جميل الالمعي08-04-2010 01:16 PM
منذ طفولته عرف جميل أنه متميز، واستقر في وجدانه أنه أفضل من الاخرين من أقرانه. فقد إعتاد على معاملته من قبل أمه والناس من حوله، على أنه شخص لم تلد مثله الأمهات. كلمة "ألمعي" كانت أقل ما يستخدم عند الحديث عن جميل، ولا تفوّت عائلته فرصة لذكر "مستوى ذكاءه غير المسبوق". لذلك كان جميل على قناعة بأنه سيقوم بأمور رائعة مبهرة في حياته، لأنه وبكل بساطة أهل لذلك.
|
أبو فهد-كلمات متقاطعة
08-04-2010 | 01:22 PM
شو مبين إنّه المقطع الأول من اسمه الحقيقي على وزن "جميل"وهناك حرفين متشابهين بين الحقيقي والرمزي , أكيد عرفتوه.
حشري
08-04-2010 | 01:24 PM
الزميلة رندة ... الاعزاء في عمون ... بالله عليكم هذا الالمعى اللي لعنتم سنسفيله أليس .. ؟
ابن السلط
08-04-2010 | 01:34 PM
فعليا مقاله ممتازه و الذكي يفهم و ربنا يستر من الي بعملوه
08-04-2010 | 01:42 PM
السيدة رندا امحترمة
انا اعرف جميل الالمعي كما تعرفيه واعرف سلوكيات اخرى له اشد قسوة على نفسه وعلى مجتمعه .. فقد اخذته صفاته التي اكتسبها من دوائر السلطة البيضاء او منحت له بوصفه عضوا في النادي اياه ... ان يفعل ما يشاء ويستخدم سلطاته كما يشاء فمارس الظلم بذكاء و.. وعلى مرؤوسيه ولم يجد رادعا ولا حتى ضميره الذي تخلى عنه فخلخل نظام المجتمع كله عندما حاول ان يشرع هذا الظلك على طريقة العصور الوسطى فاستحضر الغضب على يسكن الان في قلوب الناس ... كل الناس .
اما الحكماء فهم الان في حيرة
غسان
08-04-2010 | 02:21 PM
شكرا كل الشكر. من له اذنان فليسمع ومن له عقل فاليفهم.والله يحفظ كل المخلصين العاملين بصمت فهم دعامة الاردن وهم كثر.
karak
08-04-2010 | 02:27 PM
perfect
للتذكير فقط
08-04-2010 | 02:36 PM
فاتك يا استاذة رندة ان تضيفي الى هذا الجميل الألمعي بأنه ايضاً باسم الوجه
جميلة
08-04-2010 | 02:45 PM
جميل هو جعفر حسان , عماد فاخوري ، حازم ملحس وأمثالهم.....
محمد
08-04-2010 | 03:26 PM
ما أكثر هؤلاء الحلوين في بلدنا الحلوة
عربي أردني
08-04-2010 | 03:37 PM
وكأن ذلك ينطبق على كثير من المسؤولين في بلدنا... فهم بعيدون عن معاناة الشعب ولا يستمعون بعناية لشكاوى المواطنين المساكين الأقل حظا ليسوا أقل ذكاءا ولا أقل علما ولا أقل حبا للوطن بل "أقل حظا". لأن الحظ لم يسعفهم ليصلوا الى مراتب يستطيعون من خلالها خدمة الوطن باخلاص وحب بل كان الحظ من نصيب اصحاب النفوذ ورؤوس الأموال الذين تاجروا بقوت المواطن ومقدارات بلدنا فاضحى الوضع الاقتصادي والمعيشي صعبا بالنسبة للجزء الأكبر من شعبنا بينما يعيش 11% فقط منهم حياة ترف وغنى ويتجارون بكل ما هب ودب ويدعون وجود خطط "لتحسين مستوى معيشة المواطن" ولا نرى منهم الا ارتفاع الضرائب، ارتفاع الاسعار، تضخم يصل الى مستويات قياسية، اتساع في المديونية العامة رغم بيع مشاريع كبرى كالاتصالات وأمنية وميناء العقبة واراضي دابوق وغيرها من خصخصة للشركات الحكومية، ورغم هذا كله ارتفع الدين العام من نحو اربع مليارات الى 11 مليار دولار او أكثر مع ارتفاع في عجز الميزانية...الوضع الحالي بحاجة الى مراجعة شاملة للسياسات العامة ومحاسبة المسؤولين عن تدهور الحال الى ما وصلت اليه الامور... لا بدنا دكتور جميل ولا غيره من الدكاترة دنا اللي ينشلنا من وضعنا الحالي..لان ما يحصل في بلدنا حراااااام... أردننا أغلى وأكبر وأكرم مما هو عليه الآن... كافي سرقات واختلاسات ومشاريع عملاقة ما تجر علينا الا الديون والتصخم الذي نسف جيوب الفقراء... يجب وضع حد للطامعين العابثين باقتصادنا..
مهاوش الفواز
08-04-2010 | 03:51 PM
مقال شجاع للكاتبه المميزه رندا حبيب, وما تقوله هو عين الواقع, فمن وزير يريد ان يحول الزرقاء الى جنات من المشمش والنخيل تجري من تحتها احواض السباحه في سيل الزرقاء إضافه الى خطبته العصماء في الاغوار عندما اختلطت عليه الامور بين "الذال" و "الزين" وهو يتحدث عن مقاومه "الذباب" واللتي اصبحت نادره يتندر بها المجتمع الاردني, الى وزبر همهه "التخطيط" للبدله الانيقه مع ربطه العنق المناسبه لتسريحة الشعر المصفوف بعنايه ليظهر امام الكاميرا وكأنه أحد نجوم السينما و"يأرض إحملي ما عليك", ناهيك عن الوزير اللذي من "مشاريعه الكبرى" اطلاق التصريحات عديمة المعنى وتباهي عائلته "بإنجازته الكبرى".
دولة الرئيس: لك كل التحيه والاحترام, وانت تسعى بكل حهد صادق ودون كلل لتنفيذ تطلعات جلالته حفظه الله وترجمتها الى أرض الواقع, ولكنك يا دولة بحاجة الى الخلاص من بعض وزرائك من بقايا الليبراليين الجدد, وتحيه كبيره للوزراء الرجال رجائي المعشر ونايف القاضي وعبد السلام العبادي ومحمد أبو حمور.
08-04-2010 | 03:57 PM
اولا انا من المعجبين فيك لكن بدك تتحمليني
مؤخرا ارى انك تكتبين لحلقة معينه تعرف بعضها وتقومين بارسال رسائل خاصة هي بالتأكيد تخدم مصلحه عامة لكن ممارسة لعبه شد الحبل وايصال الرسائل عبر التلميحات التي تعتبر اشارت للمطلعين او من لف لفيفهم هو اسلوب بعيد كل البعد عن الصحافة وحتى عن كتابة المقال
اوصيلك بضمين هذه الخواطر في مدونه او مذكرات او اي اسلوب تختارينه ليتمتع محبوك فيها
ولكن تاريخك وخبرتك اعتقد انه يجب استغلاله بطريقة مهنية تخدم وتفيد اكثر من ذلك
وتقبلي احترامي وتقديري البالغين
موظفة مع جميل
08-04-2010 | 04:01 PM
الكاتبة القديرة رندا حبيب أصبت كبد الحقيقة في كل دائرة هناك جميل أو حتى ستين جميل ممن همهم الاول التسلق والتزلف للوصول الى القمة ز[اى ثمن زالمهم ان يقنعوا الجميع انهم متميزون والمعيون وهم انفسهم غير مقتنعين بقدراتهم التافهة
مع شكري لقلمك الحرز
موظفة مقموعة
مطلع
08-04-2010 | 04:09 PM
هل المقصود رئيس حكومتنا الرشيدة؟
الطفيلي
08-04-2010 | 04:24 PM
الله الله, تسلم ايديكي يانشميه هواتك في الصميم وعلى الوجع وكل اللي وصفيتهم هم بقايا انصار ما غيره والخلاص منهم رحمه وفرج على البلد, أي هو ظل بالدنيا وزراء مثل ابو سيل الزرقا والذباب والا ابو شعرات مصفطه وغيرهم, ويادوله الرئيس يا ريت تسمع من رندا حبيب وكمان من النشمي مهاوش الفواز, وسلامه تسلمكوا.
كركي
08-04-2010 | 04:30 PM
لقد اصبت عين الحقيقة..
صالح الدغمي
08-04-2010 | 04:31 PM
جميل هذا ينطبق عليه المقولة "بلينا ...و.."
عمان ايام زمان
08-04-2010 | 04:41 PM
سلمت يداك يا رندا
انا من عمان ايام زمان وسيم جداومثقف جدا حصلت على البكالوريوس في الهندسة المدنية من احد الجامعات المرموقة الانجليزية ورغم العروض المغرية اثرت العودة الى حضن الام الحنون وخدمة وطني وبلاخص في الاماكن الاقل حظا وماذا كانت النتيجة ؟
اولا خسرت كثير من الاصدقاء في الخارج لعتذاري عن قبول عروضهم المغرية
ثانيا اصطدمت مع كثير من رجالات وطني لانني بارغم من وسامتي و ذكائي الا انني اتسمت بالتواضع مما ادى بهم لمقاطعتي و محاربتي في رزق عيشي .
الان انا استكمل اجراءات طلب هجرة الى كندا ولا اعلم ماذا ساقول لاولادي
سناء الساكت
08-04-2010 | 05:34 PM
أستاذه رندا, لقد سحرني مقالك الرائع ولم أستطع منع نفسي من قرائته مرات ومرات, وصف دقيق وممتع وقمة في الابداع لوصف ما نعانيه من وزراء على شاكلة "العزيز" جميل الالمعي من بقايا اليبراليين الجدد واللذين يعيشون في عالم اخر لا صله للوطن والمواطنيين بعالمهم هذا, سلمت يداك وحماك الله وتحية للأخ الفاضل مهاوش الفواز على تعليقه الرجولي.
خلايلة بني حسن
08-04-2010 | 06:24 PM
الالمعي والاصمعي
كتابة بالغاز ما بنفهمها الا اذا كنت بتكتبي لغيرنا
08-04-2010 | 06:24 PM
والله زهقنا من هذا الملف
خلص انسييييييييييييييييييييييييييه
08-04-2010 | 06:25 PM
و الله كأنك تتحدثين عن رئيس جامعة حكومية يتبختر كما الطاووس و يغرد كما العصفور و يكذب و كل عمل يقوم به من أجل اشباع غروره
مجد الاردن
08-04-2010 | 06:58 PM
هل يعرفون وصفي, واخلاق وصفي,الاردن ليس بحاجه لهم
مجد الاردن
08-04-2010 | 07:00 PM
هل يعرفون وصفي, واخلاق وصفي,الاردن ليس بحاجه لهم
ههههههه
08-04-2010 | 07:33 PM
حكومة سنافير..
طارق
08-04-2010 | 08:08 PM
رجعت حليمه لعادتها القديمه
ورجعنا لنفس الاسطوانه المشروخه والحديث دائما عن نفس الرجل
يا اخت رندا خلص زهقنا الحديث عن هذا الرجل بكفي
مسخوط
08-04-2010 | 09:45 PM
إبن الماما وجوز الست هو اللميع (تشكيل لمعالي) ابو ن..
لبنى
09-04-2010 | 12:25 AM
مقال جميل ورائع ويدعو الى التواضع وتفقد الاقل حظا سلمت يداك يا كاتبتنا
متابع
09-04-2010 | 12:33 AM
سيدتي،
(..)
العبــــــــــــــادي
09-04-2010 | 12:43 AM
مقال رائع جدا وجد انا معجب باداء معالي الدكتور نايف الفايز وبصراحة المس بكلامة وعمله قربة من المواطن الاردني
رامي - اردني مغترب في الامارات
09-04-2010 | 01:10 AM
سيدتي الرائعة ما اراه في بلدي الحبيب او ما اتابعه على صفحات الانترنيت هو ( copy &paste ) من تجربة الجيب الليبرالي على الخليج العربي المسمى دبي :
1- هنا (في دبي) لدينا هيئة للطاقة وهيئة للمياه وهيئة ومجلس للتعليم وهيئة للهوية الوطنية ومجالس استشارية ومفوضيات ومدن صناعية ولوجستية مستقلة الادارة ( الاعلامية الطبية الموانئ ).... الخ والفكرة بدات في منتصف التسعينات في دبي وحققت النجاحات لكن نقل التجربة((للاردن))كان فاشلا لاسباب موضوعية واختلافات بنيوية بين الاردن ودبي :
1- دبي والامارات والخليج عموما تعتمد على الكفاءات المستوردة منذ نشأتها ولان فكرة ان يكون الموظفي الحكوميين من الوافدين غير مرغوبة ولحاجتهم لتلك الكفاءات فقد قرروا فكفكة القطاع الحكومي ( باستثناء المؤسسات السيادية ) لتعتمد على الوافدين من تحت الطاولة فحتى التخليص والفحص المروري شركات وحتى رخصة القيادة تتولاها شركات والقطاع الطبي تديره شركات بعقود حكومية والتعليم هيئات ومجالس فكان الهدف بقاء المؤسسات السيادية ذات صبغة اماراتية مع الاعتماد على العمالة الوافدة دون الاخلال بالديمغرافيا والاضطرار للتوطين وربما كان هذا هو العسل الذي جذب عباقرتنا لنقل التجربة
2- دبي اعتمدت عل النفط الشحيح لديها وعلى عدم وجود ضرائب وانها ارتاحت من المصاريف الرأسمالية التي تتولاها الموازنة الاتحادية ونفط ابوظبي الذي يكاد لا ينضب فاستراحت من كل تلك المصاريف للتفرغ للمشاريع العملاقة
3- دبي اعتمدت على ان تكون سويسرا العرب والهند والحديقة الخلفية لرجال الاعمال الروس لتدوير اموالهم دون شرح المزيد (فهمك كفاية)
4- رواتب المستشارين الفلكية ونظام التخاصية نجح لانه بدا من الصفر فدبي بدات مشاريع على ورق ولم تقم ببيع مؤسساتها الناجحة وللعلم فقط دبي ( الحكومة تمسك بيد من حديد ) على المؤسسات الناجحة من خلال الذراع الاستثمارية للحكومة ممثلة بدي القابضة فكل الموانئ والشركات الناجحة بطريقة او اخرى مملوكة للحكومة
5- الحديث يطول ولكن لو قراتي بحثا مطولا ومقارنة دقيقة ستجدين اننا نقلنا بشكل حرفي تجربة دبي ( المسؤولون لدينا مفتونون بها ) ولكن نقلناها باسلوب خطأ 100% دون مراعاة الفروق الجوهرية واهم نقطة من اين التمويل؟؟؟؟؟؟ فعلا من اين التمويل؟؟؟؟!!!! لقد اوهم الديجتاليون الجدد ان بامكانهم صناعة دبي جديدة في الاردن بدون تمويل بناءا عل قروض وبيع للمؤسسات والارباح ستاتي فيما بعد!!!! الموضوع شائك وطويل ولكن لو دققتي جيدا لوجدتم اننا ننقل تجربة دبي حرفيا بمعنى الكلمة
مراقب
09-04-2010 | 01:37 AM
هل هو من محافظة رجال المع بعسير في المملكة العربية السعودية!!!! لان إسم ألمعي يطلق على من هم من هذه المحافظة....
رويده
09-04-2010 | 02:40 AM
ما اعظم حكمة السماء: ما طار طير وارتفع الا كما طار وقع
واقول لجميل الالمعي: اذا ما عدلت... حالك....
فلمعتك طارت
مسحراتي
09-04-2010 | 02:41 AM
ان الالمعين والجملين كثر في المجتمعات وداخل الاوساط يحبون ان يكونوا في اول الدور وعلى راس الموائد ويعتليهم الغرور والكبرياء ونسوا ان من يملك ذرة من كبر لا يدخل الجنة لان الكبر للة وحدة والتواضع سمة العقلاء والحكماء والقادة الكبار .
والالمعي تصاحبة هذة السمة داخل الوظيفة وخارجها وحتى داخل بيتة وبين ابناءة واخوانة ووالدية .اللهم عافنا منها .
أبو ضحكة جنان
09-04-2010 | 03:14 AM
أبو ضحكة جنان
JEEP
09-04-2010 | 04:54 AM
مقال رائع يصور حالة مرض نقسي عند كثير ممن يفترض انهم في مراكز لخدمة الوطن والمواطن و اذا بهم ينتظرون لا بل يطلبون خدمة المواطن لهم . و المشكلةان تكريس هذا المرض يأتي من المواطن المتملق لجميل وأمثاله كولائم النفاق و مسح الجوخ . بصراحه كل جميل يجبان يفرك خشمه وتقرص اذنه و اذا لم يبرأ من المرض يضرب "شلوت" على مؤخرته.
بدون جل واصلع
09-04-2010 | 07:03 AM
هنالك الاصلع كذلك, فارغ الفاه الذي لايدري ما يجري حوله ويدعي الحرص على المصلحة العامة, ويدار من قبل زمرة خفية تنفذ مصالحها الخاصة من خلال وجوده العدمي
هل عرفتموه؟
الــســـــديـــم*
09-04-2010 | 01:27 PM
صباح الخير للجميع: المصيبةالكبرى يا عزيزتي الكاتبة، ليس ب (جميل الالمعي)وهم كثيرون، بل بمن يختاره، ويعجب به، ويضعه في مقدمة الصفوف، والكارثة بانهم بالنهاية، يكتشفوا ان شهادته مزورة، وانه من الراقصين على الحبال، ومن الذين كسبوا وشبعوا على ظهرهذاالشعب البسيط الساذج.اما الذي هو اعظم ،فان مزارع التفريخ مستمرة،والاستنساخ مستمر ،ولا باس ان يختار (الجميل) اقزاما حوله خوفا من انكشاف امره.
ارجوكم اقرأوا كتابا بعنوان( جوردينين وير تو ؟)
JORDAINIAN WHERE TO?
الساعة الان العاشرة صباحا : تصبحون على مفاجأة قريبة اكبر مما تتوقعون )* مع تحيات صندوق النقد الدولي*
لاحول ولا قوة الا بالله
09-04-2010 | 06:40 PM
هذا الجميل الالمعي : تم استنساخ الكثيرين من امثاله وهم الفئة التي ستفحج على رقابنا دون ان نستطيع ان نتألم من يزدادون يوما بعد يوم و يتناسلون ولا نعرف من اين يأتون او كيف يتم التنبيش عليهم و يبدو ان زحزحتهم عن صدورنا صارت مستحيلة ..
المرشد التربوي اسماعيل الخوالده
10-04-2010 | 05:08 PM
هذه المقاله انا بسميها للاذكياء فقط لانها كلها تركز على ما وراء السطور نشكرك يا سيده رندا ولس بدي اطلب منك نفس الطلب مقاله عن المعلمين ارجوا الاجابه
لمياء
10-04-2010 | 05:35 PM
الى الأخ رقم11: مع احترامي لرأيك ايها الاخ الكريم الا ان من الواضح ان من يقوم بالتلميح وارسال الاشارات دفاعا مبطننا عن شخص بعينه هو انت, ومقال الاستاذه رندا هو في صميم العمل الصحفي ويعكس تماما نبض الشارع وما نعانيه الان من بعض كبار المسؤولين اللذين يملائهم الغرور يعيشون في ابراج عاجيه ولا علاقة لهم بالمواطن والوطن, وعلى ما يبدو ان مقال الاستاذه رندا حماها الله قد أقض مواجع بعض الناس.
الطفيلي
10-04-2010 | 09:59 PM
ياخوي ابو رقم11 انت لوين بتشرق وبتغرب وبتعطي نصايح يمين وشمال الموضوع واضح مثل الشمش وشكرا للاخت الفاضله لمياء 41.
عبد الله المجالي
10-04-2010 | 10:19 PM
الى رقم 12: من الواضح تماما ان المعلق رقم21, ومع احترامي له, الا أنه يفكر "بعقليه المؤامره" ان هذا التفكير موجود في مخيلتك فقط وليس هناك أي اشارات او تلميحات كما تقول, فقد ابدعت الكاتبه الفذه رندا بوصفها "جميل الالمعي" والذي يتمثل في بعض الوزراء اللذين اصبحوا عاهة على البلد.
مصحح لغوي
10-04-2010 | 10:22 PM
إلى الأخ رقم 11 اذا كنت شايف معالي أبو المشمش هو المقصود بجميل والمعي فانت غلطان.... معالي الكتكوت المفترس هو المقصود والذي بدون واسطة لاب توب أو بلاك بري ما يقدر يحكي مع الناس
لمياء
10-04-2010 | 10:29 PM
الى الاخ الفاضل محرر عمون الرائده:
تحيه طيبه, لم أقصد في تعليقي الاخ مهاوش الفواز رقم11 فان اكن كل الاحترام والتقدير للاخ مهاوش واحييه على تعليقه الشجاع, وانما قصدت المعلق رقم 12 (بلا اسم).
أغدو ممتنة لك ازا تكرمت بتصحيح الوضع ولك كل الشكر والاحترام.
الطفيلي مره ثالثه
10-04-2010 | 10:44 PM
يالنشامى في عمون يا اخوان انتوا ليش بظلوا تغيروا بارقام التعليقات. والله انا ما قصدت بتعليقي رقم42 النشمي مهاوش الفواز والمقصود هو صاحب التعليق اللي بدون اسم وصار رقمه 12 مشكورين يا عمون وسلامه تسلمكوا.
الطفيلي مره رابعه
10-04-2010 | 11:03 PM
ارجوكم يا اخوان نشر اعتذاري للنشمي مهاوش الفواز للخطاء في ارقام التعليقات وحياكم الله.
عارف سمور / كاتب صحفي
11-04-2010 | 02:57 AM
سيدتي رندا ( ربما ) ولا أقول بالتأكيدأنني أعرف من هو المقصود ؟ لكن المصيبه التي نعيشها كأردنيين ولا نستطيع البوح بها هو أنّ هؤلاء الألمعيين أصبحوا كثر . ولا يعتقدون أنّ هناك أجمل منهم أو أكثر ذكاء ,,, علما بأننا قادرون على المنافسه لو أتيحت لناالفرصه ؟ لكن ولأننا أبناء البايره ولسنا أبناء الدّايه فلم تتح لناالفرصه لإثبات أننا نحمل الأردن في عيونناوقلوبنا معا .. ورغم أن هؤلاء الوسيمين هم من يحملهم الوطن على أكتاف شعبه ولا يحمدون الله على ذلك . بل هم المدللون وأظن أنه يحق لهم ذلك ؟ سؤال ,,, لماذا لم تذكري من أي مدرسة يتخرّجون وأنت على علم بذلك ؟ أحترم ذكاءك المفرط .
لمياء
11-04-2010 | 04:11 PM
أكون شاكرة جدا لكم يا عمون اذا تكرمتم بنشر التصحيح الذي ارسلته لكم يوم أمس.
11-04-2010 | 04:21 PM
رجاء يا عمون اين التعليقات؟ هل جاءكم منع من جماعة حميل الالمعي.
يوسف الدعجه
11-04-2010 | 04:44 PM
اجادت الكاتبه الفائقه الاحترام بوصفها اولئك القوم اللذين لا يهتمون الا بأنفسهم ويسودهم العنجهيه والغرور وهم أبعد ما يكونون عن نبض الشارع, ولو اننا تبنينا فكر شهيد الاردن وصفي التل لما تمكن جميل الالمعي وامثاله من الوصول الى مراكز السلطه.
معالي الخازوووووووووووق
12-04-2010 | 01:39 AM
وينك يا قضماني--افقعهم مقال عيار ثقيل تحضير للمرحله القادمه
mohammad
12-04-2010 | 01:11 PM
تذكرت مقالتها الرائعه واعتزازها ...... الخ وها هي مره اخرى لمن يرغب ..
فخورة بأردنيتي ..
بقلم: رندة حبيب
كانت صدفة أن أصبح الأردن من نصيبي عندما زرته كطالبة لأول مرة منذ أكثر من 30 عاما، ومع مرور السنين، سرى الأردن في عروقي وسكن في قلبي وملأ وجداني وكل حياتي فقد أصبح الوطن.
صحيح أني لم أولد أردنية، لكن إذا كانت المواطنة تعني الانتماء والوفاء والإخلاص وتكريس الذات فأنا بكل تأكيد مواطنة بكل معاني الكلمة، بخاصة أنها مواطنة نجمت عن خيار واع، وهذه المواطنة تحتم علي أن أعبر عن نفسي بكل ما يتعلق بشؤون الوطن.
وبحكم طبيعة عملي، فقد عايشت ونقلت الأحداث المهمة والجسيمة التي شهدها الأردن في العقدين الماضيين، ولا زلت حتى يومنا هذا. نقلت كل تلك الأحداث من خلال وكالة الصحافة فيما يهم العالم، ومن خلال إذاعة مونتي كارلو فيما هو محلي الصبغة، في وقت لم يكن فيه العمل الصحافي الجاد أمرا سلسا. وقد يكون ولعي والتزامي بعملي اليوم أشد من ذي قبل.
أنا أؤمن أن واجب الصحافي الأول هو نقل الحقيقة كاملة من دون اعتبارات للعلاقات الشخصية أو المصالح الذاتية أو المخاطر المهنية. الخبر ذو الأهمية لا يأتي بالتسريب، بل يأتي من خلال الجهد المضني في البحث، ولا تعطى المقابلات الصحافية منة من أحد، بل يعهد بها لأهل الثقة والمصداقية والمهنية من الصحافيين. والصحافي الذي يرائي أو يخاف عليه أن يبحث عن مهنة أخرى غير الصحافة. وأنا أؤمن بأن على عاتقنا كصحافيين مهمة الأخبار والتحذير والتحليل بكل نزاهة ومصداقية. وأؤمن بأن التطور التكنولوجي والتحضر ومجاراة العصر هي أدوت للتقدم، لكن بالتأكيد ليس على أساس أنها عقيدة سياسية أو قوة إقصاء.
أؤمن بالحوار كطريقة صحية للفهم المتبادل، وأؤمن بالديمقراطية التي تسمح لي ولكم جميعا بالتعبير عما نفكر به من أجل المصلحة العامة. وأؤمن بالأردن كبلد فخور قوي مستقل عصي على كل المحاولات الرامية إلى زعزعته أو تغير ملامحه أو هويته.
أشعر أنا المرأة اللبنانية المولد وقد اخترت الأردن وطنا لي، وقد قُبلت من الكثير من الأردنيين كواحدة منهم، وأُعطيت الفرصة لربط مصيري بمصير هذا البلد العزيز كثيرا على قلبي، أشعر بالمسؤولية والفخر والاعتزاز والرضى
52 حول كيف تسمعني اجب
12-04-2010 | 04:59 PM
انشاء الله برجع الخازووق
فيصل المجالي
12-04-2010 | 05:27 PM
رندا حبيب تعرف تماما كيف تضع يدها الماهره على اماكن الالم, ففي حين نرى رئيس الوزراء يتواصل مع الناس ويعمل جاهدا لتنفيذ متطلبات كتاب التكليف السامي نجد بعضا من وزرائه وكذلك بعض كبار المسؤولين يعيشون في عالم اخر لا علاقة له بالوطن والمواطنيين يملأهم العجرفة والتكبر والغرور ولعل سكوتهم افضل من احاديثهم وتصريحاتهم اللتي تفضح اطباعهم وافكارهم في معنى تحمل السلطة والمسؤوليه وافضل من ذلك كله وبلا شك هو الخلاص منهم. وبعض الاخوه المعلقين مثل رقم21 (بلا اسم) والسيد طارق رقم 26 فقد ابتعدوا كثيرا عن مضمون المقال واعتقدوا انه موحه فقط ضد معالي الدكتور "تقدس سره" اللذي يدينون له بالولاء الكامل والطاعة العمياء "والمقروص يخاف من جرة الحبل" وعليهم ان يعلموا ان الولاء في هذا البلد هو لله والوطن وقيادته الهاشميه المظفرة فقط.
