مع فرسان معارك الساحه الفنيه الاعلاميه في الستيناتأ.د. سعد ابو دية
26-10-2014 11:31 PM
كنت اثناء اقامتي في مصر اراقب كتاب نصوص الكلمات للاغاني و اعجب بهم و بنشاطهم فهم الجنود المجهولون ... لكن في مصر ليسوا مجهولين يعرف الناس الان في مصروخارجها ( ابراهيم ناجي ) كاتب كلمات القصيدة التي غنتها ام كلثوم و هي الاطلال ...
|
معاني امريكا
27-10-2014 | 01:29 AM
رائع
Great Student
27-10-2014 | 02:27 AM
شكرا جزيلا دكتور . والله يعطيك الف عافية . وننتظر جديد حضرتك بفارغ الصبر
محمد الدلابيح
27-10-2014 | 04:40 AM
نعم تحيه لهم مع خالص التقدير والاعتزاز , وتحيه لك ايها الاستاذ الدكتور الذي لطالما كنت مهتم في الاردن ومورثاته .. شكرا لك يا دكتور .
عاشق للحسين
27-10-2014 | 10:48 AM
اطال الله بعمركم واتحفنا الله بعلمكم ...كل مقالة اقراها اكتشف كم انت وطني ومخلص الولاء .. ليت الجيل الجديد يتعلم كم بنى الاباء والاجداد هذه البلاد ودافعوا وخلدوا ذكرتهم وكم كانت الكلمات دافئة تعبر ما يكنه القلب لهذا الوطن الحبيب ليت مناهج التربية الوطنية تزخر بهذا النوع الانتقائي لبناء جيل يعشق وطنه ويحضرني هنا قول (صحيت المواجع بي) لاننا فعلا نفتقر بكل معن الكلمة الوطنية التي نعتز بها في جو يغلب عليه الاحباط والتفكك ليت شعراء اليوم يبعدون كما ابعد السلف ابدعت يا دكتورودائما تلقي برسائل لهامعنى
muna hamed
27-10-2014 | 12:25 PM
ما شاء الله --الله يطول بعمرك ويعطيك الصحه---موسوعه ما شاء الله --كتابتك فيها رائحه حب الوطن والانتماء --لا يمل القارئ بالعكس يطلب المزيد -الله يقويك
ديما النبر
27-10-2014 | 01:59 PM
الاستاذ ابو ديه يذكرنا بجامعة اليرموك....وتلك الايام الرائعة..شكرا كتييييييييييير
هاني ابودية معتوق الفناطسه
27-10-2014 | 02:23 PM
الصحيح يا عم
انت يجب ان تترشح لانتخابات معان وان تصبح نائبا محتترمااسوة بابن العشيرة القدير النائب السابق والنقابي الحالي سعادة خالد زاهر الفناطسة
او ان تكون وزيرا مرموقا
وخاصة وانت قد قدمت للوطن ثلاثة استاذات جامعيات
اما استاذنا كبير العطاء الباشا عبدالمجيد مهدي النسعة الذي كان لا يغيب عن جاهاتنا فنسال الله له الشفاء فهو صاحب الذكر العطر دائما وهو ابن العسكرية الاردنية التي قدمت الرجال الرجال قول من خبرهم ومن نتذكره كلما ادلهمت خطوب ولكن كما يقول المثل المعاني مين خلف ما مات وللاسود اشبال
المهندس نبيل الخطيب/USA
27-10-2014 | 10:12 PM
تحيه لسليمان المشيني بهذه الأبيات التي كانت لا تفارقني وهي زادي الفكري.كم هيه من تعبيرات قويه.
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة