وزير الداخلية: الحكومة تدرس تفعيل عقوبة الإعدام09-11-2014 02:19 PM
عمون - محمد الصالح - أكد وزير الداخلية حسين المجالي خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم في رئاسة الوزراء ان الحكومة بصدد إعادة النظر بعقوبة الإعدام.
|
يا معالي الوزير... عقوبة الاعدام في الاردن لم تلغى.... ولكنها حتى تنفذ يجب اقترانها بالاردادة الملكيه الساميه.... بالتالي العقوبة ليست بحاجه الى قرار حكومي لتفعيلها... فالامر ليس بيد الحكومه او بيد اي من اعضائها.
الغاء عقوبة الاعدام يتطلب من الحكومه الانسحاب من معاهدة برلين الدوليه التي تمنع اي من الدول الاعضاء الموقعه على الاتفاقيه ومنها الاردن تنفيذ عقوبة الاعدام.
بدلا من الغاء عقوبة الاعدام.... يحب البحث في اسباب ودوافع الجريمه يا حكومه... والتي اساسها يتعلق بالجانب الاقتصادي والامني والمعيشي والمجتمع والنفسي بمعنى الحياه المعيشيه للمواطنين ؟؟
بالله عليكم ما زلتم تدرسون ؟؟ الم تكفيكم جرائم القتل التي اصبحنا نصبح ونمسي عليها ؟
...........وقد قال ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب والقاتل يقتل والله احق............
هذا شرع الله و ليس بحاجة الى دراسة .. انما نحن البشر عطلنا شرع الله في الارض و هذه النتيجة صار قتل الشخص مثل السلام عليكم .. الله يرحمنا برحمته
صح النوم القرار بالتنفيذ بيد توقيع جلالة الملك ليس بيد قاضي ولا وزير ولا حكومه اذا وقع جلالة الملك على الاعدامات ستنفذ فورا وعلى كل المحكوم عليهم وينتظرون وسوف تقل الجرائم حتما
طبقي احكام الشريعة الاسلامية يا حكومة في جرائم القتل وتطبيق قوله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب صدق الله العظيم
...........يا وزير الداخلية وبعد ما نرى ونسمع هل ما زالت عقوبة الاعدام بحاجة الى دراسة ام انكم تنتظرون موافقة المؤوسسات الدولية اصبح الانسان يقتل في الشارع .....بل اقسى اين دور العدالة المختصة بالحديث اكثر منك
اعقلوا وتوكلوا قبل ان تفلت الامور وفعَلوا قانون الاعدام،والله اصبح كل انسان في هذا البلد يخاف على نفسه وعلى ابنه من هؤلاء القلة التي لاتخاف الله....والقصاص هو من شرائع ديننا الحنيف...القاتل يقتل...لان والله اصبحت هذه البلد كشريعة الغاب.
يجب أن يكون الرادع قويا وبعكس ذلك فستسهل على المجرم القتل والايذاء، ويختل المجتمع، فكيف بمجرمة(ساجدةالعراقية) في تفجيرات فنادق الاردن عام 2005، صدمت المجتمع الاردني والعالم وتسببت بإزهاق ارواح واصابات دائمة لاناس لا زالوا يعانون منها ولمدى الحياة، وبدون سبب، و(حتى لو وحد سبب) فلا يعقل هذا الغعل الاجرامي، لا زالت على قيد الحياة، ناهيك عن القتل بسبب الجشع والحقد الاعمى والتهور وووو.... الحل هو التنفيذ لعقوبة الاعدام لانقاذ حياة الناس.
داخلين على الله ثم عليك يا باشا تفعلو عقوبة الاعدام
يا مسؤولين : الشعب الاردني ذكي ولماح ومش سهل ! ارجعوا واقراوا ما كتبه المعلقون لغاية الان تدركوا صحة كلامي لا تعصبي !فانا اكره التعصب بكل اسماؤهم الطائفي والاقليمي والبئ .. اذن اتركوكوا من اللف والدوران!! الشعب الاردني يقرا ما بين السطور ويدرك ما بالنفوس فريحوا حالكو وبلاش هيلمه واونطه والاعدام شريعه سماويه لا يجوز ان يلغيها احد......... وكما قال ربنا واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون . ساعتها ما في دبابات ولا شيخ عشائر تحميكم
في الدول الموقعه على اتفاقية جنيف لحقوق الانسان يوجد بها عقوبة اعدام ....في مجتمعنا الاردني ازدادت جرائم القتل والسبب الرئيسي هو تجميد عقوبة الاعدام ...فجزاكم الله خيرا في تفعيل القانون لتنفيذ عقوبة الاعدام ....وفقكم الله لخدمة الوطن في ظل قائد المسيره جلالة الملك عبد الله االثاني ابن الحسين المعظم
دراستكو كلها ........!!!
الحمد لله.
يا باشا يا ابن الشهيد زعران البلد تكاثروا .....، واحد يغتصب كل بناته الأطفال ويقول امام القاضي في نص قاعة المخكمة (أنا احق من الغريب ببناتي) وواحد يقتل طالبه ذاهبه الى جامعتها في الصباح عن سبق إصرار وتخطيط و ترصد ، وبالآخر ماكلين شاربين نايمين على حساب الشعب المقهور و حسرة أهالي الضحايا والحقد الذي يولد في المجتمع
في امريكيا تطبق عقوبه الاعدام بواسطه الحقن
حتى الان وهي من الدول المتقدمه في العالم
ان الحديث في هذا الموضوع له ما له من وجوب اثارة الكثير من الامور التي باتت تخفى على اكثر المسؤولين واذا بدأنا بأولها واهمها فهي بلا شك ضعف الاداء العقابي ودور مؤسسة العقاب في تبيان واقع الحال وصورة المشكلة ارى ان اللوم كله يقع على اعضاء هذه المؤسسة الذين ما انفكو في سفراتهم وزياراتهم يتغنون بالدعوة الى ايقاف هذه العقوبة بل الغائها اقتداء بانظمة لا تمت لنا بصله وليس سوى لارضاء من اراد هذه الفلسفة فنراهم يروحون بطانا ويعودون خماصا وهم فارغون من اصل الفكرة وتبريرها وهذا ما اثر على انظمة العقاب
انا مع ارجاع عقوبة الاعدام بحسب شريعة الله بعد التاكد التام من الجرم المستحق
بعض الجرائم بشعة ................. ظاهرة مخطط لها قد يكون في العقوبة ما يردع منع ارتكابها .
أقرأ مقال ( نعم لعقوبة الاعدام ) المنشور على عمون الاسبوع الماضي
اذا بقيتم تدرسو تنفيذ قانون الاعدام ويبقى يدرس ولم ينفذ سينفذه المواطنين المتضررين ويقنتقمون من اقارب وذوي القتله وهنا سينجم ما لا يحمد عقباه وترجع عملية الثأر من جديد وهات رقعي يا حكومه
كل من يبتعد عن شريعة الله يذله وفي كل الشلرائعه والاديان هناك عقاب للقتلة وعتاة المجرمين وسارقي الدور بالكسر والخلع وقد بلغ عددها في العام الماضي 1812 جريمه حسب الاحصائيات بزياده عن العام الماضي ب 46 جريمه اي انها بازدياد
هل انتم اشفق من الله على عباده عقاب قله يخمي المجتمع من ان يصبح حارة كل مين ايده اله
لذلك لا تتاخروا في تفعيل هذا العقاب علما بانه قد نفذ في البعض قبل سنين قليله
\اتقوا الله بنا واعيدوه الى الحياة واستعجلوا هداكم الله
امريكا اقوى دولة بالعالم والدولة التي تصدر تقرير سنوي عن تجاوزات الدول الاخرى في مجال حقوق الانسان والدولة التي تعتبر نفسها المدافعة عن الديمقراطية بالعالم والدولة التي تشارك في كل المنظمات العالمية هذه الدولة امريكا تطبق عقوبة الاعدام بصرامة(كرسي كهربائي او حقنة كيماوية) واي منظمة بدها تعترض على تضبيق الاردن لعقوبة الاعدام بنقلهم لما امريكا تلغي عقوبة الاعدام احنا بنلغيها وخلي هالمنظمات هاي تمون على امريكا اذا بتقدر قبل ما تيجي تتشاطر على الاردن
معالي وزير الداخليه الأمر ليس بحاجه الى دراسه كون قانون العقوبات الأردني جاء واضحاً وصريحاً بالنص على عقوبة الإعدام في بعض الجرائم التي ترتكب في الأردن ونحن الآن بأمس الحاجة الى تنفيذ الأحكام القضائيه التي صدرت سابقاً من قبل القضاء الأردني كون القضاء لم يتوقف اساساً عن اصدار حكم الإعدم ولكن دون تنفيذ هذا الحكم فمن الأولى تنفيذ الأحكام القضائية الصادره عن القضاء العادل المستقل ولنبتعد عن المعاهدات الدوليه التي تدمر وتدنس مجتمعنا الأردني الطاهر
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة