محمود الخلايلة

الجوع كافر ... !

الفيومي

كل الحق على الدوله اللي ما بتلم شياطين الانس وبترميهم في السجون ..

يا وزير الداخليه لمو هالدواوين وخلصو البلد منهم واعطو صلاحيات للشرطه ..

بكفي وزهقنا ..

كثرت البلطجه والزعرنه وفش اشي يردع ..

المفروض بعد القيد الثاني تتضافدعف العقوبه فورا ..

أردن ارض العزم

يعني الوضع الاقتصادي نفسه ، برمضان وغيره، بس احنا بالأردن لدينا مشكله اخلاقيه ، حيث ان الناس فقدت إنسانيتها للأسف

أصبحنا لا نطيق بعض ولا نتحمل حتى أنفسنا

فالأخلاق ............. ولن تعودددد

عبد

تسلم ايديك على هذا المقال الرائع فعلا هذا حال الاردنيين وعلى الحكومة مراجعة سياسة نهب جيب المواطنين............

صدام الخوالدة

العنف المجتمعي يضرب المجتمع الأردني. .. والحكومة في سبات عميق .. رئيس الوزراء يدير ظهره لأحداث العنف ويكثف من زياراته لأسواق الخضار .. وكان هموم الشعب انحصرت في سعر البندورة والخيار.

حسام

البعد عن الله والفقر

الجازي

اتفق معك ولكن ابتعاد الناس عن دينهم سبب من هذه الاسباب وانتشار المعاصي في شوارعنا وبيوتنا والتراخي في تطبيق القانون يجب نصب منصة للاعدام والقاتل يقتل حتى يتادب غيره بلا منظمة حقوق انسان

......معاني

متوقع

مواطن غيور

العنف المجتمعي أصبح ظاهره في الاردن تتزايد يوما بعد يوم. القتل والسرقة والجريمة والمخدرات والبلطجة..... وعلى الحكومة جديا دراسة هذه الظاهره وأسبابها عاجلا لأنها تهدد بما هو اسواء

مواطن غيور

العنف المجتمعي أصبح ظاهره في الاردن تتزايد يوما بعد يوم. القتل والسرقة والجريمة والمخدرات والبلطجة..... وعلى الحكومة جديا دراسة هذه الظاهره وأسبابها عاجلا لأنها تهدد بما هو اسواء

منذر المومني

أصبحنا للأسف الشديد مجتمع جريمه والله يستر .الظروف الاقتصادية والاجتماعية والثقافية تغيرت كثيرا .دخل الاردن ملل وعادات وتقاليد غريبه ..الأسعار والضرائب ارتفعت ...الرسوم ارتفعت والرواتب تراجعت قيمتها ...البطاله ...الفقر خطر خطر

منذر المومني

أصبحنا للأسف الشديد مجتمع جريمه والله يستر .الظروف الاقتصادية والاجتماعية والثقافية تغيرت كثيرا .دخل الاردن ملل وعادات وتقاليد غريبه ..الأسعار والضرائب ارتفعت ...الرسوم ارتفعت والرواتب تراجعت قيمتها ...البطاله ...الفقر خطر خطر

لا حول ولا قوة الا بالله

السبب هو البعد عن الله تعالى والحل العوده لله وإشاعة الخير والفضيله

طلال

الى حضرة الكاتب : لمن هذا المقال ؟ لاحياء او اموات او طرمان او لايعيشون في الاردن مع انهم موجوددون ؟
لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي

فشل أسري

فشل أسري - لا ينفع معه غياب الشياطين في رمضان.

معن

لا بوكل ولا بشرب بس بطلع بعيوني

سمير

الحل هو ان يتم تعيين رؤساء بلديات عسكريين متقاعدين حيث القمامه والاوساخ والتردي ببلدية مادبا وصل الى القمه والغير مقبول سؤالي اين المحافظ ممثل جلالة سيدنا بالمنطقه الا يرى الكارثه البيئيه من حرق الحاويات لانها فاضت ولم يتم نقلها اين الرقابه اين الاجهزه الامنيه التي تنقل وتحاسب المقصر اتقوا الله لم يبقى الا ان نرحل

تعليق

صح لسانك!

الله يفرجها على الجميع.

رمضان

اقتربت الساعة لان كثر الهرج وهو قتل الاخ والاب وابن العم والجار من اواخر العلامات الصغرى الله يعافينا

رمضان

اقتربت الساعة لان كثر الهرج وهو قتل الاخ والاب وابن العم والجار من اواخر العلامات الصغرى الله يعافينا

نصر بطاينه

ما دام انه الشياطين تصفد في رمضان فمن يثير المشاكل والقتل وما هي الشماعة التي سنعلق عليها ما يجري من قتل زوج الى زوجته وابنه وبنته وما جرى في مشاجرة الزرقاء وغيرهامن احداث منذ بداية رمضان سؤال برسم الاجابة والنقاش الاجتماعي والديني

ابو العبد

نعم صحيح فالشباب باتت بلا أمل بحياة افضل او بمستقبل زاهر ، فاستيقظ على يأس وإحباط ، والتفريغ أين في البيت والشارع والجامعات ، فانتشرت الجرائم وعاث الشباب المتهالك في الارض فسادا.

فراس ابو الوفا

كلام وتحليل رائع

عادل اليامي

أين دور العلماء واين دور الاعلام في توجيه الشباب بعدم ممارسة العنف والقتل والعنصرية ؟

واضح

ابناء الذوات يتخرجون من جامعات عالمية و ابنائنا في الشوارع بحثا عن الرزق و البلطجة و الزعران واضح انهم .........

علي الشورطي

أيام زمان كان الأردنيون أكثر فقرا ، وأقل تعليما . ولكنهم رغم ذلك كانوا أكثر حلما ، وصبرا ، وسعة صدر ، وتدينا ، وحكمة ، وبعد نظر ، وحبا لبعضهم البعض ، وقدرة على ضبط انفعالتهم وحل خلافاتهم سلميا بعيدا عن العنف . هل هي أزمة قيم أسهم فيها النظام التربوي ، ووسائل الاعلام والموجهات الدينية وكافة مؤسسات المجتمع ؟ سلام على ذلك الزمن الجميل . وكم أحن الى تلك الأجيال العظيمة الشامخة التي قد لا تتكرر

عدي

صدقت واحسنت , الحل الوحيد هي الهجرة , فقد اصبح الاردن موطن لجنسيات عربية كثيرة , وجميعهم على حساب الاردني ومعيشته ووظيفته.

عمايرة

انحطاط مستوى التعليم وتدمير مناهج التعليم وتجاهل الدين ومعنى الاسلام وتجاهل تاريخ الأمة الاسلامية من مناهجنا ،جعل من هذه الأجيال لا تحمل شيئا في رؤوسها من الأخلاق والإسلام ،اصبح الشاب يعيش بلاهدف ،فشاعت الفحشاء نهارا جهارا وعقاب الله بتسليط هذه الحكومات علينا إنما نتيجة افعالنا........