابو دية ، غير اني اود نقد الطرح الذي قدمه الدكتور هنا ، هو يفترض ان الاردنيين تغيروا وهو ما يعني انهم قبل ذلك كانو مؤيدين لاي علاقة مع الكيان الصهيوني ، ربما هناك قلة قليلة تربطهم مصالح معينة هم من يؤيد اتفاقية وادي عربة غير ان معظم الاردنيين يرفضون اي علاقة مع هذا الكيان الغاصب ، دكتور سعد الاردنيون لم يتغيروا ابداً هم جزء من امتهم التي تعتبر هذا الكيان غير شرعي لكن الغالبية كانت تتوهم ان المصالح تطغى على المبادىء وها هو معدن الاردنيين يظهر انبل واشجع المبادىء والمواقف

النسر

لماذا لا تنتقدوا مرسي باعادة سفيره لاسرائيل أمسموح للاخوان وممنوع على غيرهم ، مجرد ملاحظة.

النسر

لماذا لا تنتقدوا مرسي باعادة سفيره لاسرائيل أمسموح للاخوان وممنوع على غيرهم ، مجرد ملاحظة.

د. عبدالله عقروق / فلوريدا

المطلوب ان تتعامل اسرائيل مع السلام بحيث يكون سلاما شاملا عادلا والباقي مضيعة وقت .هذه جملتك الأخيرة بالمقال ..فأن يكون سلاما شاملا، فاذا كيف ستكون علاقاتنا مع اسرائيل .علما أن السلام العادل من سابع المستحيلات .زففي المعاهدات والاتفاقيات اذا لم يتقيد أخد الأطراق بمحتةيلا التصل ,فيبطل مفعةل الأتفاقية وألا يبقى حبرا على ورق

mesh fahem

enta ebte7ki 3arabi

mustafa melhem

لا اعارض ان يكون اي شخص من اي عشيره ان يكون سفيرا في اي بلد كان صهيونيه او غيرها .....وذالك حفاظا على بلادنا وبما انه هنالك وثقيه سلام لا بد من الاحترام فديننا يامرنا بالاحترام الثقافات والاديان الاخرى حتى حسن الجوار ..

mustafa melhem

لا اعارض ان يكون اي شخص من اي عشيره ان يكون سفيرا في اي بلد كان صهيونيه او غيرها .....وذالك حفاظا على بلادنا وبما انه هنالك وثقيه سلام لا بد من الاحترام فديننا يامرنا بالاحترام الثقافات والاديان الاخرى حتى حسن الجوار ..