سائد اليوسف/كندا
12-04-2010 | 11:09 PM
المبدعه رندا حبيب انهت مقالتها بذكاء قائلة "واليوم يتساءل الذين دعموه ورقوه ودفعوا به الى أعلى السلم إن كان ذكائه كافيا! ألا يجدر بأحد "رموز السلطه واعلامها"ان يكون منفنحاٌ,متواضعا, كفؤاٌ, مخلصا يعمل بجد واجتهاد وبروح الفريق, مستذكرا ولو من بعيد حهود الجنود المجهولين؟ لأول مره كان جميل الالمعي لا يعرف الاجابه الصحيحه على هذا السؤال". وبالفعل لن يستطيع "جميل الالمعي" الاجابه فهو لا يعرف الى التعالي والغرور والاخلاص لنفسه على حساب الوطن والمواطنين والكفاءة في سرقه جهد الاخرين والابداع في الانتهازيه والنفاق والوصوليه, والامثلة كثيره ممن هم على شاكلة "جميل" فمنهم الوزراء ومنهم من "يدير" مؤسسات خدميه كبيره و منهم من هو في مواقع حكومية اخرى, وأنا مع الرأي القائل بإن رئيس الوزراء يبذل قصارى جهده لتثبيت تطلعات جلالته على ارض الواقع ولكن حتى يتمكن من السير في تنفيذ برامجه فلا بد له من الخلاص من "جميل الالمعي" ومن هم على شاكلته. وكل التحيه والاحترام للأستاذه رندا.
طارق
13-04-2010 | 12:29 PM
الاخ فيصل المجالي تحيه وبعد . يا اخي انا لا ادين بالولاء لمعاليه و لا اعرف معاليه اصلا انا ادين بولائي للاردن ولقيادته الهاشميه. يا اخي المتابع لمقالات مدام رنده السابقه يلاحظ وبكل سهوله ما رميت اليه
هذا ليس تجني و لكن هذه هي الحقيقه ( على الاقل من وجهة نظري)
صيق طفولة للالمعي
13-04-2010 | 02:21 PM
سيدتي: حدث في إحدى الوزارات الخدمية أن تصادف تغير الوزارة آنذاك وتعين وزير جديد لهذه الوزارة الخدمية لي به معرفة منذ طفولتنا والذي كان يصر على أن نناديه كوالده بالباشا ينطبق عليه وصفك لجميل الألمعي مع استثناء صفة الذكاء وكان من الواضح أن رغبته الشديدة كانت في الحصول على لقب معالي. من أهم انجازات معاليه أن عاث فسادا وعين أمينا عاما جديدا كان له شريكا في الفساد وقهر العباد. وعندما قرب الفرج بتعديل الوزارة تم جهد بلاء وزارة أخرى بتعينه وزيرا لها وتعين وزير آخر مكانه. استبشر العباد خيرا بهذا الوزير والذي مع انه يحمل الصفات الأساسية لجميلنا الألمعي ولكنه يريد إن يحدث تغيرا وأكبر انجازاته كانت تخصيص أماكن مخصصة للتدخين ومنع التدخين في الوزارة والذهاب في رحلات ترفيهية للمحافظات مع مواكبة من الإعلام. وفي الوزارة الجديدة بقي الأخير وغادر الأول بلقب معالي لتحضير نفسه لمنصب جديد يتناسب مع قدراته
ناصر
13-04-2010 | 04:31 PM
وكم من جميل لدينا؟!، لكن مؤسساتنا ومسؤولونا يحبون من يتملق ويتسلق وينافق، فكل مسؤول يحب ان يصنع لنفسه جميل، وكل جميل يتمنى الوصول إلى الدرجات المثالية والعليا يستخذي هذا الدور المقيت.
نحن لانحتاج إلى جميل، ووطنا لايحتاج إلى جميل، فنحن بغنى عن هؤلاء ممن شاهوا وجهنا، وهم ليسوا من الجمال في شيء، بل ليس لاسمهم من سلوكهم نصيب.
أصبت يارندة، وفتحت جرحا كنا نظنه التأم، واوقدت في الروح شعلة فلا تطفيئها بعد هذ المقال.
فتشوا عن كل جميلواقتلعوه، وان اكتفيتم بالبحث عمن اسمهم جميل في بلادنا فاقتلعوهم ولو بذريعة الاسم.
سليمان قطيشات
13-04-2010 | 05:30 PM
الى الاخ ابو فهد- كلمات متاقطعه رقم1: مع احترامي لرأيك الا انك لم تصب كبد الحقيقه في ما عنته الكاتبه الكبيره في مقالها الرائع, فمن الواضح جدا ان المعنيين في المقال هم من ذكرتهم الاخت جميله رقم 8 ومن اوضح صورتهم برجوله هو الأخ النشمي مهاوش الفواز رقم 11 وتحية لك.
علي الحجايا
13-04-2010 | 06:38 PM
أجد أن رئيس الوزراء يعمل بكفاءة وجديه ويتلمس مشاكل الناس ولديه برامج واقعية يسعى لتنفيذها للنهوض بالبلد وهناك وزراء يعملون بصمت وبروح الانتماء والولاء مثل رجائي المعشر ونايف القاضي وعدد قليل اخر مثلهم, ولكن المشكله تكمن في مجموعه من الوزراء المتعجرفين وكأنهم ساقطين على هذا البلد من كوكب أخر وعلى ما يبدوا ان مثلهم الاعلى هو معالي الدكتور تقدس سره, واتمنى على دولة الرئيس سرعة إجراء تعديل وزاري للخلاص من تلك المجموعه اللذين لم يعد يحتملهم لا الوطن ولا المواطنين وحتى يتمكن من تنفيذ برامجه وأدعوا له بالتوفيق وشكرا جزيلا للاستاذه رندا اللتي اصابت كبد الحقيقه بكل شجاعة ومهاره.
شارع مكه
13-04-2010 | 07:37 PM
على مهلكو لاتحترق الطبخه!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حسين الغزاوي
13-04-2010 | 10:18 PM
ما تقوله الاستاذه رندا حبيب هو القول الصحيح وقول الحق وانا شاهد على ترفع وغطرسة بعض الوزراء وما قاله وزير البيئه عند ريارته للمجتمع المحلي الا دليل على ذلك وتحدث للمواطنين وكأنهم مجموعه من الاغبياء والفهم والذكاء عند معاليه فقط لا غير.
سائد اليوسف/كندا
13-04-2010 | 10:37 PM
يا عمون الافاضل, أنتم بلا جدال صوت الاغلبيه الصامته ولكن اين التعليقات ودمتم لقرائكم ومحبيكم.
صحفي في يوميه
13-04-2010 | 11:21 PM
أجادت الزميله الكبيره رندا حبيب إجادة ذكيه ولامعه في وصف ليس بعض الوزراء فقط وانما ايضا مجموعة من بعض من يتربعون على كراسي مؤسسات حكوميه كبرى لها استقلاليتها وكفنا منهم جميعا غرورا وعنجهيه واستخفاف في عقول الناس وسلمت يداك أستاذه رندا.
14-04-2010 | 02:20 PM
الكوتا هذا الاسبوع وقفت عند 55.
صخرمحمد المور الهقيش
14-04-2010 | 04:04 PM
نريد مواضيع هامة
مصطفى أبو نوار
14-04-2010 | 04:39 PM
سلمت يداك أستاذه رندا, وبالفعل فإن رئيس الوزراء وبعضا من وزرائه مثل رجائي المعشر ونايف القاضي ومحمد ابو حمور يسعون جاهدين لخدمة هذا البلد وتنفيذ تطلعات القيادة الهاشميه الفذه, بينما هناك عدد أخر يسعى جاهدا- من حيث يدري او لا يدري الى هلهلة الحكومه واضعافها كونهم معجبون بانفسهم ويطلقون التصريحات الهوجاء والبرامج الخياليه و..و.. حتى اصبحوا عبئا على البلد واتمنى على رئيس الوزراء اجراء تعديل وزاري يخلصنا فيه من هذه المجموعه.
حراث أردني
14-04-2010 | 05:00 PM
والله يا ست رندا إذا ما خلصنا ممن تبقى من انصار الدكتور واللي ماشين على نهجه .. ما رايح يقوم لنا قايمه والعوض بسلامتكوا.
قلبي اسود
14-04-2010 | 05:11 PM
شو هالحقد
وليد العدوان
14-04-2010 | 05:56 PM
عشت يا نشميه مقال على الوجع وبفش الغل.
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة