ناشطة أمريكية: لهذا بكيتُ على "العم" صدام28-10-2012 06:45 PM
عمون - عندما أعدم الرئيس العراقي صدام حسين بكت زينب سلبي، وحين ألقي القبض عليه لم تحتفل كما فعل معظم العراقيين، بل كانت مع مجموعة من النساء العراقيات في الأردن، اللواتي بكين وضحكن في الوقت عينه.
|
essam
28-10-2012 | 07:35 PM
لا ادري من هو المذنب هنا هل هو صدام ام الخوف من شيئ اسمه صدام فكيف لكم القدره على الصمت امام مشهد هذا الطفل اما كان لكم القدره على القول كلمة لا او ابعاد هذا الطفل عن هؤلاء الرجال
عدي
28-10-2012 | 08:10 PM
و الله يا عمون انه عيب عليكم تنشروا مقال مثل هذا
يعني من متى صدام البطل كان مذلول و من متى صدام بطش بالعراقيين
و كيف أغلب العراقيين احتفلوا بأسر صدام الله يرحمه
عيب تنشروا مقال مثل هذا
و الله عيب
باسم العراقى
29-10-2012 | 09:22 AM
هذه المراه كذابه وتريد ان تعتاش على ماتلفقه وبحكم عمل المرحوم والدى بالحمايه الخاصه اود ان اذكر بعض النقاط التى تفند اقوالها:1- تقول ات اخوها كان يلعب مع حلا وهى اى حلا كانت بعمر 8 سنين يعنى الحادث كان عام 1984 والرئيس والعراق كانا مشغولين بالحرب الايرانيه العراقيه 1980-1988 ولم يغادر الرئيس خلالها سوى مرتين مره للسعوديه عام1981 ومره للمغرب عام 1982 واستخدم طائره عاديه تابعه للخطوط الجويه العراقيه وزار الاردن لمره واحده عام1990 وبدا الحصار الجوى على العراق نهايه عام 1990 والى سقوط النظام فمتى
طارق
29-10-2012 | 11:43 AM
". أما الصورة الثانية فللعم صدام، ذلك الرجل المرح الذي سلمهم مفاتيح منزل العطل والاستجمام."
من الواضح ان محبي صدام هم من إستفادوا منه ماديا. وهذه قصة تتكرر في كل بلد عربي حبث كل معجبي الدكتاتور هم أشخاص إستفادوا ماديا. من العراق لسوريا لمصر للسعودية لفلسطين اصبح مفهوم ولاء وحب الزعيم مرتبط بالعملة الصعبة وللأسف.
انا كنت ضد إسقاط صدام وإستبداله بنظام طائفي آخر لكن علينا ان نعترف ان نظام صدام كان طائفي لمصلحة السنة بينما نظام الأسد طائفي لمصلحة العلوية والأقليات. اي ان فكر البعث طائفي
ابوسلطان كلبونه
29-10-2012 | 11:59 AM
انا مش كافر بس الخوف كافر....
ماذا يبقى من انسان انتزعت منه الامان و الثقة بالنفس واحترام الذات..
نشمي 77 - عراقية وان حملت الف جواز سفر وجنسية
29-10-2012 | 05:49 PM
الجنسية تمنح ودم الاجداد يورث
يزيد النجفي
30-10-2012 | 10:53 AM
تقول هذه المدعية ( وهنا تعود بالصورة إلى طاولة غذاء حين كان أخوها البالغ من العمر 10 سنوات يلعب مع هلا ابنة الـ8 سنوات، واظبت الأخيرة على الطلب من حراسها تمريغ الولد بالوحل. وما كان منهم إلا أن رموه في بقعة الطين ...يا حفيدة مسيلمة هل كانت بقعة الطين ضمن مأدبة الغذاء !!!!!!!
ابو حسين الموسوي
30-10-2012 | 10:59 AM
(المذكورة) كرمهاقاتل شعبها الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون ومنحت جائزة امرأة العام....ودققوا في الصورة لتتأكدوا ان لاعلاقة لها بالنساء
ابن الديوانية
30-10-2012 | 11:12 AM
المذكورة منحت جائزة امرأة العام ....يبدو ان الذي منحها الجائزة ضرير...رحمك الله يا ابا عدي
علي القامشلي
30-10-2012 | 11:13 AM
أة يا ابا عدي
كالكلاب والقطط يخشونك حيا وميتا
حتى التقارير الاجنبية التي يفترض ان تكون محايدة
تكتب بهذا الشكل الاستفزازي المقرف
هذا الكاتب الاجنبي الذي صاغ التقرير عن زينب يدرك تماما انه كذاب اشر، وان المسافة بينه وبين الموضوعية والمصداقية هي مسافة الضوء
الا يخجل الغرب من الكذب علينا ليل نهار
الا يستحون من الحديث عن الديمقراطية بعد بعذيبهم المسلمين في فلسطين وافغانستان والعراق ودول اخرى
الغرب وعلى راسه امريكا دول تطاولت على امة محمد في ظل تغييب القوة والعزة والكرامة العريبة وال
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة