تأجيل الانتخابات هروب إلى الأمامفهد الخيطان
14-07-2012 03:57 AM
مع اتساع جبهة المقاطعة للانتخابات النيابية المقررة هذا العام، ارتفعت أصوات تنادي بتأجيل الانتخابات إلى إشعار آخر، على أمل الاتفاق على قانون جديد يضمن أوسع مشاركة في الانتخابات.
|
صوم رجب ترى العجب
14-07-2012 | 04:13 AM
الطبخة للان لم تجهز .وكل هالافلام لحين انجاز الطبخه....
مهتم
14-07-2012 | 04:17 AM
كلام جميل
سياسي
14-07-2012 | 04:26 AM
مقال في الصميم ويرسل للتنفيذ حالا .
هيثم
14-07-2012 | 09:09 AM
أدعم هذا الرأي وبشدة وأراه المخرج للأزمة الحالية، ختى لو قرروا عدم المشاركة.
كركي
14-07-2012 | 10:26 AM
من ليس فيه ...
مبدع دائما
14-07-2012 | 12:10 PM
استاذ فهد انت دائما مبدع وتصيب كبد الحقيقة لانه فعليا من يشرع القوانين ليس مجلس النواب ولكنها الحكومة ودور مجلس النواب هو اعطاءالشرعية للقوانين ولو أن الحكومة رغبت في تمرير اي قانون فانه لن يتجاوز جلسة واحدة في مجلس النواب لذلك اجزم انه لا وجود للسلطة التشريعية ابدا واصبحت السلطة التشريعية جزء من السلطة التنفيذية لذلك وجود مجلس او عدمه لا يعني شي بالنسبة لنا لانه اصلا غير موجود وهو الحاضر الغائب وارجوك استاذ فهد ان تتحفنا بمقالة عنوانها الحاضر الغائب وانت قادر على توصيل رسالة واضحة من خلال هذا العنوان
اخوارشيده محمد اخوارشيده
14-07-2012 | 02:34 PM
ابدعت ولا اي تعليق
الروســـــــــــــــــــان
14-07-2012 | 05:22 PM
فقط اود ان اسرد اليكم واقعه حدثت قبيل الانتخابات النيابية السابقة الا و هي هجوم مترشح على الاخر و اتهامه بالفساد و نعته باسوأ الكلمات و كلها عارية عن الصحة و كان هدفه تشويه صورة المرشخ الاخر،سؤالي للجمهور الكريم، ماذا لو كان هنالك قانون انتخاب بالصوتين، هل كنا سنرى مثل هذا الهجوم و التشوية و السب و القذف؟ ام هل ستشكل لحمة بين المرشحين و البعد عن الهجوم الشخصي؟ قانون الصوت الواحد فتت العشيرة الواحدة، و احيانا وجدنا ان العشائر الصغيرة لم يمثلها اي شخصية نزيهة و امينة ، اعوا المجال لغير العشيرة الكبيرة الفرصة من خلال توحيد صفوف العشائر مع بعضها و بناء نهجم ديمقراطي جديد،يكفينا ان عشيرة فلان و ابن علان استحوذ على كرسي النيابه لعقود من الزمن
المهندس
14-07-2012 | 07:35 PM
.. هل الطموح لديهم فقط تغير الصوت الواحد الاخطر ما وراء الصوت 0 0 مبتدين السياسيه ابتدائي هذه حالهم في الوطن تنظير وكتابه
د حسام العتوم عمان
14-07-2012 | 08:09 PM
القانون الحالي للانتخاب البرلماني الذي تم اقرارة هو الذي يناسب الدولة كما نقول بالعامية لكنة لا يناسب المرشح الاسلامي و الحزبي الوطني الاخر الذي يطالب بالعودة الى عام 89 ولعبة شد الحبل ماثلة بين الحكومة عبر النواب و الاعيان و بين الشارع المعارض و الصيغة التوافقية هي الحل وشكرا
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة